الاستبيان
الاثنينية
منتدى أدبي يقام مساء كل اثنين بدارة مؤسس الاثنينية الأستاذ عبد المقصود خوجة بجدة، ويحضره جمع من رجال الفكر والصحافة والأدب من داخل المملكة وخارجها.. وقد أنجزت "الاثنينية" توثيق فعاليات تكريم خمسمائة عالم ومفكر وأديب من داخل المملكة وخارجها عبر مسيرتها االثالثة والثلاثين ..
اشترك في القائمة البريدية اقرأ المزيد
معالي الدكتور بكر بن عبد الله بكر
[ الاثنينية : 202، الجزء: 15]

الأستاذ محمود فهمي عبد الرزاق هويدي
[ الاثنينية : 190، الجزء: 14]

الدكتور عبد الله بن عبد العزيز المصلح
[ الاثنينية : 189، الجزء: 14]

معالي الأستاذ الدكتور أكمل الدين إحسان أوغلي
[ الاثنينية : 246، الجزء: 19]

معالي الدكتور محمد المختار ولد أباه
[ الاثنينية : 322، الجزء: 24]

الأستاذ عبد الله محمد علي حبشي
[ الاثنينية : 441، الجزء: 30]
الأستاذ عبد المقصود محمد سعيد خوجه
مؤسس الاثنينية
إضاءة: هو الشيخ الأديب عبدالمقصود بن الأديب محمد سعيد بن عبدالمقصود خوجة، أحد أعيان ووجهاء العطاء والوفاء والجود، وأحد رجالات المملكة العربية السعودية، وحبيب المبدعين.
وهو مؤسس وصاحب ندوة (الإثنينية) الأدبية التكريمية الشهيرة، التي أطلقها عام: 1403هـ،1982م، وهو عضو بارز في أكثر من 55 هيئة ومنظمة واتحادا وجمعية ولجنة في مختلف التخصصات والأعمال الثقافية والإنسانية، وبالرصد التاريخي لـ (الإثنينية) يأتي الأديب الراحل الأستاذ عبدالقدوس الأنصاري، ليكون أول من تم تكريمه فيها، ثم توالت أمسياتها بصورة شبه منتظمة، إذ بلغ عدد المكرمين حتى تاريخ: 21/6/1435هـ، 452 مُكَرَّما، لشخصيات سعودية وعربية وعالمية، من مختلف المشارب والاتجاهات والتخصصات، إلى جانب مؤسسات وهيئات، يتم تكريمها بصفتها المؤسسية.

فيديو الاثنينية على اليوتيوب و البث المباشر
مواكبةً للتطور التقني ، وتحقيقاً لأقصى درجات تعميم الفائدة، أنجز فريق العمل الفني للصوتيات
بجهاز " الاثنينية" خلال ستة أشهر رفع عدد 502 فعالية كاملة صوتاً وصورةً لموقع " الاثنينية" على اليوتبيوب
قناة الاثنينية على اليوتيوب
لتصبح متاحة أمام المهتمين في جميع أنحاء المعمورة، وبالرغم من أنه تعذر سابقاً تصوير عدد 21 أمسية بالفيديو
في السنة الأولى لبدء " الاثنينية" منها ثماني أمسيات على ضفاف" الاثنينية"، إلا أنه يتم عرض محتواها الصوتي على اليوتيوب
تباعاً.تجدر الإشارة إلى أنه ابتداءً من الموسم الماضي يتم رفع كل أمسية في اليوم التالي مباشرة على نفس الموقع .

عبد الله بلخير يتذكر
[: 2004]

زمن لصباح القلب
[( شعر ): 1998]

الاثنينية - إصدار خاص بمناسبة مرور 25 عاماً على تأسيسها
[الجزء الأول - مقالات الأدباء والكتاب في الصحافة المحلية والعربية (1): 2007]

الاثنينية الجزء الرابع عشر
[: 2000]

الأعمال الكاملة للأديب الأستاذ أحمد السباعي
[الجزء الثاني: 2009]

