الاستبيان
الاثنينية
منتدى أدبي يقام مساء كل اثنين بدارة مؤسس الاثنينية الأستاذ عبد المقصود خوجة بجدة، ويحضره جمع من رجال الفكر والصحافة والأدب من داخل المملكة وخارجها.. وقد أنجزت "الاثنينية" توثيق فعاليات تكريم خمسمائة عالم ومفكر وأديب من داخل المملكة وخارجها عبر مسيرتها االثالثة والثلاثين ..
اشترك في القائمة البريدية اقرأ المزيد
الأستاذ محمد هاشم رشيد
[ الاثنينية : 35، الجزء: 3]

سعادة الدكتورة لمياء بنت محمد صالح باعشن
[ الاثنينية : 351، الجزء: 26]
سعادة الأستاذ الدكتور زيد بن عبد المحسن الحسين
[ الاثنينية : 295، الجزء: 23]

قراءة في كتاب "أبي هريرة الصحابي الجليل" لمعالي الدكتور محمد عبده يماني
[ الاثنينية : 209، الجزء: 16]

الإحتفال بيوم المعلم العالمي على شرف الأستاذ عبد الله بن محمد الهويمل
[ ضفاف : 4، الجزء: 20]

رؤساء الأندية الأدبية
[ الاثنينية : 90، الجزء: 7]
الأستاذ عبد المقصود محمد سعيد خوجه
مؤسس الاثنينية
إضاءة: هو الشيخ الأديب عبدالمقصود بن الأديب محمد سعيد بن عبدالمقصود خوجة، أحد أعيان ووجهاء العطاء والوفاء والجود، وأحد رجالات المملكة العربية السعودية، وحبيب المبدعين.
وهو مؤسس وصاحب ندوة (الإثنينية) الأدبية التكريمية الشهيرة، التي أطلقها عام: 1403هـ،1982م، وهو عضو بارز في أكثر من 55 هيئة ومنظمة واتحادا وجمعية ولجنة في مختلف التخصصات والأعمال الثقافية والإنسانية، وبالرصد التاريخي لـ (الإثنينية) يأتي الأديب الراحل الأستاذ عبدالقدوس الأنصاري، ليكون أول من تم تكريمه فيها، ثم توالت أمسياتها بصورة شبه منتظمة، إذ بلغ عدد المكرمين حتى تاريخ: 21/6/1435هـ، 452 مُكَرَّما، لشخصيات سعودية وعربية وعالمية، من مختلف المشارب والاتجاهات والتخصصات، إلى جانب مؤسسات وهيئات، يتم تكريمها بصفتها المؤسسية.

فيديو الاثنينية على اليوتيوب و البث المباشر
مواكبةً للتطور التقني ، وتحقيقاً لأقصى درجات تعميم الفائدة، أنجز فريق العمل الفني للصوتيات
بجهاز " الاثنينية" خلال ستة أشهر رفع عدد 502 فعالية كاملة صوتاً وصورةً لموقع " الاثنينية" على اليوتبيوب
قناة الاثنينية على اليوتيوب
لتصبح متاحة أمام المهتمين في جميع أنحاء المعمورة، وبالرغم من أنه تعذر سابقاً تصوير عدد 21 أمسية بالفيديو
في السنة الأولى لبدء " الاثنينية" منها ثماني أمسيات على ضفاف" الاثنينية"، إلا أنه يتم عرض محتواها الصوتي على اليوتيوب
تباعاً.تجدر الإشارة إلى أنه ابتداءً من الموسم الماضي يتم رفع كل أمسية في اليوم التالي مباشرة على نفس الموقع .

