الاستبيان
الاثنينية
منتدى أدبي يقام مساء كل اثنين بدارة مؤسس الاثنينية الأستاذ عبد المقصود خوجة بجدة، ويحضره جمع من رجال الفكر والصحافة والأدب من داخل المملكة وخارجها.. وقد أنجزت "الاثنينية" توثيق فعاليات تكريم خمسمائة عالم ومفكر وأديب من داخل المملكة وخارجها عبر مسيرتها االثالثة والثلاثين ..
اشترك في القائمة البريدية اقرأ المزيد
الأستاذ محمد سعيد فارسي
[ الاثنينية : 58، الجزء: 5]
سعادة الأستاذ الدكتور محمد غانم الرميحي
[ الاثنينية : 278، الجزء: 22]
سعادة الأستاذ الدكتور عبد الكريم محمد الحسن بكار
[ الاثنينية : 276، الجزء: 22]
الأستاذة الدكتورة سلوى الهزاع
[ الاثنينية : 342، الجزء: 25]
فضيلة الشيخ الدكتور عائض عبد الله القرني
[ الاثنينية : 308، الجزء: 24]
الأستاذ عبد المقصود محمد سعيد خوجه
مؤسس الاثنينية
إضاءة: هو الشيخ الأديب عبدالمقصود بن الأديب محمد سعيد بن عبدالمقصود خوجة، أحد أعيان ووجهاء العطاء والوفاء والجود، وأحد رجالات المملكة العربية السعودية، وحبيب المبدعين.
وهو مؤسس وصاحب ندوة (الإثنينية) الأدبية التكريمية الشهيرة، التي أطلقها عام: 1403هـ،1982م، وهو عضو بارز في أكثر من 55 هيئة ومنظمة واتحادا وجمعية ولجنة في مختلف التخصصات والأعمال الثقافية والإنسانية، وبالرصد التاريخي لـ (الإثنينية) يأتي الأديب الراحل الأستاذ عبدالقدوس الأنصاري، ليكون أول من تم تكريمه فيها، ثم توالت أمسياتها بصورة شبه منتظمة، إذ بلغ عدد المكرمين حتى تاريخ: 21/6/1435هـ، 452 مُكَرَّما، لشخصيات سعودية وعربية وعالمية، من مختلف المشارب والاتجاهات والتخصصات، إلى جانب مؤسسات وهيئات، يتم تكريمها بصفتها المؤسسية.
فيديو الاثنينية على اليوتيوب و البث المباشر
مواكبةً للتطور التقني ، وتحقيقاً لأقصى درجات تعميم الفائدة، أنجز فريق العمل الفني للصوتيات
بجهاز " الاثنينية" خلال ستة أشهر رفع عدد 502 فعالية كاملة صوتاً وصورةً لموقع " الاثنينية" على اليوتبيوب
قناة الاثنينية على اليوتيوب
لتصبح متاحة أمام المهتمين في جميع أنحاء المعمورة، وبالرغم من أنه تعذر سابقاً تصوير عدد 21 أمسية بالفيديو
في السنة الأولى لبدء " الاثنينية" منها ثماني أمسيات على ضفاف" الاثنينية"، إلا أنه يتم عرض محتواها الصوتي على اليوتيوب
تباعاً.تجدر الإشارة إلى أنه ابتداءً من الموسم الماضي يتم رفع كل أمسية في اليوم التالي مباشرة على نفس الموقع .
ديوان الشامي
[الأعمال الكاملة: 1992]
الاثنينية الجزء الثالث والعشرون
[: 2006]
مشواري على البلاط
[: 2009]
الاثنينية الجزء السابع عشر
[: 2000]
الاثنينية - إصدار خاص بمناسبة مرور 25 عاماً على تأسيسها
[الجزء الأول - مقالات الأدباء والكتاب في الصحافة المحلية والعربية (1): 2007]
أمسيات هذا الموسم
الأستاذ الدكتور عبد الله بن أحمد الفيفي
الشاعر والأديب والناقد, عضو مجلس الشورى، الأستاذ بجامعة الملك سعود، له أكثر من 14 مؤلفاً في الشعر والنقد والأدب.
المزيد >>سعادة الدكتور واسيني الأعرج
الروائي الجزائري الفرنسي المعروف الذي يعمل حالياً أستاذ كرسي في جامعة الجزائر المركزية وجامعة السوربون في باريس، له 21 رواية، قادماً خصيصاً من باريس للاثنينية.
المزيد >>الأستاذة الدكتورة عزيزة بنت عبد العزيز المانع
الأكاديمية والكاتبة والصحافية والأديبة المعروفة.
