شارع عبد المقصود خوجة
جدة - الروضة

00966-12-6982222 - تحويلة 250
00966-12-6984444 - فاكس

الاستبيان


هل تؤيد إضافة التسجيلات الصوتية والمرئية إلى الموقع

 
تسجيلات كاملة
مقتطفات لتسجيلات مختارة
لا أؤيد
 
النتائج

الاثنينية

منتدى أدبي يقام مساء كل اثنين بدارة مؤسس الاثنينية الأستاذ عبد المقصود خوجة بجدة، ويحضره جمع من رجال الفكر والصحافة والأدب من داخل المملكة وخارجها.. وقد أنجزت "الاثنينية" توثيق فعاليات تكريم خمسمائة عالم ومفكر وأديب من داخل المملكة وخارجها عبر مسيرتها االثالثة والثلاثين ..

اشترك في القائمة البريدية اقرأ المزيد

تم تكريمهم في الاثنينية:

سعادة الدكتور فاروق بن محمود حمادة

[ الاثنينية : 380، الجزء: 27]

الأستاذ عبده محمد علي خال

[ الاثنينية : 241، الجزء: 19]

سعادة السفير محمد أحمد طيب

[ ضفاف : 453، الجزء: 30]

سعادة الأستاذ أحمد سعد أبو دهمان

[ الاثنينية : 302، الجزء: 23]

سعادة الأستاذ عبد الله الجشي

[ الاثنينية : 289، الجزء: 23]

الأستاذ عبد المقصود محمد سعيد خوجه

مؤسس الاثنينية

إضاءة: هو الشيخ الأديب عبدالمقصود بن الأديب محمد سعيد بن عبدالمقصود خوجة، أحد أعيان ووجهاء العطاء والوفاء والجود، وأحد رجالات المملكة العربية السعودية، وحبيب المبدعين.
وهو مؤسس وصاحب ندوة (الإثنينية) الأدبية التكريمية الشهيرة، التي أطلقها عام: 1403هـ،1982م، وهو عضو بارز في أكثر من 55 هيئة ومنظمة واتحادا وجمعية ولجنة في مختلف التخصصات والأعمال الثقافية والإنسانية، وبالرصد التاريخي لـ (الإثنينية) يأتي الأديب الراحل الأستاذ عبدالقدوس الأنصاري، ليكون أول من تم تكريمه فيها، ثم توالت أمسياتها بصورة شبه منتظمة، إذ بلغ عدد المكرمين حتى تاريخ: 21/6/1435هـ، 452 مُكَرَّما، لشخصيات سعودية وعربية وعالمية، من مختلف المشارب والاتجاهات والتخصصات، إلى جانب مؤسسات وهيئات، يتم تكريمها بصفتها المؤسسية.

السيرة الذاتية >>

فيديو الاثنينية على اليوتيوب و البث المباشر

مواكبةً للتطور التقني ، وتحقيقاً لأقصى درجات تعميم الفائدة، أنجز فريق العمل الفني للصوتيات
بجهاز " الاثنينية" خلال ستة أشهر رفع عدد 502 فعالية كاملة صوتاً وصورةً لموقع " الاثنينية" على اليوتبيوب

قناة الاثنينية على اليوتيوب

لتصبح متاحة أمام المهتمين في جميع أنحاء المعمورة، وبالرغم من أنه تعذر سابقاً تصوير عدد 21 أمسية بالفيديو
في السنة الأولى لبدء " الاثنينية" منها ثماني أمسيات على ضفاف" الاثنينية"، إلا أنه يتم عرض محتواها الصوتي على اليوتيوب
تباعاً.تجدر الإشارة إلى أنه ابتداءً من الموسم الماضي يتم رفع كل أمسية في اليوم التالي مباشرة على نفس الموقع .

جميع الفيديوهات >>

أمسيات هذا الموسم

الأستاذ الدكتور عبد الله بن أحمد الفيفي

الشاعر والأديب والناقد, عضو مجلس الشورى، الأستاذ بجامعة الملك سعود، له أكثر من 14 مؤلفاً في الشعر والنقد والأدب.

المزيد >>

سعادة الدكتور واسيني الأعرج

الروائي الجزائري الفرنسي المعروف الذي يعمل حالياً أستاذ كرسي في جامعة الجزائر المركزية وجامعة السوربون في باريس، له 21 رواية، قادماً خصيصاً من باريس للاثنينية.

المزيد >>

الأستاذة الدكتورة عزيزة بنت عبد العزيز المانع

الأكاديمية والكاتبة والصحافية والأديبة المعروفة.

المزيد >>

الأستاذة بديعة كشغري

الأديبة والكاتبة والشاعرة.

