شارع عبد المقصود خوجة
جدة - الروضة

00966-12-6982222 - تحويلة 250
00966-12-6984444 - فاكس

الاستبيان


هل تؤيد إضافة التسجيلات الصوتية والمرئية إلى الموقع

 
تسجيلات كاملة
مقتطفات لتسجيلات مختارة
لا أؤيد
 
النتائج

الاثنينية

منتدى أدبي يقام مساء كل اثنين بدارة مؤسس الاثنينية الأستاذ عبد المقصود خوجة بجدة، ويحضره جمع من رجال الفكر والصحافة والأدب من داخل المملكة وخارجها.. وقد أنجزت "الاثنينية" توثيق فعاليات تكريم خمسمائة عالم ومفكر وأديب من داخل المملكة وخارجها عبر مسيرتها االثالثة والثلاثين ..

اشترك في القائمة البريدية اقرأ المزيد

تم تكريمهم في الاثنينية:

الأستاذ محمود سليمان الرداوي

[ الاثنينية : 159، الجزء: 12]

الأستاذ محمد سعيد عبد الله طيب

[ الاثنينية : 222، الجزء: 17]

الأستاذ طاهر زمخشري

[ الاثنينية : 2، الجزء: 1]

الأستاذ عبد الله أحمد قاسم الداري

[ الاثنينية : 219، الجزء: 17]

الأستاذ عثمان بن ناصر الصالح

[ الاثنينية : 69، الجزء: 6]

الأستاذ عبد المقصود محمد سعيد خوجه

مؤسس الاثنينية

إضاءة: هو الشيخ الأديب عبدالمقصود بن الأديب محمد سعيد بن عبدالمقصود خوجة، أحد أعيان ووجهاء العطاء والوفاء والجود، وأحد رجالات المملكة العربية السعودية، وحبيب المبدعين.
وهو مؤسس وصاحب ندوة (الإثنينية) الأدبية التكريمية الشهيرة، التي أطلقها عام: 1403هـ،1982م، وهو عضو بارز في أكثر من 55 هيئة ومنظمة واتحادا وجمعية ولجنة في مختلف التخصصات والأعمال الثقافية والإنسانية، وبالرصد التاريخي لـ (الإثنينية) يأتي الأديب الراحل الأستاذ عبدالقدوس الأنصاري، ليكون أول من تم تكريمه فيها، ثم توالت أمسياتها بصورة شبه منتظمة، إذ بلغ عدد المكرمين حتى تاريخ: 21/6/1435هـ، 452 مُكَرَّما، لشخصيات سعودية وعربية وعالمية، من مختلف المشارب والاتجاهات والتخصصات، إلى جانب مؤسسات وهيئات، يتم تكريمها بصفتها المؤسسية.

السيرة الذاتية >>

فيديو الاثنينية على اليوتيوب و البث المباشر

مواكبةً للتطور التقني ، وتحقيقاً لأقصى درجات تعميم الفائدة، أنجز فريق العمل الفني للصوتيات
بجهاز " الاثنينية" خلال ستة أشهر رفع عدد 502 فعالية كاملة صوتاً وصورةً لموقع " الاثنينية" على اليوتبيوب

قناة الاثنينية على اليوتيوب

لتصبح متاحة أمام المهتمين في جميع أنحاء المعمورة، وبالرغم من أنه تعذر سابقاً تصوير عدد 21 أمسية بالفيديو
في السنة الأولى لبدء " الاثنينية" منها ثماني أمسيات على ضفاف" الاثنينية"، إلا أنه يتم عرض محتواها الصوتي على اليوتيوب
تباعاً.تجدر الإشارة إلى أنه ابتداءً من الموسم الماضي يتم رفع كل أمسية في اليوم التالي مباشرة على نفس الموقع .

جميع الفيديوهات >>

أمسيات هذا الموسم

الأستاذ الدكتور عبد الله بن أحمد الفيفي

الشاعر والأديب والناقد, عضو مجلس الشورى، الأستاذ بجامعة الملك سعود، له أكثر من 14 مؤلفاً في الشعر والنقد والأدب.

المزيد >>

سعادة الدكتور واسيني الأعرج

الروائي الجزائري الفرنسي المعروف الذي يعمل حالياً أستاذ كرسي في جامعة الجزائر المركزية وجامعة السوربون في باريس، له 21 رواية، قادماً خصيصاً من باريس للاثنينية.

المزيد >>

الأستاذة الدكتورة عزيزة بنت عبد العزيز المانع

الأكاديمية والكاتبة والصحافية والأديبة المعروفة.

المزيد >>

الأستاذة بديعة كشغري

الأديبة والكاتبة والشاعرة.

