| يَا غُصَيْنَ - البانِ يَا ذاتَ الوِشَاحْ في - احتشَامَهْ |
| قدْ حباكِ الحسنُ.. رَمْشاً كالسِّلاحْ في اخترامَهْ |
| اِرحمي - قلباً - شَغوفاً.. ذا جِراحْ في - هُيَامهْ |
| هدَّه - الوجدُ فَأَمْسَى كالشَّبَاحْ من - ضِرَامَهْ |
| دائمُ الخَفَقانِ يَرْنُو - للصباحْ في - ظلاَمهْ |
| عَلَّهُ.. يروي ظماءً.. باللَّمَاحْ وَبسَامهْ |
| يَرْتَجِي.. وَصْلَ أَليفٍ ذي سَماحْ وشهامَهْ |
| حسْبه يَلْقَى - معاناة - القراحْ من سَقَامه |
| ما لِطَيْرِ الأيكِ مبتل - الجنَاحْ! في جَهَامَهْ |
| شَفَّهَا الوَجْدُ وأضْناها - البَرَاحْ في سَآمَهْ |
| لَمْ تَعُدْ تَرْقُصُ - للشدوِ - المُبَاحْ في نَغَامَهْ |
| فِيمَ تَقْسُو اليومَ هاتيكَ - الرِّياحْ في ضَرَامَهْ! |
| لِمَ لا تَتْرُكُ - صَبًّا - في مَرَاحْ؟ وَهُيَامِهْ |
| إِنَّهَا الدُنْيَا.. غُدُوٌ.. وَرَوَاحْ فِي دَوامَهْ |
| تَمْنَحُ النفسَ سُرُوراً.. وَتِرَاحْ فِي مَقَامَهْ |
| أمنياتي.. اليومَ تَهْفُو - للصفاحْ عَن خِصَامَهْ |
| وبِأَعْمَاقِي. لَهِيبٌ. ونُوَاحْ مِن - ضِرَامَه |
| وبِعَيْنَيَّ. أَمانٍ وانفتَاحْ لِتِهَامَهْ |
| هَلْ يَعُودُ الروضُ غريدَ. الصداحْ في غَرَامَهْ؟ |
| إِنني أَسْتَافُ أنفاسَ الأَقَاحْ وَخُزَامَهْ |
| لَيْتَنِي أَغْفُو بأحضَانٍ َوَرَاحْ فِي مَنَامَهْ |
| أَرْقُبْ الأَنْجَمَ.. تَزْهُو - في انسِرَاحِْ وانسِجَامَهْ |
| وضِياءُ البدرِ يُضْفِي الإنشِراحْ في وَسَامَهْ |
| يُرْقِصُ الأَنْجُمَ وَلْهَى.. في ارتيَاحْ وَحَلامَهْ |
| يَجْتَوِيها في حُنُوٍ - وَمَرَاحْ والتِهَامهْ |