الاستبيان
الاثنينية
منتدى أدبي يقام مساء كل اثنين بدارة مؤسس الاثنينية الأستاذ عبد المقصود خوجة بجدة، ويحضره جمع من رجال الفكر والصحافة والأدب من داخل المملكة وخارجها.. وقد أنجزت "الاثنينية" توثيق فعاليات تكريم خمسمائة عالم ومفكر وأديب من داخل المملكة وخارجها عبر مسيرتها االثالثة والثلاثين ..
اشترك في القائمة البريدية اقرأ المزيد
الأستاذ أحمد صالح الصالح
[ الاثنينية : 199، الجزء: 15]

معالي الأستاذ البروفيسور أكمل الدين احسان أوغلي
[ الاثنينية : 430، الجزء: 30]

الأستاذ الدكتور حامد بن أحمد الرفاعي
[ الاثنينية : 339، الجزء: 25]

فضيلة معالي الأستاذ الدكتور/ عبد الوهاب إبراهيم أبو سليمان
[ الاثنينية : 421، الجزء: 29]

الأستاذ محمد عبد الله مليباري
[ الاثنينية : 49، الجزء: 4]

معالي الدكتور عبد الهادي بوطالب
[ الاثنينية : 265، الجزء: 21]
الأستاذ عبد المقصود محمد سعيد خوجه
مؤسس الاثنينية
إضاءة: هو الشيخ الأديب عبدالمقصود بن الأديب محمد سعيد بن عبدالمقصود خوجة، أحد أعيان ووجهاء العطاء والوفاء والجود، وأحد رجالات المملكة العربية السعودية، وحبيب المبدعين.
وهو مؤسس وصاحب ندوة (الإثنينية) الأدبية التكريمية الشهيرة، التي أطلقها عام: 1403هـ،1982م، وهو عضو بارز في أكثر من 55 هيئة ومنظمة واتحادا وجمعية ولجنة في مختلف التخصصات والأعمال الثقافية والإنسانية، وبالرصد التاريخي لـ (الإثنينية) يأتي الأديب الراحل الأستاذ عبدالقدوس الأنصاري، ليكون أول من تم تكريمه فيها، ثم توالت أمسياتها بصورة شبه منتظمة، إذ بلغ عدد المكرمين حتى تاريخ: 21/6/1435هـ، 452 مُكَرَّما، لشخصيات سعودية وعربية وعالمية، من مختلف المشارب والاتجاهات والتخصصات، إلى جانب مؤسسات وهيئات، يتم تكريمها بصفتها المؤسسية.

فيديو الاثنينية على اليوتيوب و البث المباشر
مواكبةً للتطور التقني ، وتحقيقاً لأقصى درجات تعميم الفائدة، أنجز فريق العمل الفني للصوتيات
بجهاز " الاثنينية" خلال ستة أشهر رفع عدد 502 فعالية كاملة صوتاً وصورةً لموقع " الاثنينية" على اليوتبيوب
قناة الاثنينية على اليوتيوب
لتصبح متاحة أمام المهتمين في جميع أنحاء المعمورة، وبالرغم من أنه تعذر سابقاً تصوير عدد 21 أمسية بالفيديو
في السنة الأولى لبدء " الاثنينية" منها ثماني أمسيات على ضفاف" الاثنينية"، إلا أنه يتم عرض محتواها الصوتي على اليوتيوب
تباعاً.تجدر الإشارة إلى أنه ابتداءً من الموسم الماضي يتم رفع كل أمسية في اليوم التالي مباشرة على نفس الموقع .

الأعمال الكاملة للأديب الأستاذ عزيز ضياء
[الجزء الثاني - النثر - حصاد الأيام: 2005]
الأعمال الشعرية والنثرية الكاملة للشاعر والأديب الكبير حسين عبد الله سراج
[الجزء الخامس - المسرحيات الإذاعية: 2005]

قلبي على وطني
[: 1993]

ترجمة حياة محمد حسن فقي
[السنوات الأولى: 1995]

