الاستبيان
الاثنينية
منتدى أدبي يقام مساء كل اثنين بدارة مؤسس الاثنينية الأستاذ عبد المقصود خوجة بجدة، ويحضره جمع من رجال الفكر والصحافة والأدب من داخل المملكة وخارجها.. وقد أنجزت "الاثنينية" توثيق فعاليات تكريم خمسمائة عالم ومفكر وأديب من داخل المملكة وخارجها عبر مسيرتها االثالثة والثلاثين ..
اشترك في القائمة البريدية اقرأ المزيد
الدكتور عصام محمد علي خوقير
[ الاثنينية : 197، الجزء: 15]
فضيلة الشيخ الدكتور عائض عبد الله القرني
[ الاثنينية : 308، الجزء: 24]
الأستاذ عزيز ضياء
[ الاثنينية : 7، الجزء: 1]
سماحة الشيخ محمد المختار السلامي
[ الاثنينية : 161، الجزء: 12]
فضيلة الشيخ الدكتور محمد نمر الخطيب
[ الاثنينية : 173، الجزء: 13]
الأستاذ عبد القدوس الأنصاري
[ الاثنينية : 1، الجزء: 1]
الأستاذ عبد المقصود محمد سعيد خوجه
مؤسس الاثنينية
إضاءة: هو الشيخ الأديب عبدالمقصود بن الأديب محمد سعيد بن عبدالمقصود خوجة، أحد أعيان ووجهاء العطاء والوفاء والجود، وأحد رجالات المملكة العربية السعودية، وحبيب المبدعين.
وهو مؤسس وصاحب ندوة (الإثنينية) الأدبية التكريمية الشهيرة، التي أطلقها عام: 1403هـ،1982م، وهو عضو بارز في أكثر من 55 هيئة ومنظمة واتحادا وجمعية ولجنة في مختلف التخصصات والأعمال الثقافية والإنسانية، وبالرصد التاريخي لـ (الإثنينية) يأتي الأديب الراحل الأستاذ عبدالقدوس الأنصاري، ليكون أول من تم تكريمه فيها، ثم توالت أمسياتها بصورة شبه منتظمة، إذ بلغ عدد المكرمين حتى تاريخ: 21/6/1435هـ، 452 مُكَرَّما، لشخصيات سعودية وعربية وعالمية، من مختلف المشارب والاتجاهات والتخصصات، إلى جانب مؤسسات وهيئات، يتم تكريمها بصفتها المؤسسية.
فيديو الاثنينية على اليوتيوب و البث المباشر
مواكبةً للتطور التقني ، وتحقيقاً لأقصى درجات تعميم الفائدة، أنجز فريق العمل الفني للصوتيات
بجهاز " الاثنينية" خلال ستة أشهر رفع عدد 502 فعالية كاملة صوتاً وصورةً لموقع " الاثنينية" على اليوتبيوب
قناة الاثنينية على اليوتيوب
لتصبح متاحة أمام المهتمين في جميع أنحاء المعمورة، وبالرغم من أنه تعذر سابقاً تصوير عدد 21 أمسية بالفيديو
في السنة الأولى لبدء " الاثنينية" منها ثماني أمسيات على ضفاف" الاثنينية"، إلا أنه يتم عرض محتواها الصوتي على اليوتيوب
تباعاً.تجدر الإشارة إلى أنه ابتداءً من الموسم الماضي يتم رفع كل أمسية في اليوم التالي مباشرة على نفس الموقع .
الاثنينية الجزء الثاني والعشرون
[: 2005]
الاثنينية الجزء السابع والعشرون
[: 2010]
الاثنينية الجزء الثالث والعشرون
[: 2006]
الأعمال الشعرية والنثرية الكاملة للشاعر والأديب الكبير حسين عبد الله سراج
[الجزء التاسع - المسرحيات الإذاعية: 2005]
الاثنينية - إصدار خاص بمناسبة مرور 25 عاماً على تأسيسها
[الجزء الخامس - لقاءات صحفية مع مؤسس الاثنينية: 2007]
الأعمال الشعرية والنثرية الكاملة للشاعر والأديب الكبير حسين عبد الله سراج
[الجزء السابع - المسرحيات الإذاعية: 2005]
أمسيات هذا الموسم
الأستاذ الدكتور عبد الله بن أحمد الفيفي
الشاعر والأديب والناقد, عضو مجلس الشورى، الأستاذ بجامعة الملك سعود، له أكثر من 14 مؤلفاً في الشعر والنقد والأدب.
المزيد >>سعادة الدكتور واسيني الأعرج
الروائي الجزائري الفرنسي المعروف الذي يعمل حالياً أستاذ كرسي في جامعة الجزائر المركزية وجامعة السوربون في باريس، له 21 رواية، قادماً خصيصاً من باريس للاثنينية.
المزيد >>الأستاذة الدكتورة عزيزة بنت عبد العزيز المانع
الأكاديمية والكاتبة والصحافية والأديبة المعروفة.
