الاستبيان
الاثنينية
منتدى أدبي يقام مساء كل اثنين بدارة مؤسس الاثنينية الأستاذ عبد المقصود خوجة بجدة، ويحضره جمع من رجال الفكر والصحافة والأدب من داخل المملكة وخارجها.. وقد أنجزت "الاثنينية" توثيق فعاليات تكريم خمسمائة عالم ومفكر وأديب من داخل المملكة وخارجها عبر مسيرتها االثالثة والثلاثين ..
اشترك في القائمة البريدية اقرأ المزيد
الدكتور عبد الرحمن الصالح الشبيلي
[ الاثنينية : 157، الجزء: 12]

حفل عشاء على شرف سعادة الشيخ صالح التركي
[ ضفاف : 20، الجزء: 25]

الأستاذ الدكتور علي بن ابراهيم النملة
[ الاثنينية : 349، الجزء: 25]

سعادة الأستاذ الدكتور رأفت غنيمي الشيخ
[ الاثنينية : 319، الجزء: 24]

سعادة الأستاذة الدكتورة سميرة إسلام
[ الاثنينية : 326، الجزء: 24]

الأستاذ عباس فائق غزاوي
[ الاثنينية : 242، الجزء: 19]
الأستاذ عبد المقصود محمد سعيد خوجه
مؤسس الاثنينية
إضاءة: هو الشيخ الأديب عبدالمقصود بن الأديب محمد سعيد بن عبدالمقصود خوجة، أحد أعيان ووجهاء العطاء والوفاء والجود، وأحد رجالات المملكة العربية السعودية، وحبيب المبدعين.
وهو مؤسس وصاحب ندوة (الإثنينية) الأدبية التكريمية الشهيرة، التي أطلقها عام: 1403هـ،1982م، وهو عضو بارز في أكثر من 55 هيئة ومنظمة واتحادا وجمعية ولجنة في مختلف التخصصات والأعمال الثقافية والإنسانية، وبالرصد التاريخي لـ (الإثنينية) يأتي الأديب الراحل الأستاذ عبدالقدوس الأنصاري، ليكون أول من تم تكريمه فيها، ثم توالت أمسياتها بصورة شبه منتظمة، إذ بلغ عدد المكرمين حتى تاريخ: 21/6/1435هـ، 452 مُكَرَّما، لشخصيات سعودية وعربية وعالمية، من مختلف المشارب والاتجاهات والتخصصات، إلى جانب مؤسسات وهيئات، يتم تكريمها بصفتها المؤسسية.

فيديو الاثنينية على اليوتيوب و البث المباشر
مواكبةً للتطور التقني ، وتحقيقاً لأقصى درجات تعميم الفائدة، أنجز فريق العمل الفني للصوتيات
بجهاز " الاثنينية" خلال ستة أشهر رفع عدد 502 فعالية كاملة صوتاً وصورةً لموقع " الاثنينية" على اليوتبيوب
قناة الاثنينية على اليوتيوب
لتصبح متاحة أمام المهتمين في جميع أنحاء المعمورة، وبالرغم من أنه تعذر سابقاً تصوير عدد 21 أمسية بالفيديو
في السنة الأولى لبدء " الاثنينية" منها ثماني أمسيات على ضفاف" الاثنينية"، إلا أنه يتم عرض محتواها الصوتي على اليوتيوب
تباعاً.تجدر الإشارة إلى أنه ابتداءً من الموسم الماضي يتم رفع كل أمسية في اليوم التالي مباشرة على نفس الموقع .

الأعمال الشعرية والنثرية الكاملة للأستاذ محمد إسماعيل جوهرجي
[الجزء الثاني - الشعر: 2005]
الأعمال الشعرية والنثرية الكاملة للشاعر والأديب الكبير حسين عبد الله سراج
[الجزء السابع - المسرحيات الإذاعية: 2005]

الحضارة العربية الإسلامية في الأندلس
[: 1999]

قلبي على وطني
[: 1993]

الاثنينية الجزء الثالث والعشرون
[: 2006]