جرح باتساع الوطن
[نصوص نثرية: 1993]
أمسيات هذا الموسم
الأستاذ الدكتور عبد الله بن أحمد الفيفي
الشاعر والأديب والناقد, عضو مجلس الشورى، الأستاذ بجامعة الملك سعود، له أكثر من 14 مؤلفاً في الشعر والنقد والأدب.
المزيد >>سعادة الدكتور واسيني الأعرج
الروائي الجزائري الفرنسي المعروف الذي يعمل حالياً أستاذ كرسي في جامعة الجزائر المركزية وجامعة السوربون في باريس، له 21 رواية، قادماً خصيصاً من باريس للاثنينية.
المزيد >>الأستاذة الدكتورة عزيزة بنت عبد العزيز المانع
الأكاديمية والكاتبة والصحافية والأديبة المعروفة.
المزيد >>من حفل تكريم الأستاذ عبد الرحمن سليمان رفه [ المزيد ]
- الأستاذ الشاعر عبد الرحمن رفَّة.. غنيٌّ عن التعريفِ، خاصةً لمن كان من المدينةِ المنورةِ، أو له إلمامٌ بشعراءِ المملكةِ وإنتاجِهم، ولكنَّ انتشارَه للأسف لم يتحقق كما ينبغي وكما نتمنى لأسباب عديدة؛ فلشاعرِنا مشاغلُه العديدةُ التي تجرُّه بعيداً عن حلقةِ الضوءِ، فنجدُ الكثيرَ من شعرهِ ما زال حبيسَ أدراجه، ينتظرُ لحظاتِ الفراغِ العزيزةَ المنالِ ليجدَ طريقَهُ إلى النشر؛ ورغمَ أن للأستاذِ الشاعرِ ثلاثةَ دواوينَ جاهزةً للطبعِ - وقد علمت هذا قبل عشرِ سنواتٍ تقريباً - ما زالت للأسف قيدَ الطبعِ، ونرجو من نادينا الأدبي الحبيبِ في المدينةِ المنورةِ، أن يقومَ بطبعها، لإمتاعنا بنشرِ لآلىءِ ضيفِنا الكبيرِ.- لم نجد من شعره حتى الآن غيرَ ديوانِ: "جداول وينابيع" الَّذي وضعَ بين دفتيه عُصارةَ شعرِهِ. أمامنا أيها الأخوةُ الأحبةُ أمسيةٌ رائعةٌ من الشعرِ.. ولعلَّ من اطّلعَ على الديوانِ المشارِ إليهِ، يدركُ أنَّ شاعرَنا منتفحٌ على الجيل الصاعد بحب ورحابةِ صدرٍ عظيمين، فهو يدعو صراحةً إلى نقدِ شعره دون محاباةٍ أو انحيازٍ، مُنَوِّهاً بالروحِ الجادةِ لتناول أعمالهِ الأدبية، وليت الصحافةَ الأدبيةُ تلتفتُ إلى نِتاجِ شاعرِنا، وتعطيهِ حقَّهُ من النّقدِ؛
من حفل تكريم الدكتور عزت عبد المجيد خطاب [ المزيد ]
إن هذا المنعطف المهم في حياة فارس أمسيتنا يقودني إلى الإشارة لملف الترجمة –ما له وما عليه- فنحن نعيش عصراً أصبحت المثاقفة الكونية تُشَكِّلُ عنصراً أساسياً في تكوينه، وشبكة تتطلب أكثر من طرف للتعامل معها، وبالرغم من ذلك نجد تيارين متعاكسين: أحدهما يدعو إلى الأصالة والوقوف في حدود الذات، والآخر ينادي بالانفتاح. ولست حَكَماً بينهما، أو شاهراً سيفي مع أحدهما ضد الآخر، ولكن كأي متابع للشأن الثقافي يحق لي أن أُدلي بدلوي مُرجحاً الطرح الذي أعتقد أنه يعود بالخير والفائدة على أمتنا، فكلنا يعلم أن الترجمة ليست وليدة اليوم، بل امتداداً لعمل جاد بدأ في الازدهار منذُ أواسط القرن الثاني للهجرة وسار بين مد وجذر إلى أن شكَّل محوراً رئيسياً في القرن التاسع عشر الميلادي، واستمر في نمو مطرد بلغ ذروته في الفترة من الستينات إلى الثمانينات من القرن الميلادي الماضي، حيث كان الانفتاح الكبير على الأدب الروسي، والفرنسي، والإنجليزي، ومما لا شك فيه أن المتأمل لحركة الثقافة الكونية يجد أن أوروبا لم تحقق منجزها المعرفي إلا من خلال الترجمة من لغات أهمها العربية، وانتقل ذلك الإرث الحضاري والفكري إلى أمريكا لتحتضنه عقول نيِّرة، أعملت فكرها تشريحاً وتطويراً، لتصل إلى ما وصلت إليه اليوم...
من حفل تكريم الأستاذ إبراهيم فودة [ المزيد ]
ومن ذكرياتي الطريفة خلال فترة عملي مع الشيخ محمد سرور أنني ظللت ثلاث سنوات أوزع أراضي جدة ولم أحصل منها على أرض واحدة فلما سلمنا الأرض إلى السيدين بشير نعمان وطاهر الطيب ذهبت لأشتري أرضاً فقال لي بشير نعمان بفكاهته ألم تشبع؟ فقلت: ابحث عندك. فلما بحث لم يجد اسمي فقال: لقد كنت تبيع الأراضي، قلت: لذلك لم أكن أشتريها، فقال يومئذٍ: فأين تجد الأراضي الآن في آخر البلد. فاشتريت الركن أو الزاوية التي تقع قبل قصر سكن الملك فيصل الآن، والتي كانت حينئذٍ في آخر البلد أما انتقالي إلى الإِذاعة فله ظرف لطيف لا أجد مانعاً من ذكره.- كنت اقترحت على الشيخ محمد شطا وكان يومئذٍ مديراً للإِذاعة بالانتداب أن يقدم برنامجاً عنوانه "شعراؤنا أمام المذياع" فقال: إذن نبدأ بك فقلت: لا بأس، وقدمت البرنامج بقصيدة هي مقدمة ديواني الأول مطلع الفجر، لا أريد أن أشغلكم بشيء من الشعر.