الاستبيان
الاثنينية
منتدى أدبي يقام مساء كل اثنين بدارة مؤسس الاثنينية الأستاذ عبد المقصود خوجة بجدة، ويحضره جمع من رجال الفكر والصحافة والأدب من داخل المملكة وخارجها.. وقد أنجزت "الاثنينية" توثيق فعاليات تكريم خمسمائة عالم ومفكر وأديب من داخل المملكة وخارجها عبر مسيرتها االثالثة والثلاثين ..
اشترك في القائمة البريدية اقرأ المزيد
سعادة الأستاذ الدكتور إيكهارد شولتز
[ الاثنينية : 388، الجزء: 27]
الأستاذ أحمد صالح الصالح
[ الاثنينية : 199، الجزء: 15]
الدكتور أنور ماجد عشقي
[ الاثنينية : 196، الجزء: 15]
الوفد الأندونيسي
[ الاثنينية : 52، الجزء: 4]
الأستاذ حمد بن عبد الله القاضي
[ الاثنينية : 227، الجزء: 17]
سعادة الدكتور عاصم حمدان علي
[ الاثنينية : 262، الجزء: 21]
الأستاذ عبد المقصود محمد سعيد خوجه
مؤسس الاثنينية
إضاءة: هو الشيخ الأديب عبدالمقصود بن الأديب محمد سعيد بن عبدالمقصود خوجة، أحد أعيان ووجهاء العطاء والوفاء والجود، وأحد رجالات المملكة العربية السعودية، وحبيب المبدعين.
وهو مؤسس وصاحب ندوة (الإثنينية) الأدبية التكريمية الشهيرة، التي أطلقها عام: 1403هـ،1982م، وهو عضو بارز في أكثر من 55 هيئة ومنظمة واتحادا وجمعية ولجنة في مختلف التخصصات والأعمال الثقافية والإنسانية، وبالرصد التاريخي لـ (الإثنينية) يأتي الأديب الراحل الأستاذ عبدالقدوس الأنصاري، ليكون أول من تم تكريمه فيها، ثم توالت أمسياتها بصورة شبه منتظمة، إذ بلغ عدد المكرمين حتى تاريخ: 21/6/1435هـ، 452 مُكَرَّما، لشخصيات سعودية وعربية وعالمية، من مختلف المشارب والاتجاهات والتخصصات، إلى جانب مؤسسات وهيئات، يتم تكريمها بصفتها المؤسسية.
فيديو الاثنينية على اليوتيوب و البث المباشر
مواكبةً للتطور التقني ، وتحقيقاً لأقصى درجات تعميم الفائدة، أنجز فريق العمل الفني للصوتيات
بجهاز " الاثنينية" خلال ستة أشهر رفع عدد 502 فعالية كاملة صوتاً وصورةً لموقع " الاثنينية" على اليوتبيوب
قناة الاثنينية على اليوتيوب
لتصبح متاحة أمام المهتمين في جميع أنحاء المعمورة، وبالرغم من أنه تعذر سابقاً تصوير عدد 21 أمسية بالفيديو
في السنة الأولى لبدء " الاثنينية" منها ثماني أمسيات على ضفاف" الاثنينية"، إلا أنه يتم عرض محتواها الصوتي على اليوتيوب
تباعاً.تجدر الإشارة إلى أنه ابتداءً من الموسم الماضي يتم رفع كل أمسية في اليوم التالي مباشرة على نفس الموقع .
الأعمال الشعرية والنثرية الكاملة للأستاذ محمد إسماعيل جوهرجي
[الجزء الثاني - الشعر: 2005]
قلبي على وطني
[: 1993]
المجموعة الكاملة لآثار الأديب السعودي الراحل
[محمد سعيد عبد المقصود خوجه (1324هـ - 1360هـ): 2001]
عبدالعزيز الرفاعي - صور ومواقف
[الجزء الأول: من المهد إلى اللحد: 1996]
الأعمال الشعرية والنثرية الكاملة للشاعر والأديب الكبير حسين عبد الله سراج
[الجزء الثالث - المسرحيات الإذاعية: 2005]
الأعمال الشعرية والنثرية الكاملة للأستاذ محمد إسماعيل جوهرجي
[الجزء الرابع - النثر: 2005]
أمسيات هذا الموسم
الأستاذ الدكتور عبد الله بن أحمد الفيفي
الشاعر والأديب والناقد, عضو مجلس الشورى، الأستاذ بجامعة الملك سعود، له أكثر من 14 مؤلفاً في الشعر والنقد والأدب.
