شارع عبد المقصود خوجة
جدة - الروضة

00966-12-6982222 - تحويلة 250
00966-12-6984444 - فاكس

الاستبيان


هل تؤيد إضافة التسجيلات الصوتية والمرئية إلى الموقع

 
تسجيلات كاملة
مقتطفات لتسجيلات مختارة
لا أؤيد
 
النتائج

الاثنينية

منتدى أدبي يقام مساء كل اثنين بدارة مؤسس الاثنينية الأستاذ عبد المقصود خوجة بجدة، ويحضره جمع من رجال الفكر والصحافة والأدب من داخل المملكة وخارجها.. وقد أنجزت "الاثنينية" توثيق فعاليات تكريم خمسمائة عالم ومفكر وأديب من داخل المملكة وخارجها عبر مسيرتها االثالثة والثلاثين ..

اشترك في القائمة البريدية اقرأ المزيد

الأستاذ عبد المقصود محمد سعيد خوجه

مؤسس الاثنينية

إضاءة: هو الشيخ الأديب عبدالمقصود بن الأديب محمد سعيد بن عبدالمقصود خوجة، أحد أعيان ووجهاء العطاء والوفاء والجود، وأحد رجالات المملكة العربية السعودية، وحبيب المبدعين.
وهو مؤسس وصاحب ندوة (الإثنينية) الأدبية التكريمية الشهيرة، التي أطلقها عام: 1403هـ،1982م، وهو عضو بارز في أكثر من 55 هيئة ومنظمة واتحادا وجمعية ولجنة في مختلف التخصصات والأعمال الثقافية والإنسانية، وبالرصد التاريخي لـ (الإثنينية) يأتي الأديب الراحل الأستاذ عبدالقدوس الأنصاري، ليكون أول من تم تكريمه فيها، ثم توالت أمسياتها بصورة شبه منتظمة، إذ بلغ عدد المكرمين حتى تاريخ: 21/6/1435هـ، 452 مُكَرَّما، لشخصيات سعودية وعربية وعالمية، من مختلف المشارب والاتجاهات والتخصصات، إلى جانب مؤسسات وهيئات، يتم تكريمها بصفتها المؤسسية.

السيرة الذاتية >>

فيديو الاثنينية على اليوتيوب و البث المباشر

مواكبةً للتطور التقني ، وتحقيقاً لأقصى درجات تعميم الفائدة، أنجز فريق العمل الفني للصوتيات
بجهاز " الاثنينية" خلال ستة أشهر رفع عدد 502 فعالية كاملة صوتاً وصورةً لموقع " الاثنينية" على اليوتبيوب

قناة الاثنينية على اليوتيوب

لتصبح متاحة أمام المهتمين في جميع أنحاء المعمورة، وبالرغم من أنه تعذر سابقاً تصوير عدد 21 أمسية بالفيديو
في السنة الأولى لبدء " الاثنينية" منها ثماني أمسيات على ضفاف" الاثنينية"، إلا أنه يتم عرض محتواها الصوتي على اليوتيوب
تباعاً.تجدر الإشارة إلى أنه ابتداءً من الموسم الماضي يتم رفع كل أمسية في اليوم التالي مباشرة على نفس الموقع .

جميع الفيديوهات >>

من إصدارات الاثنينية

أمسيات هذا الموسم

الأستاذ الدكتور عبد الله بن أحمد الفيفي

الشاعر والأديب والناقد, عضو مجلس الشورى، الأستاذ بجامعة الملك سعود، له أكثر من 14 مؤلفاً في الشعر والنقد والأدب.

المزيد >>

سعادة الدكتور واسيني الأعرج

الروائي الجزائري الفرنسي المعروف الذي يعمل حالياً أستاذ كرسي في جامعة الجزائر المركزية وجامعة السوربون في باريس، له 21 رواية، قادماً خصيصاً من باريس للاثنينية.

المزيد >>

الأستاذة الدكتورة عزيزة بنت عبد العزيز المانع

الأكاديمية والكاتبة والصحافية والأديبة المعروفة.

المزيد >>

الأستاذة بديعة كشغري

الأديبة والكاتبة والشاعرة.

