فهارس الكتب عناوين الكتب محتويات الكتب أسماء المؤلفين الكل          البحث   

مكتبة الاثنينية
مقدمة - أحياناً أشعر أنني شلال متدفق وأنتِ نبعي.. أنني حقل يُثمر وأنت تربتي.. إنني إنسان متوهج وأنت تكويني. يبدو أنني في حياتي معك، قدَّمت النشيد قبل أن يأتي الحب والجسد. - لو كانت الريح أحجاراً ما أدْمَتنِي.. فمن أجلك طاردت الريح، ولكني أضعت المسافة في ما يلوح، والطريق إليك بقيَ هو: الأقاصي! * * * - شَ غَ ف: يمدُّ في عمري حتى أشاهد الماء يتجعَّد! عُنوة: أمتشقك من غمدك الذي آثرْتِ الاختباء داخله بعيداً حتى عن مخاض الكلمة. مُتعةٌ أحبك.. حتى لو شقَّقني العشق لك (وما انفكَّيت).. فأنت عمري الحقيقي. * * * - يا نشيدي الوحيد المؤلف من أنفاسك وظمئي.. من ضحكتك ووحدتي.. من نسائمك ووقدة صيفي.. يا حبي المسكون بوعيي ونضجي: بدونك، تغور مياه وأمواج البحر.. حتى يجف!!
طباعة تعليق  القراءات :613  التعليقات :0
صفحة 101 من 144

من اصدارات الاثنينية

الاستبيان

هل تؤيد إضافة التسجيلات الصوتية والمرئية إلى الموقع
	تسجيلات كاملة
	مقتطفات لتسجيلات مختارة
	لا أؤيد
النتائج