المزيد >>سعادة الدكتور واسيني الأعرج
الروائي الجزائري الفرنسي المعروف الذي يعمل حالياً أستاذ كرسي في جامعة الجزائر المركزية وجامعة السوربون في باريس، له 21 رواية، قادماً خصيصاً من باريس للاثنينية.
المزيد >>الأستاذة الدكتورة عزيزة بنت عبد العزيز المانع
الأكاديمية والكاتبة والصحافية والأديبة المعروفة.
المزيد >>من حفل تكريم فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الرحمن المسند [ المزيد ]
- لا أستطيع أن أحصي الآن ما مر علي من هذه الأمور وأرجو أن تكون خالصة لوجه الله تعالى، لكن من أجل أن تشاركوني فسأمر على بعضها فقط، أول تلك الرحلات كانت رحلة وفد العلماء من المسلمين إلى علماء النصارى التي رأسها سماحة الشيخ محمد بن الحركان رحمه الله، والذي كان يشغل وظيفة وزير العدل وكان أعضاؤها معالي الشيخ محمد بن جبير وزير العدل الآن، ومعالي الشيخ راشد بن خنين، ومعالي الدكتور معروف الدواليبي والمتحدِّث إليكم، وكان الهدف منها هو إجراء حوار مع علماء النصارى بما فيهم الفاتيكان من أجل بيان شمول الدين الإِسلامي وحفاظه على حقوق الإِنسان وصلاحيته لحكم البشرية وللتطبيق. اجتمعنا على مدى أشهر في الرياض وكتبنا البحوث في مكتب معالي وزير العدل وأعددنا بحوثاً تتعلق بهذه المواضيع ثم ذهبنا إلى باريس، وكان قد تبنى الحوار لجنة الصداقة الفرنسية السعودية في باريس، وهم علماء وكان قد انضم إليهم رئيس لجنة حقوق الإنسان بالأمم المتحدة وأذكر أنه كان سويدياً، جلسنا في باريس ووضعنا الجدول والبرنامج والبحوث، وانضم إلينا معالي الدكتور محمد عبده يماني وكان وزير الإعلام في ذلك الوقت، شاركنا في باريس في وضع البرنامج والحوار الأول ثم ذهبنا إلى إيطاليا، وفي روما انضم إلينا وفد من إيطاليا وبحثنا المواضيع، ووضعنا النقاط..
من حفل تكريم سعادة الأستاذ الدكتور عبد الله صالح العثيمين [ المزيد ]
نَشْرُفُ هذهِ الأمسيةَ باسْتِضَافةِ الأُستاذِ الدكتور عَبْدِ الله بنْ صَالِحْ العُثَيْمينْ، الذي سَمِعْتُم جَانِباً من سِيرتهِ العَطِرةِ، والتي تَسْتَمِدُّ ألقَها من رافِدَيْن مُهِمّينِ، أوَّلهُما أُسْرةُ عِلْمٍ تجذَّرتْ في مِنْطَقةِ (نجدْ) فكانتِ المَهْدَ الذِّي بَدَأَ منهُ ضَيفُنا الكبيرُ مَسيرَتَهُ الزاخِرَةَ بكلِّ خيرٍ، فقد عُرِفَتْ منطقةُ عُنَيْزَةَ بِبيوتِ عِلْمٍ وفَضْلٍ كَثيرةٍ منها آلُ أبا الخَيْل، وآلُ السّناني، وآلُ القَرْعَاوِي، وآلُ السَّعْدِي، وغيرُهم مِمّنْ يَضِيقُ المجالُ بذِِكْرِهم، وأَذْكرُ على وَجْهِ التّحديدِ آلَ العُثَيْمينْ الذينَ نَسْعَدُ باسْتِضَافةِ فَرْعٍ مِنْ دَوْحَتِهم الورِيفةِ، فَفضيلةُ الشيخِ الدّاعيةُ محمدُ بنُ العُثَيْمِينْ، المُتَوَفَّى