الاستبيان
الاثنينية
منتدى أدبي يقام مساء كل اثنين بدارة مؤسس الاثنينية الأستاذ عبد المقصود خوجة بجدة، ويحضره جمع من رجال الفكر والصحافة والأدب من داخل المملكة وخارجها.. وقد أنجزت "الاثنينية" توثيق فعاليات تكريم خمسمائة عالم ومفكر وأديب من داخل المملكة وخارجها عبر مسيرتها االثالثة والثلاثين ..
اشترك في القائمة البريدية اقرأ المزيد
الدكتور صلاح الدين المنجد
[ الاثنينية : 36، الجزء: 3]

الأستاذ محمد إسماعيل جوهرجي
[ الاثنينية : 258، الجزء: 20]

سعادة الأستاذ المهدي بن الحاج عبد السلام بنونة
[ الاثنينية : 284، الجزء: 22]

فضيلة الشيخ عبد الله بن بيه
[ الاثنينية : 130، الجزء: 10]

رؤساء الأندية الأدبية
[ الاثنينية : 90، الجزء: 7]

الأستاذ راضي صدوق
[ الاثنينية : 184، الجزء: 14]
الأستاذ عبد المقصود محمد سعيد خوجه
مؤسس الاثنينية
إضاءة: هو الشيخ الأديب عبدالمقصود بن الأديب محمد سعيد بن عبدالمقصود خوجة، أحد أعيان ووجهاء العطاء والوفاء والجود، وأحد رجالات المملكة العربية السعودية، وحبيب المبدعين.
وهو مؤسس وصاحب ندوة (الإثنينية) الأدبية التكريمية الشهيرة، التي أطلقها عام: 1403هـ،1982م، وهو عضو بارز في أكثر من 55 هيئة ومنظمة واتحادا وجمعية ولجنة في مختلف التخصصات والأعمال الثقافية والإنسانية، وبالرصد التاريخي لـ (الإثنينية) يأتي الأديب الراحل الأستاذ عبدالقدوس الأنصاري، ليكون أول من تم تكريمه فيها، ثم توالت أمسياتها بصورة شبه منتظمة، إذ بلغ عدد المكرمين حتى تاريخ: 21/6/1435هـ، 452 مُكَرَّما، لشخصيات سعودية وعربية وعالمية، من مختلف المشارب والاتجاهات والتخصصات، إلى جانب مؤسسات وهيئات، يتم تكريمها بصفتها المؤسسية.

فيديو الاثنينية على اليوتيوب و البث المباشر
مواكبةً للتطور التقني ، وتحقيقاً لأقصى درجات تعميم الفائدة، أنجز فريق العمل الفني للصوتيات
بجهاز " الاثنينية" خلال ستة أشهر رفع عدد 502 فعالية كاملة صوتاً وصورةً لموقع " الاثنينية" على اليوتبيوب
قناة الاثنينية على اليوتيوب
لتصبح متاحة أمام المهتمين في جميع أنحاء المعمورة، وبالرغم من أنه تعذر سابقاً تصوير عدد 21 أمسية بالفيديو
في السنة الأولى لبدء " الاثنينية" منها ثماني أمسيات على ضفاف" الاثنينية"، إلا أنه يتم عرض محتواها الصوتي على اليوتيوب
تباعاً.تجدر الإشارة إلى أنه ابتداءً من الموسم الماضي يتم رفع كل أمسية في اليوم التالي مباشرة على نفس الموقع .

الأعمال الكاملة للأديب الأستاذ أحمد قنديل
[الجزء الثالث: 2007]

الاعمال الشعرية الكاملة - المجلد التاسع
[محمد حسن فقي: 1996]

الاثنينية الجزء التاسع
[: 1996]

الاثنينية - إصدار خاص بمناسبة مرور 25 عاماً على تأسيسها
[الجزء الخامس - لقاءات صحفية مع مؤسس الاثنينية: 2007]

