شارع عبد المقصود خوجة
جدة - الروضة

00966-12-6982222 - تحويلة 250
00966-12-6984444 - فاكس

الاستبيان


هل تؤيد إضافة التسجيلات الصوتية والمرئية إلى الموقع

 
تسجيلات كاملة
مقتطفات لتسجيلات مختارة
لا أؤيد
 
النتائج

الاثنينية

منتدى أدبي يقام مساء كل اثنين بدارة مؤسس الاثنينية الأستاذ عبد المقصود خوجة بجدة، ويحضره جمع من رجال الفكر والصحافة والأدب من داخل المملكة وخارجها.. وقد أنجزت "الاثنينية" توثيق فعاليات تكريم خمسمائة عالم ومفكر وأديب من داخل المملكة وخارجها عبر مسيرتها االثالثة والثلاثين ..

اشترك في القائمة البريدية اقرأ المزيد

تم تكريمهم في الاثنينية:

سعادة الأستاذة غريد يوسف الشيخ محمد

[ الاثنينية : 358، الجزء: 26]

الأستاذ عمر أبو ريشة

[ الاثنينية : 13، الجزء: 1]

الدكتورة ثريا إبراهيم العريض

[ الاثنينية : 332، الجزء: 25]

الأستاذ أحمد بن علي آل الشيخ مبارك

[ الاثنينية : 84، الجزء: 7]

الأستاذ عبد العزيز أحمد الرفاعي

[ الاثنينية : 12، الجزء: 1]

الأستاذ محمود فهمي عبد الرزاق هويدي

[ الاثنينية : 190، الجزء: 14]

الأستاذ عبد المقصود محمد سعيد خوجه

مؤسس الاثنينية

إضاءة: هو الشيخ الأديب عبدالمقصود بن الأديب محمد سعيد بن عبدالمقصود خوجة، أحد أعيان ووجهاء العطاء والوفاء والجود، وأحد رجالات المملكة العربية السعودية، وحبيب المبدعين.
وهو مؤسس وصاحب ندوة (الإثنينية) الأدبية التكريمية الشهيرة، التي أطلقها عام: 1403هـ،1982م، وهو عضو بارز في أكثر من 55 هيئة ومنظمة واتحادا وجمعية ولجنة في مختلف التخصصات والأعمال الثقافية والإنسانية، وبالرصد التاريخي لـ (الإثنينية) يأتي الأديب الراحل الأستاذ عبدالقدوس الأنصاري، ليكون أول من تم تكريمه فيها، ثم توالت أمسياتها بصورة شبه منتظمة، إذ بلغ عدد المكرمين حتى تاريخ: 21/6/1435هـ، 452 مُكَرَّما، لشخصيات سعودية وعربية وعالمية، من مختلف المشارب والاتجاهات والتخصصات، إلى جانب مؤسسات وهيئات، يتم تكريمها بصفتها المؤسسية.

السيرة الذاتية >>

فيديو الاثنينية على اليوتيوب و البث المباشر

مواكبةً للتطور التقني ، وتحقيقاً لأقصى درجات تعميم الفائدة، أنجز فريق العمل الفني للصوتيات
بجهاز " الاثنينية" خلال ستة أشهر رفع عدد 502 فعالية كاملة صوتاً وصورةً لموقع " الاثنينية" على اليوتبيوب

قناة الاثنينية على اليوتيوب

لتصبح متاحة أمام المهتمين في جميع أنحاء المعمورة، وبالرغم من أنه تعذر سابقاً تصوير عدد 21 أمسية بالفيديو
في السنة الأولى لبدء " الاثنينية" منها ثماني أمسيات على ضفاف" الاثنينية"، إلا أنه يتم عرض محتواها الصوتي على اليوتيوب
تباعاً.تجدر الإشارة إلى أنه ابتداءً من الموسم الماضي يتم رفع كل أمسية في اليوم التالي مباشرة على نفس الموقع .

جميع الفيديوهات >>

من إصدارات الاثنينية

ترجمة حياة محمد حسن فقي

[السنوات الأولى: 1995]

عبدالعزيز الرفاعي - صور ومواقف

[الجزء الثاني: أديباً شاعراً وناثراً: 1997]

الأعمال الكاملة للأديب الأستاذ عزيز ضياء

[الجزء الرابع - النثر - مقالات منوعة في الفكر والمجتمع: 2005]

أمسيات هذا الموسم

الأستاذ الدكتور عبد الله بن أحمد الفيفي

الشاعر والأديب والناقد, عضو مجلس الشورى، الأستاذ بجامعة الملك سعود، له أكثر من 14 مؤلفاً في الشعر والنقد والأدب.

المزيد >>

سعادة الدكتور واسيني الأعرج

الروائي الجزائري الفرنسي المعروف الذي يعمل حالياً أستاذ كرسي في جامعة الجزائر المركزية وجامعة السوربون في باريس، له 21 رواية، قادماً خصيصاً من باريس للاثنينية.

المزيد >>

الأستاذة الدكتورة عزيزة بنت عبد العزيز المانع

الأكاديمية والكاتبة والصحافية والأديبة المعروفة.

المزيد >>

الأستاذة بديعة كشغري

الأديبة والكاتبة والشاعرة.

