الاستبيان
الاثنينية
منتدى أدبي يقام مساء كل اثنين بدارة مؤسس الاثنينية الأستاذ عبد المقصود خوجة بجدة، ويحضره جمع من رجال الفكر والصحافة والأدب من داخل المملكة وخارجها.. وقد أنجزت "الاثنينية" توثيق فعاليات تكريم خمسمائة عالم ومفكر وأديب من داخل المملكة وخارجها عبر مسيرتها االثالثة والثلاثين ..
اشترك في القائمة البريدية اقرأ المزيد
سعادة الأستاذ أحمد سعد أبو دهمان
[ الاثنينية : 302، الجزء: 23]

الأستاذ الدكتور عبد العزيز بن عثمان التويجري
[ الاثنينية : 224، الجزء: 17]

الأستاذ جمال أحمد حمزة خاشقجي
[ الاثنينية : 328، الجزء: 25]

الأستاذ عبد الرحمن العبدالله العبد الكريم
[ الاثنينية : 217، الجزء: 17]

معالي الأستاذ البروفيسور أكمل الدين احسان أوغلي
[ الاثنينية : 430، الجزء: 30]

الأستاذ محمد العيد الخطراوي
[ الاثنينية : 136، الجزء: 10]
الأستاذ عبد المقصود محمد سعيد خوجه
مؤسس الاثنينية
إضاءة: هو الشيخ الأديب عبدالمقصود بن الأديب محمد سعيد بن عبدالمقصود خوجة، أحد أعيان ووجهاء العطاء والوفاء والجود، وأحد رجالات المملكة العربية السعودية، وحبيب المبدعين.
وهو مؤسس وصاحب ندوة (الإثنينية) الأدبية التكريمية الشهيرة، التي أطلقها عام: 1403هـ،1982م، وهو عضو بارز في أكثر من 55 هيئة ومنظمة واتحادا وجمعية ولجنة في مختلف التخصصات والأعمال الثقافية والإنسانية، وبالرصد التاريخي لـ (الإثنينية) يأتي الأديب الراحل الأستاذ عبدالقدوس الأنصاري، ليكون أول من تم تكريمه فيها، ثم توالت أمسياتها بصورة شبه منتظمة، إذ بلغ عدد المكرمين حتى تاريخ: 21/6/1435هـ، 452 مُكَرَّما، لشخصيات سعودية وعربية وعالمية، من مختلف المشارب والاتجاهات والتخصصات، إلى جانب مؤسسات وهيئات، يتم تكريمها بصفتها المؤسسية.

فيديو الاثنينية على اليوتيوب و البث المباشر
مواكبةً للتطور التقني ، وتحقيقاً لأقصى درجات تعميم الفائدة، أنجز فريق العمل الفني للصوتيات
بجهاز " الاثنينية" خلال ستة أشهر رفع عدد 502 فعالية كاملة صوتاً وصورةً لموقع " الاثنينية" على اليوتبيوب
قناة الاثنينية على اليوتيوب
لتصبح متاحة أمام المهتمين في جميع أنحاء المعمورة، وبالرغم من أنه تعذر سابقاً تصوير عدد 21 أمسية بالفيديو
في السنة الأولى لبدء " الاثنينية" منها ثماني أمسيات على ضفاف" الاثنينية"، إلا أنه يتم عرض محتواها الصوتي على اليوتيوب
تباعاً.تجدر الإشارة إلى أنه ابتداءً من الموسم الماضي يتم رفع كل أمسية في اليوم التالي مباشرة على نفس الموقع .

الأعمال الكاملة للأديب الأستاذ أحمد السباعي
[الجزء الثالث: 2009]

عبدالله بلخير
[شاعر الأصالة.. والملاحم العربية والإسلامية: 1995]

الاثنينية - إصدار خاص بمناسبة مرور 25 عاماً على تأسيسها
[الجزء الخامس - لقاءات صحفية مع مؤسس الاثنينية: 2007]

الاثنينية الجزء الخامس والعشرون
[: 2008]

