وبانتهاء كلمة المحتفى به انصرف المدعوون يتقدمهم المحتفي والمحتفى به إلى موائد طعام العشاء، وألسنتهم تلهج للداعي بالشكر والدعاء له بالمزيد من الفضل، وللمحتفى به بالتوفيق في عمله الجديد وقلوبهم تتطلع إلى إثنينية قادمة يواصلون معها رحلة المعرفة والثقافة والعلم، ويمارسون فيها أجمل صور الحب والوفاء.