رُح في الإشادةِ والتدينِ واغتدِ |
وَدَعِ الحياةَ ولُذْ ببابِ المسجدِ |
واتركْ للحيتِك الحليقةِ شأنَها |
إن كنتَ تعتزمُ البقاءَ إلى الغدِ |
وارقُبْ مواقيتَ الجماعةِ وابتدرْ |
أدنَى الصفوفِ إلى أمامِك واقتدِ |
واعطِ الخشوعَ من.... حقه |
فاللهُ أكبرُ.... بمشهدِ |
فإذَا عَرَاكَ من المصائبِ فادحٌ |
أنْسَاكَ فرضك.... بمرصدِ |
فدُعيتَ... فانصتْ خاضعاً |
وانْقَدْ له... ولا تترددِ |
وهناكَ يجبهكَ... بقوله: |
لِمَ لَمْ تُصَلِّ؟ وبلهجةِ..... |
وحذارِ أنْ تنأى بفكرِك هازئاً |
من حاضرٍ... وماضٍ..... |
للقانتِ المتعبدِ ابنِ القانتِ |
المتعبدِ ابنِ القانتِ المتعبدِ |
فإذا عُرِفتَ بِكُل ذاك |
وأصبحتْ لك شهرةُ المتدينِ.... |
أطلقْ لنفسك في...... عنانها |
لا تخش شراً في..... وازددِ |
لا تخشَ من أحدٍ عليك رقابةً |
فالقومُ بينَ.... و...... |
والدينُ ترسٌ يتقونَ رمايةَ |
الرامِي به ويُصاولُونَ المُعْتدي |
هي رقدةُ التاريخِ ساعيةً بنا |
نحو.... ففازَ مَنْ لَمْ يَرْقُدِ |