((السيرة الذاتية))
|
ـ ولد في القطيف سنة 1926م (1344هـ) . |
ـ سافر مع والده إلى العراق عام 1935م، وهناك درس في النجف، ثم على أيدي عدة مشايخ منهم والده، والملا عيسى عبد العال، وميرزا حسين البريكي، وعلي منصور المرهون، وأديب نجفي، وعبد الله الخليفة الأحسائي (يرحمهم الله). |
ـ عملت أسرته في تجارة اللؤلؤ، واستثمار العقارات، والنخيل، كما تفرَّغ بعضهم لدراسة الفقه والأدب. |
ـ تولى رئاسة تحرير مجلة الغري في النجف عام 1945م. |
ـ بدأ حياته الوظيفية في وطنه بمصلحة العمل عام 1955م. |
ـ شارك في تكوين أول مكتبة عامة في القطيف عام 1955م. |
ـ التقى بكثير من أدباء الحجاز في دارة الشيخ محمد سرور الصبان ((يرحمه الله)). |
ـ شارك في وفد القطيف الذي قدم التعازي للملك سعود في وفاة والده ((يرحمهم الله)). |
ـ انتدب عام 1960م للمشاركة في تأسيس وزارة العمل التي عمل فيها حتى عام 1964م.. حيث عمل بوظيفة مساعد مدير مكتب المدير، ثم مديراً لمكتب مدير عام العمل، وبعدها نقل لإدارة القضايا في وزارة العمل بالرياض. |
ـ منحته وزارة العمل تفرغاً للدراسة في معهد الإدارة التابع آنذاك لوزارة المالية. |
ـ كتب عنه في أكثر من خمسين كتاباً ومجلة أدبية. |
ـ حصل على عدة شهادات تقدير ودروع متوّجة بوسام الملك عبد العزيز وتكريمه ضمن مهرجان الجنادرية عام 1425هـ. |
ـ عاش فترات طويلة في العراق بالنجف وبغداد، وكوَّن صداقات عميقة مع أهم رموز الثقافة والفكر والشعراء في هذا البلد الشقيق. |
ـ شارك في إنشاء عدة مدارس للبنين والبنات، كما اقترح بناء مسرح مدرسي وتم تنفيذ الاقتراح. |
ـ انتخب مرتين لعضوية المجلس البلدي في القطيف. |
ـ شارك في كثير من المهرجانات والندوات الثقافية والشعرية داخل المملكة وخارجها. |
ـ طبع ديوانين: الحب للأرض والإنسان ـ وقطرات ضوء. |
ـ من مؤلفاته التي لم تطبع بعد: |
الدولة القرمطية في البحرين. |
تاريخ النفط في القديم ـ ديوان غزل ـ ديوان انطباعات عابر. |
عريف الحفل: والآن أحيل لاقط الصوت لسعادة مؤسس الاثنينية الشيخ عبد المقصود محمد سعيد خوجه. |
|