شارع عبد المقصود خوجة
جدة - الروضة

00966-12-6982222 - تحويلة 250
00966-12-6984444 - فاكس
                  البحث   

مكتبة الاثنينية

 
عبد الله بَلخير في سطور (1)
* معالي الأستاذ عبد الله بلخير من كبار رجال الأمة العربية... ولد عـام 1333هـ، الموافق 1913م، تخرَّج من مدرسة الفلاح بمكة المكرمة فـي عام 1353هـ الموافق 1933م، ثم اكمل دراسته بالجامعة الأمريكية حيث التحق بها عام 1355ه الموافق 1935م وبقي بها خمسة أعوام.
* التحق بعد ذلك بالشعبة السياسية في ديوان الملك عبد العزيز،رحمه الله، عام 1360هـ الموافق 1940م في قسم شؤون الإذاعة والصحافة، طيلة أعوام الحرب العالمية الثانية.
* كان مترجما مرافقا لجلالة الملك عبد العزيز في اكثر لقاءات جلالته بزعماء وسفراء ووفود الدول خلال تلك الأعوام.
* رافق سمو الأميرين فيصل وخالد في الوفد السعودي الذي زار، نيابة عن جلالة الملك عبد العزيز، الرئيس روزفلت في واشنطن.. والمستر تشرتشل، وذلك عام 1943م، ثم في لقاء جلالة الملك عبد العزيز بهذين الزعيمين في مصر عام 1945م.
* أسندت إليه أعمال عديدة بعد ذلك، منها: رئاسة مكتب شؤون الجامعة العربية والمؤتمرات الدولية في ديوان الملك عبد العزيز.
* عُيِّن رئيسا لديوان إمارة الرياض بضع سنوات، عندما تولى الإمارة سموّ الأمير سلطان بن عبد العزيز، ثم عُيِّن سكرتيراً ورئيساً بالنيابة لديوان جلالة الملك سعود يوم كان ولياً للعهد؛ ثم بعد أن تولى جلالته المُلك.. كما رافق جلالته في جميع رحلاته الخارجية، قائما بهذه الأعمال.
* كُلِّف بإنشاء المديرية العامة للإذاعة والصحافة والنشر في عام 1374هـ حيث أصبح مسؤولاً ومشرفاً عليها، وفي عهده صدرت أكثر الصحف السعودية، ونهضت وسائل الإعلام في وثبات قوية شاملة.
* عُيِّن بعد ذلك وزير دولة لشؤون الإذاعة والصحافة والنشر في عام 1381هـ، فهيَّأ وسائل الإعلام حينئذ لتنبثق منها وزارة الإعلام، فكان بهذا أول وزير إعلام في المملكة.
* بدأ الشعر في عهد فتوته وهو طالب بمدرسة الفلاح، وكانت بدايته الشعرية بداية قوية اتسمت بروح إسلامية وعربية متفجرة لفتت إليه الأنظار، فلقبته الصحافة منذ خمسين عاما بـ (شاعر الشباب)، ثم ما لبث أن تدفق شعره في ملاحم وروائع شعرية محلقة في عالم الأدبين العربي والإسلامي.. نُشر بعضها وبقي أكثرها مخطوطا في ديوانه المنتظر.
* بعد خدمته للدولة نحو 30 عاماً تفرغ للكتابة والسياحة منذ عام 1382هـ 1962م، فنشط في القيام برحلات حول العالم.. أوحت إليه بأكثر تلك الملاحم الشعرية الرائعة. كما كتب عن رحلاته المتوالية التي ما يزال يقوم بها حتى الآن الشيء الكثير، الذي نرجو أن يخرجه للناس.. ولا يزال شعره تفيض به قريحته في صور مختلفة كلها إشراق وبهاء وأريج فوّاح.
 
طباعة

تعليق

 القراءات :1933  التعليقات :0
 

صفحة 1 من 36
الصفحة التالية الصفحة الأخيرة

من اصدارات الاثنينية

الأعمال الكاملة للأديب الأستاذ عزيز ضياء

[الجزء الثالث - النثر - مع الحياة ومنها: 2005]

الاستبيان


هل تؤيد إضافة التسجيلات الصوتية والمرئية إلى الموقع

 
تسجيلات كاملة
مقتطفات لتسجيلات مختارة
لا أؤيد
 
النتائج