لم تُلقَ في ليلة التكريم كلمات ولا قصائد وإنما تبادل الحاضرون أحاديث شتىَّ، و طرقوا أبواباً مختلفة أدبية، وفنية، وعلمية، وتم ضمها إلى سجل الاثنينيات من باب المجاورة، وكانت مناسبة التكريم هي إسناد رئاسة تحرير جريدة الندوة إلى المحتفى به، لذلك دعي إلى حفل التكريم هذا أصدقاء المحتفي والمحتفى به ممن لهم صلة بالصحافة.