كنت أردتها رمزية يمثل بعض فصولها جانباً من حياتي وتعطي بجوانبها الأخرى صوراً من حياة الجيل الذي عشته.
ولكني رأيت اليوم وفي الطبعة الجديدة أن أتوسع فيما يلم بحياتي إلى جانب ما عرف من سمات الجيل فتعين عليّ أن أنسى أبا زامل وأتقدم إلى القارىء بقصة ((أيامي)).