فهارس الكتب عناوين الكتب محتويات الكتب أسماء المؤلفين الكل          البحث   

مكتبة الاثنينية
379- بعـض الأقـارب! [118] الباء المكسورة مع الرَّاء لَعاً لَلمعنّىَ مِـن شـرورِ الأقـارِب فمِنْها يُقاسِي لَسْعَ سُودِ العَقـارِبِ (1) بَنى لهُمـو مجـداً يَنالـون باسْمِـهِ -إذا اجتهدوا- ما يُرتَضى مِنْ مآرِبِ فَراموه كيداً، واسْتَباحـوا ذِمَامَـهُ وكَادُوا لَهُ كيـدَ العـدُوِّ المحـارِبِ وسَامُوا العِدا في عرْضِـهِ يَنْهَشونَـهُ وهُم بَينَ مَفْتُونٍ، وفَدْمٍ، وخَـارِبِ! * * * لَه اللهُ مولـىً، قد حَبـاهُ بفضْلِـهِ وأغْنَاهُ عَنْهُـم بالنُّهـى والتَّجـارِبِ إذا شَطَحوا أولاهُمو فَيْـضَ حِلمِـهِ وإن جَمحُوا أرضَاهمـو بالتقَـاربِ لحَا لاله حِسْـد الأقربـاءِ فإنَّـه.. يهدُّ، ويُقوي شَامِخاتِ المضـاربِ (2)   [1] لَعاً للمعنىَّ: أنعشه الله وأقامَهُ من عثرته. والمعنىَّ: المكلّف بما يشق عليه. [2] لحا الله فلاناً: قبَّحه. ويُقْوي: يُخلي.
طباعة تعليق  القراءات :343  التعليقات :0
صفحة 407 من 639

من اصدارات الاثنينية

الاستبيان

هل تؤيد إضافة التسجيلات الصوتية والمرئية إلى الموقع
	تسجيلات كاملة
	مقتطفات لتسجيلات مختارة
	لا أؤيد
النتائج