الاثنينية الجزء التاسع عشر
[: 2002]
أمسيات هذا الموسم
الأستاذ الدكتور عبد الله بن أحمد الفيفي
الشاعر والأديب والناقد, عضو مجلس الشورى، الأستاذ بجامعة الملك سعود، له أكثر من 14 مؤلفاً في الشعر والنقد والأدب.
المزيد >>سعادة الدكتور واسيني الأعرج
الروائي الجزائري الفرنسي المعروف الذي يعمل حالياً أستاذ كرسي في جامعة الجزائر المركزية وجامعة السوربون في باريس، له 21 رواية، قادماً خصيصاً من باريس للاثنينية.
المزيد >>الأستاذة الدكتورة عزيزة بنت عبد العزيز المانع
الأكاديمية والكاتبة والصحافية والأديبة المعروفة.
المزيد >>من حفل تكريم فضيلة الشيخ عبد الفتاح أبو غدة [ المزيد ]
- عالمنا الَّذي نحتفي به اليوم الشيخ عبد الفتاح أبو غدة لشخصيته جوانب عديدة، لا تتسع الدقائق العشر المحددة لي أن أفيض في هذه الجوانب، فأقتصر على جوانب ثلاثة: العلم والتربية والدعوة.. فضيلة المحتفى به عالم أحب العلم وأحبه العلم، انقطع له وتفرغ من أجله، وصبر على متاعبه ولأوائه وشدته، ولاقى كثيراً من العنت وصبر؛ وكان كتابه: (صفحات من صبر العلماء) هو تعبير ووصف حي لصبر العلماء من السلف على شدائد العلم، وهو تعبير - في الوقت ذاته - على حب الشيخ للعلم، وحثه للشباب الناهض ليصبر على لأواء العلم وعلى شدته.. لا تراه - إذا دخلت عليه بيته - إلاَّ قارئاً أو كاتباً، أو منصرفاً إلى تحقيق مسألة من مسائل العلم..، عرف قيمة الوقت.. فهو لا يضيع دقيقة من الوقت في لهو أو في عمل غير ذي فائدة، ومن هنا جاء كتابه قيمة الوقت عند العلماء - أيضاً - تقريراً لحقيقة قيمة الوقت عند السلف، وتأكيداً منه على حبه لاغتنام الوقت، وحضاً للشباب على أن يغتنموا من وقتهم، وأن يستفيدوا منه.
من حفل تكريم سماحة الشيخ محمد المختار السلامي [ المزيد ]
- وضيفُنَا العلامة سماحةُ الشيخ مختار السلامي - ولا أُزَكِّي على اللهِ أحداً - من هؤلاءِ الرجالِ الَّذين صَدَقُوا الوَعْدَ، وحملوا أعباءَ الأمانةِ والمسؤوليةِ التي نذروا لها أنفُسَهُم؛ تعلّم العلمَ وعَمِلَ بهِ، ولعله مِنَ الاثنين اللَّذين يجوزُ حَسَدُهُمَا، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا حسد إلاَّ في اثنتيْن: رجلٍ آتاه الله مالاً فسُلط على هَلَكَتِه في الحق، ورجلٍ آتاه الله الحكمةَ فهو يقضي بها ويُعلِّمها وبعلمِهِ وعِلم أمثاله من أصحابِ الفضلِ، يمكن تجاوزَ المرحلةِ الحَرِجَة التي يمرُّ بها العالمُ الإسلامي، ويَتِمُّ الخروج من عنقِ الزجاجةِ إلى رحابةِ العلْمِ الَّذي أنشأنا أَوَّلَ مدارسِهِ وجامعاتِهِ، ومنها انبثق النورُ لِيَعُمَّ معظَمَ العالَمِ المعروفِ في ذلك الوقتِ، من الصيِن شرقاً إلى الأَنْدَلُسِ غرباً، حملَ مشاعِلَ النورِ رجالٌ كالبلايا على ظهورِ المطايا، ليس لهم من هدفٍ في الحياةِ غَيْر إبلاغِ كلمةِ التوحيدِ إلى مُخْتَلِفِ أرجاءِ المعمورة، لم تُزِغْ قلوبَهُم ثروةٌ أو جاهٌ أو سلطانْ، فكلُّ ما فوقَ الترابِ ترابُ.- وهكذا سارت بهم الدنيا من نصرٍ إلى نصر إلى أن تغيَّرَتْ أهدافُهُم، ووسَّدُوا الأمرَ غيرَ أهلِهِ، فزالت دولتُهُم ولكنها ستعودُ بإذنِ الله، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ولن تَزَالَ هذه الأمةُ قائمةً على أمرِ الله، لا يضرُّهُم مَنْ خَالَفَهُمْ حتى يأتِيَ أمرُ الله.
من حفل تكريم الأستاذ عبد الكريم بن عبد العزيز الجهيمان [ المزيد ]
إنّ التكريمَ في مجمله كفعلٍ حضاري مطلوب في حد ذاته، غير أن له ملامح أعمق من ذلك بكثير، فعندما نلقي من خلاله حزمة ضوء على أعمال المحتفى به نستشف بذلك جانباً من عطاءاته ونبوغه، كما أنه يتيح لنا فرصة حوار بنَّاء مع رمز من روادنا الذين نعتز بهم، ويفتح آفاقاً أوسع نحو المستقبل المشرق، ويشحذ هم الشباب ليتعلموا دروس الكفاح والصبر والعصامية والصمود، في وجه مختلف المعوقات والتحديات.إن ضيفنا الكبير الذي يخطو بإشراق وعطاء متجدد نحو التسعين من عمره المديد إن شاء الله قد بنى مع الرعيل الأول من رجالات هذا الوطن أساساً متيناً للعمل الثقافي والفكري، ويكفي أنْ نشيرَ سريعاً إلى أولوياته التي تشهد له بقصب السبق في عدة ميادين، وكل واحدة منها حكاية جهاد، ومتعة بحث، وعناء وقوف ضد تيار معاكس، فأستاذنا الكبير أول من وضع يده على كنز الأساطير الشعبية، واغترف منه ما يثري حياتنا بخمس مجلدات تركت بصمات واضحة في حياتنا الأدبية، وفتحت آفاق البحث لمزيد من العطاء، بالإضافة إلى إمكانية إعادة الصياغة والتحوير والتعديل بما يخدم أيّ خطٍ دراميٍ جديد.