ها نحن نعود للاثنينية بعد أن كنا الأسبوع الماضي هنا في نفس المكان بمناسبة اختيار مكة عاصمة للثقافة الإسلامية بلقاء متجدد يحمل أجمل المعاني وأجمل الكلمات معتق برائحة العود والمستكات برائحة مكة ونسائمها..
اليوم نجتمع برجال أنعم الله عليهم بالعلم والأدب والعطاء المتناهي وأنعم الله علينا بما يعلِّمونه لنا، هم وأمثالهم من رجالات الدين والعلم والأدب فنحظى بالكثير والمفيد، وما إن نرحل إلا لنعود مرة أخرى لننهل من علم العلماء والأدباء فبارك الله فيهم جميعاً..
تحية خاصة لمعالي الدكتور سهيل قاضي، وتحية خاصة لسعادة الدكتور عاتق البلادي. وشكراً لتشريفهم إيانا، وشكراً للأستاذ عبد المقصود الذي جمعنا وشكراً للأخوة الحضور..