الغربال، قراءة في حياة وآثار الأديب السعودي الراحل محمد سعيد عبد المقصود خوجه
[قراءة في حياة وآثار الأديب السعودي الراحل محمد سعيد عبد المقصود خوجه: 1999]
أمسيات هذا الموسم
الأستاذ الدكتور عبد الله بن أحمد الفيفي
الشاعر والأديب والناقد, عضو مجلس الشورى، الأستاذ بجامعة الملك سعود، له أكثر من 14 مؤلفاً في الشعر والنقد والأدب.
المزيد >>سعادة الدكتور واسيني الأعرج
الروائي الجزائري الفرنسي المعروف الذي يعمل حالياً أستاذ كرسي في جامعة الجزائر المركزية وجامعة السوربون في باريس، له 21 رواية، قادماً خصيصاً من باريس للاثنينية.
المزيد >>الأستاذة الدكتورة عزيزة بنت عبد العزيز المانع
الأكاديمية والكاتبة والصحافية والأديبة المعروفة.
المزيد >>من حفل تكريم الأستاذ أنيس منصور [ المزيد ]
الأستاذ أنيس منصور لا يحتاج إلى تعريف.. وأشك في أنَّ مثقفاً عربياً لم يقرأ على الأقل ربع إنتاجه الغزير، وذلك قدرٌ معرفيٌ لا بأس به كماً وكيفاً، وكما هو معروفٌ فإن الكاتب المتصالح مع نفسه هو ذات الشخص الذي نقرأه على الورق، حتى كأنك تسمع نبرات صوته من خلال ما تقرأ، وتحسُّ مشاعره في كلِّ جملةٍ وكلمةٍ وفاصلة، لا يترك أكثر الأمور دقةً إلا ويلج إليها ليمحصها ويوضحها ويقتلها بحثاً لأنه يريد أن يكمل صورته أمام القارئ، وقد نحصل على بعض ملامح الكاتب من مؤلف معين، ثم تظهر لنا ملامح أخرى كُلَّما تناولنا المزيد من مؤلفاته.. وأخيراً يتربع الكاتب في مخيَّلة القارئ بكل الحبِّ والتقدير، وذلك جزءٌ من سلوك الطريق نحو الخلود الذي يسعى إليه الإنسان منذ فارق آدم وحواء جنان الخلد إلى شقاء الدنيا.ضيفنا الكبير، ليس أديباً عاديَّاً، ولكنه كما يقول عن نفسه: أديبٌ مشتغل بالفلسفة، أعطته الصحافة كلَّ ما يتمنَّاه كاتبٌ، وأعطاه الأدب كلَّ ما يحلم به أديب.. وأعطته الفلسفة كلَّ الأعماق والآفاق والقدرة على النفاذ والفهم والاستيعاب.
من حفل تكريم الأستاذ فهد علي عبد العزيز العريفي [ المزيد ]
ضيفنا الكبير صاحب إطلالة بارزة في دنيا الصحافة، بدأ عشقه العمل الصحفي منذ أكثر من أربعين سنة، ساهم خلالها بفكره ككاتب اجتماعي مميز، وبعمله الإداري الذي قاد إلى توطيد مؤسسة إعلامية تشكل منارة على امتداد الوطن العربي، وبهذا انقاد له العمل الصحافي بشقيه التحريري والإداري في سلاسة فائقة، مما يؤكد اختلاط عشق الحرف بذرات كيانه، وقد أعطى هذا العشق حقه من العناية والرعاية والتطوير فانعكس إيجاباً على كتاباته وتناوله العميق لهموم وآمال وشجون مجتمعه.إن المتتبع لكتابات ضيفنا الكريم يجد أنه قد انحاز بدرجة كبيرة إلى الجانب الاجتماعي على حساب الجانبين الاقتصادي والسياسي في تحليلاته ومقالاته مما أتاح له انتشاراً أكبر بين فئات المجتمع، ذلك أن الجانبين اللذين لم يتطرق لهما كثيراً يدخلان في باب الشؤون المتخصصة، التي عادة ما تفرد لها وسائل الإعلام المختلفة مساحات محددة، وهي في الغالب الأعم ذات طبيعة تحتك بفئات معينة من المواطنين، غير أن الجانب الاجتماعي الذي حظي بأكثر من تسعين في المائة من اهتمامه وكتاباته يتعلق بمشاكل اجتماعية تمس صميم حياة معظم المواطنين بأسلوب سهل ممتنع..
من حفل تكريم الدكتور أحمد عمر هاشم [ المزيد ]
..إن الأستاذ الدكتور أحمد عمر هاشم مثال للعالم العابد العامل، فعلمه قد انتشر وذاع صيته، وأصبح واحداً من المصادر الموثوقة التي يرجع إليها طلبة العلم والباحثون عن الحقيقة وسط ضبابيات الواقع الَّذي بات يثقل الخُطا، ويعيق التحرك السريع وسط متغيرات عالمنا الراكد أبداً نحو الجديد في شوق لا نهائي.- تعلمون أيها الأحبة يسر الرواية وصعوبة الفكر والاجتهاد، فبعض العلماء الأفاضل يبزون أقرانهم في الرواية والحفظ، وسرعة الإتيان بالسند، والدليل القطعي؛ لكنهم يتأخرون في ما عدا ذلك وهو جم الأهمية؛ والقليل منهم يرتاد الصعاب ويرقى أعلى درجات العطاء العلمي بالتصدي لمشكلات الفكر والاجتهاد؛ وأحسب أن أستاذنا الدكتور أحمد عمر هاشم من هذه القلة التي انفتحت على معطيات العصر، بمنظور يلائم ما استجد من أحداث وتطورات لا يشكل الشرع الحنيف عائقاً أمام دراستها؛ ولكن ضبابية التناول قد تشكل حجر العثرة الوحيدة تجاه الفكر الشرعي المستنير الَّذي لا يخالف الأصول؛ ولكن يتطلع إلى استخراج الواقع المعيشي بما لدينا من تراث فكري أصيل وثري، قاد العالم من جاهلية القرون الوسطى إلى نور العلم واليقين؛ وهو القادر بحول الله ثم اجتهاد العلماء الأفاضل - أمثال ضيفنا الكبير - على القيام بنفس الدور الَّذي نحن أحوج ما نكون إليه في هذه الفترة بالذات من حياتنا العربية.