المزيد >>

عشرات الأسئلة تهل علينا كل يوم تضرب رؤوسنا كالمطارق، والناس ساهون، ساهمون، يتجاذبون متاع الدنيا، ولا يترفعون عن الدَّنَايَا.. وبالتأكيد لن يكون هناك مخرج، ولن يصلح أمر الدنيا والدين إلا بالرجوع إلى المنابع الصافية الأصيلة، والتمسك بكتاب الله وسنة نبيه عليه أفضل الصلاة والسلام، ثم التخلص من حب الدنيا الذي سيطر على قلوب العباد، ولا يعني ذلك التخلي عن إعمار الأرض، بل نحن مطالبون أكثر من أي ملَّةٍ أخرى بإعمار الأرض، ونبذ التفرقة، لأننا على هُدى، وعلى نور، وعلى صراط مستقيم، فالخلل يكمن في الممارسات الخاطئة التي أصبحت شبه قاعدة لدى كثير من المسلمين، فصرفتهم عن عدوهم الحقيقي، وجعلتهم يذبحون إخوانهم، ويشطحون في التأويل، ويتمسكون بالقشور، ويتباعدون عن اللب، ويتنازعون حول الفروع بينما ينأون عن الأصول، هكذا صار الحال، وأعجب منه سهولة التفكير، وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق.. ولا حول ولا قوة إلا بالله.وعندما نجد عالماً مثل ضيفنا الكبير، يضع يده على مكمن الداء في محاولة جادة لمعالجة بعض مشاكل المسلمين، فإننا نحرص على الاستفادة من علمه وفضله، ونشد على يديه متمنين له دوام التقدم في مسيرته، مساهماً في دحر ظلاميةِ الفكر، وخواء الروح، فنحن وسط معركةٍ حقيقةٍ نقف فيها أمام أنفسنا..

من حفل تكريم الأستاذ الدكتور محمد علي الهاشمي [ المزيد ]

- لقد اختارا تلك الطريق الشاقة الصعبة وسلاحهما الإِيمان بالله والعقيدة السمحة ونعم ما اتكلا عليه، إذ سارت أمورهما مع ما واكبها من جهد جهيد يحفها النجاح ويكللها التوفيق، وكانت من ثمرات أعمالهما مدرسة جريدة المدينة المنورة التي تتلمذ عليها الكثير من الكتاب والكثير من الأقلام، حتى أصبحت تعطي أكلها ثمرات ناضجات في كل زاوية من زوايا هذا البلد الطيب، ولقد كرَّمهما الله بإنشاء "مدرسة الصحراء" الابتدائية حيث أنشآها في المسيجيد، فكانت أول مدرسة في تاريخ هذا الوطن الحبيب، بل والجزيرة العربية لأبناء البادية، فزادا على صرحهما لبنات بناءة تضاف إلى تاريخهما المجيد لتضيء فخراً ونوراً ازدهى به هذا الوطن وافتخر، فجزاهم الله خير الجزاء على ما قدما من عمل دائب دائم، حيث لا يزال عطاؤهما نراه في ثمراتهما فيما يكتبان، بل ونراه في أبنائهما عملاً جليلاً في خدمة هذا الوطن، بل والأمة العربية والإِسلامية بأسرها، أقصد به العمل الذي يقوم به أبناؤهما الكرام من إصدار جريدة الشرق الأوسط ومجلتي المجلة وسيدتي والجريدة الإِنجليزية Arab News.

من حفل تكريم الأستاذين علي وعثمان حافظ [ المزيد ]

إن المتتبع لأعمال ضيفنا الكريم يعلم مدى الجهد الذي بذله لبناء مخزونه العلمي والمنهجي، والتضحيات التي قدمها بطيب خاطر ليخطو بثبات على طريق العلم، وهو طريق شائك لم يفرش قط بحرير أو ورود، فمشى خطاه بعزيمة طالب العلم الذي لا يَكِلّ ولا يمل، يحدوه في ذلك حب المعرفة، وتوقير العلماء، زاده شحيح، ودربه طويل، فخبرته العملية بدأت وانتهت بشرف الجندية، وأكرم به من شرف، ثم نازعته نفسه التي تتوق إلى دنيا الحرف نحو مجالس العلم والأدب والفضل، فوجد بغيته في تلك الرياض المثقلة بيانع الثمار، فرتع كما اشتهت نفسه التواقة إلى نعيم الفكر والأدب، وإن تكبد في سبيل ذلك الكثير من التعب والمال والجهد، غير أنه استهان بكل ذلك ليشبع نهمه للمعرفة.وبعد أن ملأ عيبته بطيبات قطاف مجالس العلم، وكتب التراث، وتتلمذ على كوكبة من أصحاب الفضل، أدّب نفسه بغرس قيم الخلق الكريم تجاه العلماء الأجلاء، ويظهر ذلك جلياً في قوله عن أستاذنا الكبير خير الدين الزركلي -رحمه الله- في مقدمة كتابه الموسوم "نظرات في كتاب الأعلام" (ولو كان الزركلي حياً، وأنا أدون هذه النظرات.. لخالطت الهيبة جناني، واختل نسق بياني، وتبلد قلمي عند إجرائه في مضمار النظرات والاستدراك والنقد، وذلك لإكباري علمه الغزير، وجهده العظيم، وتوقيري مكانته الجليلة، وفضله على العلماء والباحثين) إن هذه الكلمات تعكس الفطرة النقية التي تكسو ملامح شخصية ضيفنا الكريم، فالذي يجل العلماء ويجثو على الركب بين أيديهم، إنما يبني لنفسه مجداً أثيلاً.

من حفل تكريم سعادة الأستاذ أحمد إبراهيم العلاونة [ المزيد ]