الاثنينية الجزء الثامن
[: 1992]
أمسيات هذا الموسم
الأستاذ الدكتور عبد الله بن أحمد الفيفي
الشاعر والأديب والناقد, عضو مجلس الشورى، الأستاذ بجامعة الملك سعود، له أكثر من 14 مؤلفاً في الشعر والنقد والأدب.
المزيد >>سعادة الدكتور واسيني الأعرج
الروائي الجزائري الفرنسي المعروف الذي يعمل حالياً أستاذ كرسي في جامعة الجزائر المركزية وجامعة السوربون في باريس، له 21 رواية، قادماً خصيصاً من باريس للاثنينية.
المزيد >>الأستاذة الدكتورة عزيزة بنت عبد العزيز المانع
الأكاديمية والكاتبة والصحافية والأديبة المعروفة.
المزيد >>من حفل تكريم الأستاذ عبده محمد علي خال [ المزيد ]
لقد اختلج حب الكلمة في فؤاد أديبنا عبده خال، ولم يكن الوصول إلى نشر الكتاب بالأمر الهيِّن، لذا كان عليه أن يسلك طريق الصحافة لأنه الأقرب والأنسب لممارسة نشاطه وهو في مقتبل العمر. فطرق بابها وهو فتىً في العشرين حيث وجد عشقه بين الأحبار واصطاد سعادته في غِمار الكلمات واللقاءات الأدبية ومسامرات زملاء الحرف وركَّز جُلَّ اهتمامه على مزيد من القراءة والاطلاع. فجاء مقاله الصحافي ناضجاً ينمّ عن مجهود كبير في التقصي والتحليل والمقارنة وكلها تنبئ عن كاتب له باع في مجمل ما يتناوله، فهو لا ينطلق من فراغ لأنه ابن المهنة، فقد رضع ثدي المحابر وكان فطامه على ورق الصحف والكتب، وما يكتبه من مقالات يعتبر رصداً حياً لمرحلة عايشها لحظة بلحظة. وكان طرفاً في أحداثها بطريقة مباشرة أو غير مباشرة.أما عن القصة القصيرة، وكلنا يدرك صعوبة هذا الفن، نظراً لأنه تكثيف عميق للحظة الحدث، مع تقليم أي فروع جانبية دون إزالتها تماماً لتبقى رمزاً لمن أراد أن يشطح بخياله، وفي الوقت عينه تقيّد الكاتب والقارئ ضمن إطارٍ محدد للحيلولة دون انفلات النص، وأحسب أن ضيف هذه الأمسية قد أبدع في مجموعاته القصصية التي سعدت بقراءتها؛ فهي على بساطتها تمتاز بأسلوب أدبي رفيع، ولغة ترتكز على عنصري الصدق واستصحاب البيئة بكل ما فيها من بشر وشجر وحيوان وسلوك إنساني...
من حفل تكريم الأستاذ قاسم حداد [ المزيد ]
ضيفنا الكريم يتعانق في طواياه الإنسان بالفنان، إذا حاولت أن تتعرف عليه من خلال أعماله الشعرية، فأنت قد اخترت المركب الصعب، لأنه يعيش حالة متصلة من القلق، وسمِّها إن شئت (اللا أمن) وأحسب أنه يعتقد قادراً على كتابة الشعر لكمون هذه الصفة في شخصيته، وصدى كلماته يردد: (المطمئن لا يكتب شعراً، إنه لا يخاف من شيء، ولا تصيبه الرجفة الداخلية العصية على التفسير، إنني أكتب الشعر لأنني خائف وفي خطر دائم، الشعر فقط يحميني من العالم)، فإذا رأيت هذا الفنان الخائف من العالم يجوب آفاق الأرض للتواصل مع محبيه، فلا تظنن أن ذلك ديدنه، إنه في ذلك مثل أديبنا وشاعرنا الكبير الراحل حمزة شحاته –رحمه الله– وكما علق أديبنا العملاق وشيخ النقاد، أستاذنا الكبير عبد الله عبد الجبار على حمزة شحاته بأنه يمثل الطبع العاطفي، الذي يتأرجح بفطرته بين الانطوائية والانبساطية، وتبدو هذه السمة واضحة في إنجاز المبدع أو في حياته العامة، فقد يهرب من المجتمع ويتقوقع داخل داره أو غرفته متأملاً أو منغمساً في قراءات طويلة عميقة، ومتنوعة يقرأ كل شيء، ولا يكاد يظهر للناس، حتى إذا ظننا أنه آثر الوحدة والانعزال، ألفيناه فجأة يغشى المجالس والمجتمعات، ويلقى أصدقاءه ومعارفه، وينغمس في دنيا الحياة والأحياء، والبيع والشراء، ويمثل الروح الانبساطية بأجلى معانيها، ولكنه لا يلبث أن ينصرف تدريجياً إلى حياة الانطواء والانفراد، وأحسب أن ضيفنا الكريم يحمل الكثير من هذه السمات، خاصة في علاقته بفنه ومجتمعه.
من حفل تكريم الأستاذ سليم نصار [ المزيد ]
الكاتب المعروف الأستاذ سليم نصَّار، عرفتموه جميعاً على دروب الكلمة بشقيها الصحفي والقصصي، وعهدتموه محافظاً على التوازن بين المعشوقتين، وإن كانت الصحافة أكثر بريقاً واستحواذاً على وقته واهتمامه، فلذلك عرفناه صحفياً أكثر منه كاتباً قصصياً ولعلَّ إلقاء الضوء على الجانب الخفي في شخصيته المتعددة المواهب سيكون هذا أثر كبير في توثيق مسيرته الأدبية، فقد أطل ضيفنا الكبير عام 1961م لأول مرة على دنيا الأدب في قصة عنوانها (عند المنعطف) صدرت عن دار (المكتب التجاري) في بيروت وهو ذات المكتب الذي احتكر إصدار قصص الكاتب الكبير المرحوم إحسان عبد القدوس.وبالرغم من انغماس ضيفنا في متاعب التحرير والصحافة آنذاك، إلا أن عمله في (دار الصياد) لم يمنعه من إصدار أول قصة اختصر في وقائعها تفاعلات الثورة المصرية وأثرها على التيارات الفكرية داخل الجامعة التي درس فيها أي الجامعة الأمريكية في القاهرة، واستقبلها نقادُ الأدب بكثير من الإطراء لأن شخصياتها كانت مثار جدل في الصحف بسبب الحالات النفسية التي كانت تعاني منها لكونها تنتمي في حرم الجامعة إلى ثقافة مختلفة عن ثقافة البيت والبيئة المصرية.