المزيد >>

لقد امتاز شاعرنا الرقيق بنَفَس خاص يشعر به القارئ متسللاً إلى أعماقه في هدوء وتؤدة.. وتزدان قصائده بصور طبيعية خلابة تأخذ بمجامع القلوب، كما يختار كلماته وتعابيره بعناية فائقة، فلم أقرأ له قط تعبيراً نابياً، أو كلمة سوقية، بل تستهويه المجنحات التي يطير بها إلى أجمل ألوان الطيف لينسج منها ما يمتع القارئ ويواسيه في دروب الحياة بكل متناقضاتها.. لقد عرف الحب كعاطفة إنسانية تسمو بالنفوس فوق كل الأشواك والأنواء.. وأي نفس تلك التي لم تعرف الحب؟وكانت تجربة ضيفنا الكبير في هذا المجال خصبة وغنية وإن جعلته يتجرع صبابات الهوى، وغصص الأسى، في أكثر من موقع.. بيد أنه ظل قوياً يصارع الأمواج بصبر وجلد نادرين، وقد منحته هذه المواقف قدرة فائقة تجعله من كبار من وسموا بالخروج علينا ببيت الفجاءة الذي تختتم به بعض القصائد، فينزع القارئ من الإطار الذي سارت عليه القصيدة من أولها لينعطف به فجأة إلى قرار يفجره الشاعر في آخر القصيدة، مما يمنحها بعداً لا ينسى، وسراً من أسرار البلاغة الرفيعة.

من حفل تكريم سعادة الأستاذ مصطفى عبد الواحد زقزوق [ المزيد ]

لا أضيف جديداً بقولي إن الإعلام الذي تحملون رايته من أخطر الأسلحة التي أنتجتها البشرية على امتداد تأريخها، وهو سلاح على درجة عالية من قابلية التطور، ومظلته تحوي الكثير من المنجزات العلمية التي تم تطويعها لخدمة الآلة الإعلامية، مع استخلاص كثير من تجارب علم النفس، والسلوك الاجتماعي، وكثير من العلوم التطبيقية وصولاً إلى قاعدة إعلامية بدأت منذ قوبلز، وزير إعلام هتلر، واستمرت بوتيرة عالية إلى يومنا هذا، فكيف نتعامل مع هذا المارد الجبار الذي جعل العالم ليس قرية كونية كما كنا نقول قبل عدة أعوام، بل غرفة واحدة، بل بدقة أكبر، جهازاً تحت أطراف أصابعك، حيث تتحرك الشبكة العنكبوتية ببحرها اللجي وأمواجها المتلاطمة، فقد أضحت هذه الشبكة مقرونة مع الفضائيات وغيرها من وسائل الإعلام المسموع والمقروء تشكل تحدياً حقيقياً لكل الأمم.. النامي منها والمتقدم.. ولكن من زوايا مختلفة.. وأحسب أن السبيل الوحيد لمجابهة هذا الواقع العمل على فهمه بطريقة عملية وصحيحة، والتعامل معه بشفافية تضمن الاستفادة القصوى من إيجابياته وتفادي سلبياته، فكل منجز حضاري لا يخلو من هذين الحدين.. وفي تصوري لا يتم ذلك إلا بتحصين أنفسنا، ونبدأ بتحصين الطفل الذي هو أمل مستقبل كل أمة، وبطبيعة الحال لا يمكن حجب ضوء الشمس بالغربال...

من حفل تكريم سعادة الأستاذ عباس فائق غزاوي [ المزيد ]

- يطيب لي أن أرحب بكم وباسمكم جميعاً أجمل ترحيب بالأخ الأستاذ الشاعر العراقي يحيى السماوي، هذا الشاعر الإنسان الَّذي عرفناه منذ فترة ليست بالقصيرة، يحمل وطنه في حدقات عيونه وبين دفاتر شعره المكتوب بالدموع والدم، دواته قلبه النابض وحبره دم لم يتخثر على أعتاب الحكام، ويراعه همة لا تعرف الكلل والملل.- الأستاذ الشاعر يحيى السماوي كان بإمكانه أن يَتقلب على الرياش والديباج والدِّمَقْس، بشرط أن يرتدي حلة الخنوع ويكتب شعراً بلا شوق، كان بإمكانه أن يعيش مرفهاً وينال ما يشتهي دون إبطاء، بشرط أن يكتب شعراً ساقطاً؛ باختصار: لو باع الرجل ضميره وقلمه، ومسح أعتاب حاكم بغداد لما جلس بيننا اليوم نكرمه ونحتفي به، ولما وجد الوقت أصلاً ليصل صوته خارج قنوات البعث.- بيننا اليوم رجل نحترمه ونقدره، لأنه مثال لكثير من القيم الأصيلة التي نفخر بها؛ إنه ببساطة حافظ على شرف الكلمة عندما فرشها البعض على أعتاب المزادات، وأخضعوها للمساومة والعرض والطلب؛ لم يأبه بوعد أو وعيد، بل شق طريقه عبر الصخور رغم الزبانية والتعذيب؛ إنه من جيل العطاء المستجيش ضراوة ومصادمة، ويكفيه ذلك فخراً.

من حفل تكريم الأستاذ يحيى عبود السماوي [ المزيد ]