المزيد >>من حفل تكريم فضيلة الشيخ هاشم سعيد دفتردار المدني [ المزيد ]
- كثيرٌ أولئك الَّذين حاولوا الربط بين الإيمان والعلم، ولكن القليل جداً هم الَّذين نَحَوْا منحى هذا العالم المحتفى به سعادة الشيخ هاشم دفتردار المدني؛ وهو منحىً أود أن أسجل له قيمته ومنهجه في هذه الأمسية الكريمة؛ إنه منحىً يهتم من العلم بفلسفته لا بظواهرها، بمبادئه لا بمعطياته، بآفاقه المترامية لا بما يتضمنه من معارف محدودة..، فكم من هؤلاء العلماء والمفكرين من سعى إلى تحليل "الظواهر" العلمية، واستشرف "لمعارفها" آخذاً من ذلك كله جرعةً - أو جرعات - من إيمان؛ فإذا ما اكتُشفت حقيقة، أو اختُرعت وسيلة، كان في الكشف والاختراع.. وفي الإعجاز والإنجاز دليل جديد يدفع إلى الإيمان، ويعلن عن عجز الإنسان عن إدراك الحقائق كلها، ومن ثم التسليم بقدرة القادر على كل شيء، العالم بكل الأسرار.- ذلك منهج لا غبار عليه، ولكنه يجد بغيته، وينشد ضالته في الظواهر والمعطيات والمعارف؛ شيخنا - كما قلت - يتخطى "الظواهر" إلى فلسفتها، و "المعطيات" إلى مبادئها، و "المعارف" إلى الآفاق العلمية المترامية التي توحي بها.
من حفل تكريم الدكتور محي الدين اللاذقاني [ المزيد ]
ضيفنا أيها الأحبة من الذين قد نتفق معهم أو نختلف، ولكنك لا تملك إلا أن تحبه وتحترمه وهو يتعمد أن يعطي القارئ مساحة واسعة للاتفاق أو الاختلاف، فلا يثقل كاهله بالمواعظ ولا يكبله بما يجب وما لا يجب، وما يجوز وما لا يجوز، وغيرها من العبارات التي تؤطر بعض الكتابات، فيجد المتلقي نفسه رهينة كاتب لا يترك له مجالاً للتفكير أو الهروب من قبضته الحديدية فيكون المسكين أمام أمرين أحلاهما مر إما أن يرضخ لتلك الأفكار ويبتلعها مرغماً، أو يطوي الصحيفة بهدوء ويختلف مع الكاتب سراً أو جهراً، لا يهم، ما دام تمسك الكاتب بآرائه قطع أواصر الود ونقاط التلاقي بين الطرفين، ويا لها من معادلة صعبة.والمتتبع لمقالات ضيفنا يدرك أنها ليست جادة تماماً كلها، وبعضها قد لا يعنيه كثيراً ولكن شطرها الأكبر يلمس أوتاراً مرهفة في جسد الأمة العربية والإسلامية ومن أهمها موضوع المرأة ونظرة العالم الغربي لها كجارية في بلاط الرجل الشرقي الذي لا يعرف غير لغة المتعة وهي لا تفهم غير ذات اللغة، بكل أسف هذه الصورة الباهتة والمغلوطة والمخالفة لكل الوقائع المعاصرة ما زالت تعيش في أذهان بعض النساء والرجال في العالم الإسلامي فضلاً عن العالم الغربي الذي يكرسها ويحافظ عليها...
من حفل تكريم معالي الدكتور عبد الله بن عبد المحسن التركي [ المزيد ]
- تشرفت بمزاملة معالي الأخ عبد الله عضواً في المجلس الأعلى بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، كما سعدنا برفقته في بعض المناسبات في بعض الزيارات خارج المملكة، فكان - وإن كنت أعلم أنه يكره المدح - كان الزميل الدكتور عبد الله نعم الرفيق ونعم الزميل، خلوقاً مؤدباً مهذباً في أخلاقه، في علاقاته، له صبر وتحمل في مجال النقاش قد يفوت على كثيرين من الناس، ولعل من أسباب نجاحه في هذا أن لديه صبراً وحكمة وتأملاً وتقديراً للآخرين، فإذا صحب الداعية، ما يقوله علماؤنا ومشايخنا - رحم الله من مات منهم، وأمد في عمر من هو حي - إذا كان الشخص عليماً بما يأمر به، حليماً عما ينهى عنه نجح في دعوته، نسأل الله أن يجعل الأخ عبد الله وجميع الدعاة من هذا الصنف.- لا أريد أن أطيل ولكنني أقول إن عمله الذي تفضل بالإشادة به سماحة الشيخ بلخوجة في تحقيق "المُغني" وهو من أعظم الكتب والمصادر والمراجع لا أقول في المذهب الحنبلي فحسب ولكنه في الفقه الإسلامي، هو كتاب من أعظم الكتب، وقد وضعه "ابن قُدامة" رحمه الله للمجتهدين الذين بلغوا درجة الاجتهاد، وكان - رحمه الله - المؤلف من العلماء المشهورين، يأتي بالرأي أو بالمسألة الفقهية فيذكر آراء العلماء، ثم يُعقب على ذلك بذكر الأدلة، ثم يُرجح ما يراه راجحاً عنده، الشيخ عبد الله - جزاه الله خيراً - قام بعمل جيد وهو إخراج هذا الكتاب الضخم الذي يُعتبر من أهم المصادر قام بإخراجه إخراجاً جيداً، وقام بتحقيقه تحقيقاً علمياً بارزاً...
شارع عبد المقصود خوجة
00966-12-6982222 - تحويلة 250



