- ولا يسعني باسمكم جميعاً إلا أن أشكر ضيف هذه الاثنينية فضيلة الشيخ محمد بن ناصر العبودي، الذي استطعنا أن نتعرف عنه عن قرب رغم تعرفنا عن كل نشاطاته وأعماله الخيرة. نرجو أن يكون هذا اللقاء موصولاً إن شاء الله، ونقف معه على الكثير من الجهود التي يقوم بها وأمثاله من الذين كرسوا حياتهم لخدمة الدعوة الإِسلامية، سائلين الله له التوفيق والنصر، وأن يسدد خطاهم دائماً على سبيل الخير؛ والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.