هَذَا هَذِهِ ذَلِكَ

هَذِهِ دَوَاتِي وَهَذَا قَلَمِي وَذَلِكَ كِتَابي

مِنْ دَوَاتِي هَذِه أكْتُبُ

وَفِي كِتَابِي هَذَا أقْرَأُ

وَعَلَى مَكْتَبِي ذَلِكَ أَجْلِسُ

سَافَرَ أبي يَا عُثْمَانُ إلَى أيْنَ سَافَرَ يَا مَحْمُودُ

سَافَرَ أبي إلَى الْمَدِينةِ هَلْ رَأيْتَ الْمَدِينَةَ

يَا مَحْمُودُ؟ نَعمْ رَأيتُهَا يَا عُثْمَانُ وَأَقَمْتُ

فيهَا عَامَيْنِ. رَأيْتُ نَخِيلَهَا وَأَعْجَبَتْنِي

بَسَاتِينُهَا وَحَلاَوَةُ مَائِهَا وَكُنْتُ ألْعَبُ فِي

سَاحَتِهَا مَعَ رِفَاقِي أطْفَالُ المَدِينَةِ إخْوَانِي

وَأَهْلُوهُم أهْلِي وَبِلاَدُهُمْ بِلاَدِي