الاثنينية الجزء التاسع والعشرون
[: 2013]
أمسيات هذا الموسم
الأستاذ الدكتور عبد الله بن أحمد الفيفي
الشاعر والأديب والناقد, عضو مجلس الشورى، الأستاذ بجامعة الملك سعود، له أكثر من 14 مؤلفاً في الشعر والنقد والأدب.
المزيد >>سعادة الدكتور واسيني الأعرج
الروائي الجزائري الفرنسي المعروف الذي يعمل حالياً أستاذ كرسي في جامعة الجزائر المركزية وجامعة السوربون في باريس، له 21 رواية، قادماً خصيصاً من باريس للاثنينية.
المزيد >>الأستاذة الدكتورة عزيزة بنت عبد العزيز المانع
الأكاديمية والكاتبة والصحافية والأديبة المعروفة.
المزيد >>من حفل تكريم الأستاذ محمد إسماعيل جوهرجي [ المزيد ]
والمتتبع لدواوين فارس أمسيتنا يرى أنه يسهم في تشكيل رأس جسر يربط بين جيل شعرائنا الكبار الأساتذة أمثال العواد، والقنديل، وشحاتة، والزمخشري، وبلخير، والفقي، وحسين سراج، رحم الله من رحل منهم وأمد في أيام من يعمرون ساحتنا بعطائهم الغزير، إن هذا الجيل يمثل مرحلة مهمة في حياتنا الأدبية والاجتماعية، فقد كانوا شهود عصر على زمن نضير، ومجتمع طاهر مبرأ من العصبية والضبابية الفكرية، وبالتالي فإن ضيفنا الكبير يحمل لواء هذا المد الأخضر ليمتعنا بشعر يتصف بالرومانسية كغلالة رقيقة تحيط به مثل غمامة بيضاء في يوم مطير، غير أنه في ذات الوقت لا ينفك مرتبطاً بمجتمعه مما يمنحه أسباب ملامسته الهم العام من خلال الهم الخاص، فالشاعر في النهاية هو لسان مجتمعه وشاهد عصره، لا ينطلق من فراغ ولا ينثر زبداً، إنه عطر المجالس وخزامى الناس، ونورس الحرية ونبع العطاء.هذه التشكيلة التي يتمتع بها أستاذنا الكبير لم تنفصم عن جاذبية خاصة يتمتع بها شعره حينما يميل إلى الحكمة، فقد تَرسَّم خُطى من سبقوه في هذا الجانب، وأمتعنا بمطولات يزيد بعضها عن مائة بيت في الزهد والحكمة وتكثيف المواقف التي تحض على الخير، وتحلق بالوجدان في ذرى الإيمان الصادق، ومما لا شك فيه أنه لا يختلف اثنان على أن طابع هذا الزمن الطباشيري يميل إلى السطحية والسذاجة إلى حد كبير، وهي رمال مهولة يخوض فيها عالمنا العربي دون هوادة...
من حفل تكريم الأستاذ عبد الله بن حمد القرعاوي [ المزيد ]
إن دراسة الأستاذ القرعاوي؛ لعلم النفس ضمن دراساته الجامعية قد وضعت لبنةً أحسب أنها قد تنفست ونمت فيما بعد لتشكل المظلة التي انتشرت من خلالها شبكة إتصالاته وعلاقاته الإنسانية الرفيعة. وما قام على أساس العلم، وصقلته الموهبة، وصانته التربية القويمة، فيجد طريقه بكل يسر من القلب إلى القلب، وهذا ما استشعره كل من تعامل مع ضيفنا الكريم، ولمس الشفافية والمصداقية التي تصبغ علاقاته سواء في مجال العمل أو الحياة الاجتماعية بمختلف صورها وأبعادها.لقد تشرفت بمعرفة الأستاذ عبد الله القرعاوي منذ وقت ليس بالقصير، وتعرف عليه كثيرون من خلال مقالاته الصحفية المتعددة، التي تصدى بها لمختلف القضايا الفكرية، والاقتصادية، والإدارية، والاجتماعية؛ التي تهم القارئ وتوسع مداركه أو تجيب على بعض تساؤلاته بما تتميز به من رصانة وموضوعية وأسس علمية تكسبها عمقاً قد لا يتأتى لغيره ممن يتناولون ذات المواضيع بالدرس والتحليل.. فوجدت فيه دائماً ذلك الرائد الذي لا يكذب أهله، والعَلَمَ الذي يعطي بغير منِّ ولا أذى والأستاذ الذي تتلمذ على يديه جيل من شداة الأدب ومحبي الكلمة.
من حفل تكريم معالي الدكتور إبراهيم محمد العواجي [ المزيد ]
والحديثُ أيها الأحبَّةُ عَنْ معالي الدكتور إبراهيم العواجي لا ينفكُ عن الحديث عن جيلٍ في مُجْمَلِه. جيلٌ يستحقُ أن نُطلقَ عليه "جيلَ العَطاءِ الُمستَجيشَ ضَراوةً ومُصَادَمة" فهو الجيلُ القادِمُ من وَهَجِ الماضي.. لَصِيقُ الوشائِج بالأوائلِ الذين شَقُّوا طَريقهم عَبْر دُروبٍ مَعْدومَة المُقَوِّمات والمُقَدِّمات التي تَقودُ إلى النَجاح.. ورغْمَ ذَلك كانَ لهم قصَبُ السَّبْق، وكانَتَ لهم الرِيَادَةُ، والقيادَةُ، والنجابَةُ، أَسَرَجُوا الريحَ وخَاضُوا الشُهبَ.. إلى أَنْ مَهرُوا الأيامَ بَخاتَمِهم الذي مازالَ يُوَشِّي حَياتَنا ببديعِ بيانِهم، وفَضْلِ عَطَائهم، وكَرِيم سَجَاياهم.. ومعالي ضيفِنَا الكبيرِ مَّمنْ تأثَّروا بتلِك الكوكَبة التي سَيظَل وهَجُها سَاطِعاً ما بَقيتْ للكَلِمةِ والحرفِ مكانٌ في وُجْدَانِنا وكَيَانِنا.إنَّ معالي الدكتور العواجي في إبداعِه يمثِّل نَموذَجاً طَيباً للمُثَقّف الذي لا يقِفُ عِند عَتَبات الأشْياء، بل يَقْتَحِمُ عَتَمة التَجْرِبة مُتَسَلِّحاً بكثيرٍ مِنَ الوسَائل التي تُمكِّنه من الفَوزِ والظَفرِ في النِهاية بمأربِه ومُنَاه، ففي المجال الأكاديمي نَراه قد سَبقَ عَصْره عندما أدرك ما للتنميِة مِنَ أهميةٍ في حياةِ الشعوبِ، فَبِقدرِ المِسَاحَة التي تَقِفُ عليها في سَاحَةِ التنميةِ تكُونُ مَقدرتُها على مُصادَمة الحاضِر والولوجِ إلى آفاقِ المستقبلِ بكلِّ ثقةٍ وطُمأنينة..