جرح باتساع الوطن
[نصوص نثرية: 1993]

الأعمال الشعرية والنثرية الكاملة للأستاذ محمد إسماعيل جوهرجي
[الجزء الثاني - الشعر: 2005]

الأعمال الكاملة للأديب الأستاذ عزيز ضياء
[الجزء الثالث - النثر - مع الحياة ومنها: 2005]

الأعمال الكاملة للأديب الأستاذ أحمد السباعي
[الجزء الثاني: 2009]

الاثنينية الجزء التاسع
[: 1996]

الاثنينية الجزء السادس والعشرون
[: 2009]
أمسيات هذا الموسم
الأستاذ الدكتور عبد الله بن أحمد الفيفي
الشاعر والأديب والناقد, عضو مجلس الشورى، الأستاذ بجامعة الملك سعود، له أكثر من 14 مؤلفاً في الشعر والنقد والأدب.
المزيد >>سعادة الدكتور واسيني الأعرج
الروائي الجزائري الفرنسي المعروف الذي يعمل حالياً أستاذ كرسي في جامعة الجزائر المركزية وجامعة السوربون في باريس، له 21 رواية، قادماً خصيصاً من باريس للاثنينية.
المزيد >>الأستاذة الدكتورة عزيزة بنت عبد العزيز المانع
الأكاديمية والكاتبة والصحافية والأديبة المعروفة.
المزيد >>من حفل تكريم الأستاذ عبد الله الغاطي [ المزيد ]
- لا أريد أن أطيل الثناء على صديقنا المشترك هذا الرجل الذي اختط للأدب خطة سيذكرها له التاريخ دائماً بكل فخر. هي هذه الأسبوعية الأدبية التي يقيمها مشكوراً ومأجوراً من الأدب والأدباء. الأستاذ الزميل الكريم أبو حسان تربطني به روابط قديمة، لقد كان زميلي في الدراسة، حقاً لم يجمعنا فصل واحد، ولكن جمعنا معهد واحد كان هو يتقدمني، وهو يتقدمني دائماً فضلاً ونبلاً وأدباً، ولا أريد أن تدركوا من ذلك أنه أكبر مني سناً، ولكنه في الواقع أكبر فضلاً دائماً.- كان صديقاً لأصدقائه، تعرفت عليه، وتعرفت على كثير من الفضل والنبل، تعرفت على فتى دمث الأخلاق، يتمتع بخلقٍِ عالٍ، سامٍ، نبيل. هو لأصدقائه نعم الصديق، ومع ما كان يتمتع به ومازال يتمتع به من دماثة فهو رجل صعب صلب، إذا رأى أن الموقف يتطلب ذلك، وهذا دليل حي من أدلة الرجولة الحقة. الأستاذ الغاطي رغم كل ما يتمتع به من دماثة أخلاق فيه روح متمردة..
من حفل تكريم سعادة الأستاذ الدكتور عبد الله صالح العثيمين [ المزيد ]
نَشْرُفُ هذهِ الأمسيةَ باسْتِضَافةِ الأُستاذِ الدكتور عَبْدِ الله بنْ صَالِحْ العُثَيْمينْ، الذي سَمِعْتُم جَانِباً من سِيرتهِ العَطِرةِ، والتي تَسْتَمِدُّ ألقَها من رافِدَيْن مُهِمّينِ، أوَّلهُما أُسْرةُ عِلْمٍ تجذَّرتْ في مِنْطَقةِ (نجدْ) فكانتِ المَهْدَ الذِّي بَدَأَ منهُ ضَيفُنا الكبيرُ مَسيرَتَهُ الزاخِرَةَ بكلِّ خيرٍ، فقد عُرِفَتْ منطقةُ عُنَيْزَةَ بِبيوتِ عِلْمٍ وفَضْلٍ كَثيرةٍ منها آلُ أبا الخَيْل، وآلُ السّناني، وآلُ القَرْعَاوِي، وآلُ السَّعْدِي، وغيرُهم مِمّنْ يَضِيقُ المجالُ بذِِكْرِهم، وأَذْكرُ على وَجْهِ التّحديدِ آلَ العُثَيْمينْ الذينَ نَسْعَدُ باسْتِضَافةِ فَرْعٍ مِنْ دَوْحَتِهم الورِيفةِ، فَفضيلةُ الشيخِ الدّاعيةُ محمدُ بنُ العُثَيْمِينْ، المُتَوَفَّى عَامَ 1421هـ "رَحِمَهُ الله"، مِنْ أَشْهَرِ عُلماءِ العَالَمِ الإسْلاميِّ، ويُعَدُّ مَرْجَعاً فِقْهِيًّا لكثيرٍ من طُلاّبِ العِلْمِ الذينَ أخَذُوا بالتّوافُدِ عليهِ للدراسةِ وطَلَبِ العِلْمِ حيثُ كانَ يقيمُ دُروساً في المسجدِ الجامعِ بِعُنَيْزةَ، ودَرَسَ على يَدهِ الكثيرُ من طلبةِ العِلْم من جَمِيعِ بلادِ العالمِ، فقد اشتغلَ بالتدريسِ بجامعةِ الإمامِ محمدٍ بنِ سعودْ الإسلاميةِ، كما كانَ خَطِيبَ وإِمامَ الجامعِ الكبيرِ بِعُنَيْزَةَ، ولهُ الكثيرُ مِن المؤلَّفاتِ والكُتبِ والفَتَاوَى.. أمّا الرّافدُ الآخَرُ الذي نَهَلَ منهُ ضَيْفُنا فَهُوَ التّحْصِيلُ الأكَادِيميُّ الذي وصَلَ سَنَامَهُ وذِرْوَتَهُ، بالإضافةِ إلى تَشَرُّفِهِ بالتّدريسِ في جَامِعةِ الإمامِ محمدٍ بنِ سعودْ الإسلاميةِ.. فَحَياتُهُ سِلسلةٌ متصلةٌ مِن نُورِ العلمِ، إِمّا مُتَعلِّماً، وإمّا عَالِماً ومُعَلِّماً، وذلكَ ميرَاثُ النبوّةِ، فهنيئاً لهُ الخيرُ في رِكابهِ، والفَضْلُ في أَعْطَافِهِ.. كما أُرَحِّبُ بِكلِّ الحبِّ والتّقديرِ بِصَحْبهِ الكرامِ الإخوةِ الأَفَاضِلِ الأستاذِ الدكتورْ حَسَنْ بِنْ فهد الهُوْيمل، واللّواءِ عبدالقادر كمالْ، والأستاذِ حمدْ القاضِي.. الذينَ أسعدُونَا بحضورِهم، وأسهمُوا فِي إثْراءِ هذهِ الأُمسيةِ بجميلِ فَضْلِهمْ وحُلْوِ شَمائِلهمْ.
من حفل تكريم اللواء علي زين العابدين [ المزيد ]
- إن شاعرَ الجيشِ - وهذا هو اللقبُ الرسميُّ الَّذي حمله صديقُنَا الشاعرُ الإنسان اللواء علي زين العابدين، بناءاً على أمر صاحب السمو الملكي الأميرِ مشعَلٍ بنِ عبدِ العزيزْ - عندما كان وزيراً للدفاع والطيران.. قد صالَ وجالَ في معظمِ المناسباتِ التي شهدَهَا من موقِعِهِ القيادي، فكان لقصائِدِهِ التي ضَمَّها ديوانُ: "صليلٍ" أبلغُ الأثرِ في إِذْكَاءِ حماسِ المتلقِّينَ، سواءٌ مَنْ خاطبهم مباشرةً، أو مَنْ قرأها في الصحف بعد انتهاءِ المناسبةِ، أو في الدواوين بعد صدورها..؛ وقد استمر ذاتُ الانطباع والأثر القوي لقصائدِ شاعرِنا الكبير عبرَ السنوات، وأعتقدُ أَنَّه سيستمر ما بقي هناك تذوقٌ فنيُّ لشعرٍ مرهفٍ، يلمس الوجدان، ويفرغ فيه الشاعر المبدعُ، ما يُلهِبُ به العواطفَ، ويحركُهَا نحوَ الخيرِ والفضيلةِ، والنظرةِ الإيمانيةِ التي تستلهم حسنَ الخاتمةِ لكلِّ الأمور، وتجعل من الأملِ نبراساً وملاذاً يقي الشاعِرَ، الَّذي يعبر بلسانِ كُلِّ الخَيِّرِين، من ويلاتِ الشَّرِّ والرذيلةِ، والظلمِ والجبروتِ، وغيرها من المآسي التي تُطَالعنا بين حيٍن وآخر، في عالمِنَا العربيِّ أو الإسلامِي.