المزيد >>

وعندما أنظر إلى الجذور الثقافية لضيفنا الكبير فإن أول ما يتبادر إلى ذهني، مدرسة غنية عن التعريف.. أعني مدرسة (مجلة العربي) التي تتلمذ على صفحاتها أجيال من مثقفي الوطن العربي من الماء إلى الماء.. حيث شَرفت رئاسة تحريرها بأعلام كبار أذكر منهم أربعة من مفكري ومثقفي العالم الأجلاء.. على رأسهم أوّل رئيس تحرير لها، العالم والأديب الأستاذ الدكتور أحمد زكي، ثم الدكتور أحمد بهاء الدين، ففارس أمسيتنا الأستاذ محمد غانم الرميحي، ثم الدكتور سليمان العسكري.. هذه الثلة من المفكرين والأكاديميين اضافت ثمرات مميزة لعناصر الثقافة العربية، ومما لا شك فيه أن الدخول في زمرتهم يمثل فخراً واعتزازاً لمن حظي به.. فهنيئاً لضيفنا الكبير بما تبوأه من مكانة رفيعة كرئيس تحرير لواحدة من أعرق المجلات العربية، وأقربها إلى قلوب القرّاء.إن الأستاذ الدكتور الرميحي لم يقتصر في الشأن الثقافي على تأليف الكتب، وتحبير المقالات، وتدبيج المداخلات، بل تعدى ذلك ليصبح مفكراً مرموقاً في الساحة السياسية والثقافية المعاصرة، فهو صاحب رؤية ثاقبة لكثير من المنعطفات التي مرت بالمنطقة، وجلّها أحداث ساخنة ما زال أوارها يشتد ويصل إلى مواقع لم تكن ضمن منظومة الدول المشهود لها بالتحولات والهزّات التي تلتحف بعض الشعارات والمبادئ والعبارات البراقة، بينما تضمر شرهاً وشراسة للقفز على الشرعية بمختلف الوسائل التي تبرر بها أفعالها المرفوضة جملة وتفصيلاً.

من حفل تكريم سعادة الأستاذ الدكتور محمد غانم الرميحي [ المزيد ]

أيها الأحبة: مهما قُلنا بشأنِ العلماء، أئمة الهُدَى ومشكاةِ المعرفة وورثةِ الأنبياء فإننا لن نَفِيَهُم، ولَنْ نَصِلَ مِعشَارَ ما أفاضَهُ الله سبحانه وتعالى عليهِمْ وعلى العلم مِنْ تكريم بنص القرآن الكريم.. لذلك أنتقلُ إلى الحديث مباشرة عن ضَيفِنا الكبير الذي لا أُزكيِه على الله ولكني أَحْسَبُه مِنْ القِلَّةِ القليلة التي إذا ذُكِر الحديث الشريف والقرآن الكريم وعلوُمُهما لا بُدَّ أن يُشارَ إليه بالبنان على نطاق العالم الإسلامي.. وقد حازَ هذه المرتبة الرفيعة والدرجة العالية بِجدِه واجتهادِهِ وجهادِهِ في سبيل العلم والمعرفة، خاصة في مجالِ عِلمِ الحديث الذي قيل فيه "إذا لَمْ تُعْطِه كُلَّك لَمْ يُعْطِكَ جُزءاً" وهكذا وَهَبَ نفسَه لمجالس العلم مُنذُ نعومةِ أظافره.. فحياتُهُ سِلسلةٌ مُضيئة متصلة من طلب العلم والتدريس والتأليف.. تَلقَّى العلوم الشرعية في مجالس أعظم عُلَماءِ دمشقَ أمثال شيخِنا العلامة حسن حبنكة، والشيخ صالح العقاد الذي كان أَفْقَه أهلِ زمانِهِ وعصرِهِ في مذهب الشافعي، والشيخ محمد خير ياسين والشيخ زَين العابدين التُونسي وغيرهم من العلماء الأجلاء الذين لا يتسعُ المجال لذكرهم.. وهاجَر في طلب العلم شأنَ الكثيرينَ حتى كللَ ذلك بالحصول على شهادة الدكتوراه من جامِعَة الإسكندرية.. ولم تكُن الدراسة في ذلك الوقت نُزهة على شواطئ المتوسط بين الخُضرة والماءِ والوجهِ الحسن، ولكنها غوصٌ بين المتون، وشَظَف في العيش، وخشونة في المأكل والملبس، وبحثٌ دؤوب عن المراجع والكتب النادرة، بالإضافة إلى ارتياد مجالس العلم بانتظام..

من حفل تكريم الدكتور محمد بن لطفي الصباغ [ المزيد ]

- لا أريد أن أطيل الثناء على صديقنا المشترك هذا الرجل الذي اختط للأدب خطة سيذكرها له التاريخ دائماً بكل فخر. هي هذه الأسبوعية الأدبية التي يقيمها مشكوراً ومأجوراً من الأدب والأدباء. الأستاذ الزميل الكريم أبو حسان تربطني به روابط قديمة، لقد كان زميلي في الدراسة، حقاً لم يجمعنا فصل واحد، ولكن جمعنا معهد واحد كان هو يتقدمني، وهو يتقدمني دائماً فضلاً ونبلاً وأدباً، ولا أريد أن تدركوا من ذلك أنه أكبر مني سناً، ولكنه في الواقع أكبر فضلاً دائماً.- كان صديقاً لأصدقائه، تعرفت عليه، وتعرفت على كثير من الفضل والنبل، تعرفت على فتى دمث الأخلاق، يتمتع بخلقٍِ عالٍ، سامٍ، نبيل. هو لأصدقائه نعم الصديق، ومع ما كان يتمتع به ومازال يتمتع به من دماثة فهو رجل صعب صلب، إذا رأى أن الموقف يتطلب ذلك، وهذا دليل حي من أدلة الرجولة الحقة. الأستاذ الغاطي رغم كل ما يتمتع به من دماثة أخلاق فيه روح متمردة..

من حفل تكريم الأستاذ عبد الله الغاطي [ المزيد ]