لم تُلقَ في ليلة التكريم كلمات ولا قصائد وإنما تبادل الحاضرون أحاديث شتىَّ، و طرقوا أبواباً مختلفة أدبية، وفنية، وعلمية، وتم ضمها إلى سجل الاثنينيات من باب المجاورة، وكانت مناسبة التكريم هي إسناد رئاسة تحرير جريدة الندوة إلى المحتفى به، لذلك دعي إلى حفل التكريم هذا أصدقاء المحتفي والمحتفى به ممن لهم صلة بالصحافة.
أول جمعية سجلت بوزارة الشئون الاجتماعية، ظلت تعمل لأكثر من نصف قرن في العمل الخيري التطوعي،في مجالات رعاية الطفولة والأمومة، والرعاية الصحية، وتأهيل المرأة وغيرها من أوجه الخير.