فهارس الكتب عناوين الكتب محتويات الكتب أسماء المؤلفين الكل          البحث   

مكتبة الاثنينية
ما جاء في قول الله عز وجل وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمناً حدّثنا أبو الوليد قال: وأخبرني جدي عن سعيد بن سالم عن عثمان بن ساج عن محمد بن السائب الكلبي قال: أما (1) مثابة للناس فإن الناس لا يقضون منه وطراً يثوبون إليه كل عام، وأما أمناً (2) فإن الله عز وجل جعله أمناً من دخله كان آمناً ومن أحدث حدثا في بلد غيره ثم لجأ إليه فهو آمن إذا دخله (3) ولكن (4) أهل مكة لا ينبغي لهم أن يكنوه، ولا يكسوه، (5) ولا يؤوه، (6) ولا يبايعوه ولا يطعموه، ولا يسقوه فإذا خرج أقيم عليه الحد، ومن أحدث فيه (7) حدثاً أخذ بحدثه*   [1] كذا في جميع الأصول. وفي ب ((أمنا)). [2] كذا في جميع الأصول. وفي ب ((مثابة للناس الخ)) ساقطة. [3] كذا في ب. وفي جميع الأصول ((دخل)). [4] كذا في جميع الأصول. وفي ب ((وكذا)). [5] كذا في د. وفي جميع الأصول ((ولا يكسوه)) ساقطة. [6] كذا في جميع الأصول. وفي ب ((ولا ياووه)). [7] كذا في جميع الأصول. وفي ب ((فيه)) ساقطة.
طباعة تعليق  القراءات :631  التعليقات :0
صفحة 63 من 288

من اصدارات الاثنينية

الاستبيان

هل تؤيد إضافة التسجيلات الصوتية والمرئية إلى الموقع
	تسجيلات كاملة
	مقتطفات لتسجيلات مختارة
	لا أؤيد
النتائج