عَامَ 1421هـ "رَحِمَهُ الله"، مِنْ أَشْهَرِ عُلماءِ العَالَمِ الإسْلاميِّ، ويُعَدُّ مَرْجَعاً فِقْهِيًّا لكثيرٍ من طُلاّبِ العِلْمِ الذينَ أخَذُوا بالتّوافُدِ عليهِ للدراسةِ وطَلَبِ العِلْمِ حيثُ كانَ يقيمُ دُروساً في المسجدِ الجامعِ بِعُنَيْزةَ، ودَرَسَ على يَدهِ الكثيرُ من طلبةِ العِلْم من جَمِيعِ بلادِ العالمِ، فقد اشتغلَ بالتدريسِ بجامعةِ الإمامِ محمدٍ بنِ سعودْ الإسلاميةِ، كما كانَ خَطِيبَ وإِمامَ الجامعِ الكبيرِ بِعُنَيْزَةَ، ولهُ الكثيرُ مِن المؤلَّفاتِ والكُتبِ والفَتَاوَى.. أمّا الرّافدُ الآخَرُ الذي نَهَلَ منهُ ضَيْفُنا فَهُوَ التّحْصِيلُ الأكَادِيميُّ الذي وصَلَ سَنَامَهُ وذِرْوَتَهُ، بالإضافةِ إلى تَشَرُّفِهِ بالتّدريسِ في جَامِعةِ الإمامِ محمدٍ بنِ سعودْ الإسلاميةِ.. فَحَياتُهُ سِلسلةٌ متصلةٌ مِن نُورِ العلمِ، إِمّا مُتَعلِّماً، وإمّا عَالِماً ومُعَلِّماً، وذلكَ ميرَاثُ النبوّةِ، فهنيئاً لهُ الخيرُ في رِكابهِ، والفَضْلُ في أَعْطَافِهِ.. كما أُرَحِّبُ بِكلِّ الحبِّ والتّقديرِ بِصَحْبهِ الكرامِ الإخوةِ الأَفَاضِلِ الأستاذِ الدكتورْ حَسَنْ بِنْ فهد الهُوْيمل، واللّواءِ عبدالقادر كمالْ، والأستاذِ حمدْ القاضِي.. الذينَ أسعدُونَا بحضورِهم، وأسهمُوا فِي إثْراءِ هذهِ الأُمسيةِ بجميلِ فَضْلِهمْ وحُلْوِ شَمائِلهمْ.
من حفل تكريم فضيلة الشيخ عبد المجيد الزنداني [ المزيد ]
- فإن الله قد وصف نفسه بأنه هو الذي خلق فسوَّى، والذي قدَّر فهدى، إذا تأملنا كل مخلوق وجدنا أنه قد قُدِّر لنظام معين ولطريقة معينة، في وجوده وعمله، وإذا بحثنا وجدنا أنه قد هُدِي إلى ما قُدِر له، فالشعرة في جفن العين الأعلى تنحني إلى أعلى، وأختها المقابلة تنحني إلى أسفل.. إن الذي هداها هو الذي هدى الكوكب وهو يدور في مداره، وهو الذي يهدي ورقة الشجرة وهي تخرج من الجهة اليمنى، وأختها الثانية تخرج من الجهة اليسرى، والثالثة لا تخطئ تعرف مكانها الصحيح على الدوام.- إن المتأمل في نظام الوجود يجد أنه من صُنع من خلق فسوى وقدر فهدى. وإذا كان الخالق يهدي شعرة ويدل ورقة، فهل ترك البشرية بدون هدى؟ حاشاه سبحانه، لقد أرشد الإِنسان وهداه إلى ما به يستقيم أمره، وأرسل له الرسل، لإِرشاده لأنه موضع امتحان لم يكن إجبارياً ولم يكن قهراً محتماً كما هو بالنسبة لنمو الشعرة أو حركة القلب أو لاتجاه الورقة. بل للإِنسان فيه دور، وهو الاستعداد الذي عنده والبحث الذي يدفعه لمعرفة هذا الهدى، أما مَنُّ الله فقد كان بإرسال الرسول، وإقامة الحجة، وخلق أدوات العلم عند الإِنسان الذي تعينه على العلم والمعرفة بصدق الرسول وبيِّنته.
شارع عبد المقصود خوجة
00966-12-6982222 - تحويلة 250



