بَعْضُ الْمُهمِّينَ.. قَدْ رَدُّوا الطُّرُودَ لَنَا.. |
مَرْزُومَةً.. مِثْلَمَا رَاحَتْ لَهُمْ. طَلَبَا.. |
وَقَالَ.. آيِشْ هَادَا؟؟ يَا أُسْتَاذُ ـ تُرْسِلُهَا.. |
بِاسْمِ الشِّرَاءِ لَنَا.. هَلْ صِرْتَ مُكْتَسِبَا.. |
أَلَسْتَ تَعْرِفُ طَبْعَ النَّاس؟؟ عَاشَ بِنَا.. |
طَبْعاً.. وَمَا زَالَ فِينَا.. كَالْمِنَالِ حُبَا.. |
إِنَّ الْبَلاَشَ لَهُ طَعْمٌ. يُذَكِّرُنَا.. |
بِلَحْسَةِ الْعسَلِ الأَصْلِي ـ إِذَا انْسَكَبَا.. |
أَجْبْتُ.. إِنَّ الشِّبَيلي
(2)
.. رَاحَ مَكْتَبَةً.. وَقَدْ شَرَاهَا!! فَصَاحَ الْكُلُّ.. وَاعَجَبَا!! |
* * * |