| فرحةُ العُمْر.. أن تكونَ سعيداً |
| بنجاحٍ لابنك الدكتور |
| ونجاحُ الأبناءِ يبقى شعاراً |
| لذوي الفضْل والمَقامِ الكبير |
| وفخارُ الإنسانِ بالعلم يُعليه |
| ويبقى.. مُخلَّداً في الصدور |
| يا صديقي.. وأنتَ أعلى مكاناً |
| عندنا.. في المَقامِ والتقدير |
| قد ملأتَ الحياةَ طيباً.. وهذا |
| واقعُ الفَضْل.. في جميع الأمور |
| كلُّ شيءٍ.. تُعده باعتناءٍ |
| منهجاً للنظام.. عبْر المسير |
| سنواتٌ مشيتَها بنجاحٍ |
| فبلغتَ "اللواءَ" عند العُبور |
| باللواءِ الكبيرِ أنتَ جديرٌ |
| وستلْقى "الفريقَ" عُقْبى الجدير |
| فهنيئاً لرُتبةٍ بعد أخُرى |
| في قصيدي.. تضيء بين السُّطُور |
| ووفاءُ الصديق قلبٌ لقلبٍ |
| وصفاءُ القلوب.. صِدْقُ الشُّعور |