شارع عبد المقصود خوجة
جدة - الروضة

00966-12-6982222 - تحويلة 250
00966-12-6984444 - فاكس
                  البحث   

مكتبة الاثنينية

 
(( كلمة سعادة الدكتورة ليلى صالح زعزوع ))
بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم، والسلام عليكم أيها الحفل الكريم وحياكم الله حضورنا الكرام..
في البداية كلمة شكر وعرفان للأستاذ عبد المقصود خوجه الذي أتاح لنا نحن السيدات في مدينة جدة حضور هذه اللقاءات الطيبة التي تمنينا من زمن أن نحضرها. لأنها حدث نود أن نشارك نحن السيدات في جدة في تكريم أخواننا في الثقافة والأدب في بلادنا الحبيبة، إن لقاءنا اليوم وحضورنا هو حدث يسجل للاثنينية والتي تعد وبدون مجاملة لصاحبها ونحن بداره تميزاً عن اللقاءات الأخرى في مدينة جدة خاصة وأنها تكرّم رائداً من روّاد الشعر الغنائي في المملكة العربية السعودية.
شاعر أثرى مناخنا الثقافي بمشاركاته ومنظوماته التي لها بصمة واضحة وكبيرة في مسيرة النص الغنائي. وكل منا يذكر "يا ناعس الجفن" - وغنى الحمام، أشقر وشعره ذهب وغير ذلك، هذه النصوص الغنائية ارتبطت والتصقت في أذهاننا لأنها في البيئة المحلية بكل مقوّماتها الطبيعية، فالتصقت في الذهن، هذه الكلمات نطرب لها لسلاسة مفرداتها وللسمة المميزة للمدرسة الحجازية التي عرف بها المكّيون، كلمة شكر لا بد أن نفيها حقها لأسرة الأستاذ عبد المقصود خوجه على الحفاوة والترحاب وجدناها في منزلهم العامر، كما أشكر الأخوات الحضور اللواتي لبَّيْن الدعوة، مرة أخرى شكري لراعي هذه الدار الأستاذ عبد المقصود خوجه ودائماً منزله عامر بكل الحفاوة وبكل الكرم الذي نجده في هذا التكريم للرّواد شاكرة لجميع الحضور والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
عبد المقصود خوجه: أهلاً وسهلاً بك سيدتي الدكتورة، أرجو أن أوضح أن الاثنينية ليست لها رقاع دعوة وأن من يتفضل بتشريفنا يكرّمنا فأرجو منكن جميعاً تذكير صديقاتكن وزميلاتكن وطالباتكن للحضور والمشاركة في هذه الأمسيات شاكراً لكنّ..
 
عريف الحفل: الكلمة الآن لمعالي الأستاذ الدكتور محمود بن محمد سفر وزير الحج الأسبق والكاتب والمفكر المعروف.
 
 
طباعة

تعليق

 القراءات :799  التعليقات :0
 

الصفحة الأولى الصفحة السابقة
صفحة 11 من 235
الصفحة التالية الصفحة الأخيرة

من اصدارات الاثنينية

الاستبيان


هل تؤيد إضافة التسجيلات الصوتية والمرئية إلى الموقع

 
تسجيلات كاملة
مقتطفات لتسجيلات مختارة
لا أؤيد
 
النتائج