المزيد >>من حفل تكريم الشيخ زهير الشاويش [ المزيد ]
... وقد هيأ الله سبحانه وتعالى رجالاً أوفياء لرسالتهم في الحياة، فلم يبخلوا علينا بهذا التواصل كرماً منهم، وإدراكاً للدور الذي تخدمه هذه اللقاءات، من نواحي التوثيق والتعريف ومد جسور التعارف بين إخوة القلم على امتداد عالمنا الإسلامي. وكم يسعدني أن أشكر ضيفنا الكبير على تكبده عناء السفر، والتضحية بوقته وجهده، من أجل إمتاعنا بهذه الأمسية الطيبة إن شاء الله.ضيفنا أيها الأحبة صنو الكتاب.. ويكفيه ذلك فخراً وتعريفاً، بقدره ومقداره ومكانته السامية.. فقد عشق الكتاب قارئاً، ومحققاً، وكاتباً، وناشراً. وهذه الحميمية جعلته من أكثر الناس التصاقاً بهموم الكتاب التي يعرفها كل مثقف، ويعلم ما يعانيه المؤلف والموزع، وبالتالي القارىء من العقابيل التي تقف في طريق وصول المؤلفات المختلفة إلى أيدي القراء، حيث تعامِل بعض الإجراءات الكتاب على أساس أنه سلعة، الأمر الذي يؤدي إلى تأخر وصول الجديد، وزيادة التكلفة، وعدم تشجيع وتحفيز المبدعين لبذل مزيد من الجهد لترقية وجدان هذه الأمة عن طريق الكلمة الأمينة الصادقة المعبرة عن آمالها وآلامها على مساحة خارطتها.
من حفل تكريم الدكتور تركي بن حمد التركي الحمد [ المزيد ]
قد يتوهم البعض أنّ الدكتور تركي الحمد برز فجأة من خلال ما كتب في بعض الصحف العربية محليةً وداخلية، وما تم طرحه من كتبٍ في روايته أو في رواياته، وربما كان معهم أو مع بعضهم بعض الحق في ذلك، لأن رسوخ اسم الكاتب والأديب في عالمنا المعاصر أصبح صناعة تجيدها بعض المراكز، وليس بالميسور لكثير من المبدعين أن يطرقوا أبواب أولئك الصناع، ليضعوا لهم المكياج اللازم، إن إبداعاتهم تأتي بعبير فواح، لكنه كيفما اتفق مثل الزهور البرية تماماً، غير أنها إبداعات ذات أصالة وشذى، تفتقده تلك الزهور التي تنمو وتزدهر تحت البيوت المحمية، ضيفنا الكبير امتاز بالجرأة في الطرح، ولا شك أن زمن تسمية الأشياء بغير أسمائها قد ولى إلى غير رجعة، بعد دخولنا في عالم الفضاء العريض ابتداءً من القنوات الفضائية التي تنقل الخبر والتعليق والصورة الحية، لحظةً بلحظة، ومروراً بالسفر الذي لم يعد حكراً على فئة دون أخرى، فالكل يستطيع أن يرى ويسمع ويتكلم بأقل التكاليف وانتهاءً بعنكبوتية الإنترنت التي جعلت العالم فعلاً قرية واحدة، وأصبحت المعلومة تحت أطـراف الأصابع، ويبدو لي أن ضيفنا الكبير قد أدرك تماماً واقع هذه الأرضية الجديدة التي تشكلت ووسعت العالم كله، فاتخذ سبيله في دروب الكلمة النقية مسمِّياً الأشياء بأسمائها، وطارحاً الكثير من القضايا الهامة على بساط البحث بعد أن كانت وحتى عهدٍ قريب يتم تداولها في بعض المجالس الخاصة وبين الحيطان التي يبحث الناس عن آذانها قبل أن تتحرك ألسنتهم.
من حفل تكريم الموسيقار طارق عبد الحكيم [ المزيد ]
- فإنه إذا ذُكر الأستاذ طارق عبد الحكيم في هذا البلد في العصر المبكر ذُكرت الموسيقى بجانبه، وذكر التراث الشعبي الذي هو جزء من الحياة. والموسيقى فن من الفنون كما أن الأدب فن من الفنون. والشعوب بلا فن هي شعوب مفلسة، لأن الفن إشراقة في حياتنا. وحينما نحتفي بالأستاذ طارق في هذه الليلة فإنما هذه البادرة تتجدد من سبَّاق إلى هذه البوادر هو صديقنا الأستاذ عبد المقصود خوجة، الذي ينتهز هذه المناسبات ليكرم إخوته المتفوقين وليحتفي بهم. وأقل ما يقال هو هذا اللقاء الذي ندر أن يتجدد بين الناس لأن الناس قد شغلوا بالحياة أو قد شغلت بهم الحياة، فلا يلتقون إلاَّ في هذه المناسبات. وحينما نلتقي مرةً ثانية - وقد التقينا قبل سنة أو سنتين - احتفاءً بهذا الرجل البارز الذي استطاع أن يجعل من الفن اسماً يقترن ببلده..
شارع عبد المقصود خوجة
00966-12-6982222 - تحويلة 250



