* ولد وتعلّم ونشأ في مدينة جدة، وتخرّج من مدارس الفلاح.
* تعمّق في تثقيف نفسه ذاتياً إلى درجة التفوق والامتياز.
أحس في سن العاشرة بشيء مبهم داخل نفسه فَسَّره هو ـ فيما بعد ـ بأنه (جوهر الشعر).
* نظم الشعر على الطريقة الأصولية وهو في الحادية عشرة.
* ابتكر الأداء الشعري الحر ـ على أساس التفعيلة الواحدة ـ قبل نازك، والسياب والبياتي وكان أول من نشره داخل الجزيرة العربية.
* ناقد واسع الثقافة، قوي الحجّة، متكامل الأداة.
نتاجه:
* له من دواوين الشعر المطبوعة: (آماس وأطلاس) و (بقايا الآماس) و (نحو كيان جديد) و(ملحمة الشاعر العظيم)، و (في الأفق الملتهب) و(رؤى أبولُّون)، و(قمم الأولمب)، و(أوحاء من الطبيعة والإنسان).
* وله مؤلفات أخرى أشهرها كتابه الثوري (خواطر مصرّحة) ثار فيه على تقاليد مجتمعه واتجاهاته التقليدية وأفكاره المحنَّطة. كتبه في حوالي الثامنة عشرة من عمره.
ومن أشهر مؤلفاته المطبوعة (من وحي الحياة العامة)، و(تأمّلات في الأدب والحياة)، و(محرر الرقيق)، و(التضامن الإسلامي) ويوثوبيا: (المُنْتَجَع الفسيح).
* أول ناشر لدعوة التجديد في الجزيرة. ناصر الفتاة السعودية ودعا إلى تعليمها وهو في سن مبكرة، وابتكر لجنس النساء اسم (الجنس العطوف) بدلاً من الجنس الناعم أو الجنس اللطيف وعلّل هذه التسمية بفلسفة تحليلية رائعة على أساس علم النفس الإنساني العام.
* مارس الأعمال الحرة والأعمال الحكومية في عدة جهات، وهو الآن رئيس النادي الأدبي بجدة ومديره العام.
* له مؤلّفات علمية وفنية غير مطبوعة منها (الطريق إلى موسيقى الشعر الخارجية)، و(أيديولوجيا المواريث في الإسلام)، وكتاب في الميثولوجيا اسمه (الثريا إنسانةً ونجماً)، و(أو كاس وأنكاس) وقصة طويلة باسم (طريق الخلود).