المزيد >>

- وضيفُنَا العلامة سماحةُ الشيخ مختار السلامي - ولا أُزَكِّي على اللهِ أحداً - من هؤلاءِ الرجالِ الَّذين صَدَقُوا الوَعْدَ، وحملوا أعباءَ الأمانةِ والمسؤوليةِ التي نذروا لها أنفُسَهُم؛ تعلّم العلمَ وعَمِلَ بهِ، ولعله مِنَ الاثنين اللَّذين يجوزُ حَسَدُهُمَا، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا حسد إلاَّ في اثنتيْن: رجلٍ آتاه الله مالاً فسُلط على هَلَكَتِه في الحق، ورجلٍ آتاه الله الحكمةَ فهو يقضي بها ويُعلِّمها وبعلمِهِ وعِلم أمثاله من أصحابِ الفضلِ، يمكن تجاوزَ المرحلةِ الحَرِجَة التي يمرُّ بها العالمُ الإسلامي، ويَتِمُّ الخروج من عنقِ الزجاجةِ إلى رحابةِ العلْمِ الَّذي أنشأنا أَوَّلَ مدارسِهِ وجامعاتِهِ، ومنها انبثق النورُ لِيَعُمَّ معظَمَ العالَمِ المعروفِ في ذلك الوقتِ، من الصيِن شرقاً إلى الأَنْدَلُسِ غرباً، حملَ مشاعِلَ النورِ رجالٌ كالبلايا على ظهورِ المطايا، ليس لهم من هدفٍ في الحياةِ غَيْر إبلاغِ كلمةِ التوحيدِ إلى مُخْتَلِفِ أرجاءِ المعمورة، لم تُزِغْ قلوبَهُم ثروةٌ أو جاهٌ أو سلطانْ، فكلُّ ما فوقَ الترابِ ترابُ.- وهكذا سارت بهم الدنيا من نصرٍ إلى نصر إلى أن تغيَّرَتْ أهدافُهُم، ووسَّدُوا الأمرَ غيرَ أهلِهِ، فزالت دولتُهُم ولكنها ستعودُ بإذنِ الله، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ولن تَزَالَ هذه الأمةُ قائمةً على أمرِ الله، لا يضرُّهُم مَنْ خَالَفَهُمْ حتى يأتِيَ أمرُ الله.

من حفل تكريم سماحة الشيخ محمد المختار السلامي [ المزيد ]

الحديث عن الأستاذ الدكتور عبد القدوس أبو صالح حديث عن النفس، فما أنا إلا نبتة من غرسه، وغصنٌ من دوحتهِ، وفيضٌ من كنز معارفه، تلقيتُ عليه درسَ الأدب وعرَفْتُ من خلال محاضراته؛ كيف أتعامل مع الأدب فناً وتاريخاً، وتلقيتُ عليه درس النص الأدبي فعرفت من خلال تقويضه للمتن؛ كيف أَخترق فضاءاتِ العمل الأدبي، فكنت كما ترون، فما كان من قدرة وتميز فإنما هو بعض لمساته، وما كان من إخفاقٍ وضعفٍ؛ فإنما هو تقصير مني، على طريقة الطلبة الذين لا يسايرون طموحات أساتذتهم، ولا يعرفون قدرهم. تلك هي علاقتي بالدكتور، وهذه صلتي به. كان أستاذاً قدوةً، وكان زميلاً كأفضلِ ما يكون الزملاء، تواضعاً وتفاعلاً وإنكاراً للذاتِ اختارني على ما فيَّ من ضعفٍ وكسلٍ؛ لأكون عضواً في رابطة الأدب الإسلامي، ثم زادَ تفضله فاختارني عضواً في مجلس أمناءِ الرابطة، وكنت وما زلت أقل الفاعلين، وأقل الملتزمين، في هذا الصرح الأدبي الممتد عبر آفاق العالم الإسلامي، وإذا سئل عن زملائه جهل نفسه، ونسب منجزه إليهم. والحق أنه عَالَمٌ كعَالمِ النحل، دائب الحركة والعطاء، لا يكل ولا يمل، تتهاداه المسؤوليات، فما يحط من عمل، إلا ليأخذ بأطراف عمل آخر، والمعنى من يضع يده في يده.

من حفل تكريم الدكتور عبد القدوس أبو صالح [ المزيد ]

- وفي ليلة من الليالي أثناء إقامتنا في هذا المقهى بعد اللعب نسأل بعضنا بعضاً: لماذا لا نؤسس ملعباً؟ وتوجهنا إلى الشيخ باخطمة وطلبنا منه قطعة الأرض المجاورة لتلك الأرض التي يمارس الأندونوسيون فيها هوايتهم، فوافق بشرط أن يشارك معنا في اللعب، ووافقنا على ذلك. وقد شارك كل أهالي مكة ممن يهتمون بتلك اللعبة، وقد شاركوا معنا في نقل الحجارة التي كانت موجودة في ذلك الملعب. وكنا نخرج بعد صلاة الظهر مباشرةً لإِصلاح الملعب ونقل الحجارة، كما كنا نقوم بنقل خشبات البابين خوفاً عليها من السرقة، ونحملها معنا إلى القشاشية، ثم نحضرها في اليوم التالي. ثم أسسنا فريقاً واشتركنا في تسميته. وممن شاركوا في هذه التسمية هم من ذكرتهم في السابق، وأضيف عليهم شخص اسمه الأخ يوسف خضري، من الشبيكـة أو من حارة الباب. وسمي النادي نادي الوحدة، واختير الأخ أحمد جارو ليكون رئيساً لهذا النادي، والأعضاء هم: الأخ حمزة بصنوي، ويوسف خضري عضوين فقط لا غير في مجلس الإِدارة، يساعدان الأخ أحمد جارو.

من حفل تكريم رئيس وأعضاء نادي الوحدة [ المزيد ]