أَمَّا الْكِتَابُ.. عَرُوسُ الْبَحْرِ.. تَسَألُنِي.. |
عَنْهُ عُكَاظُ.. وَبُو إِلْيَاسَ.. وَالشَّلبِي.. |
فَالْفَارِسِي مُذْ رَأَهُ.. قَالَ مُبْتَسِماً |
هَاتِ الطُّرُودَ.. وَخَلِّيهَا عَلَى الْكَنَبِ.. |
سِبْ لِي الْحَلاَوا هِنَا.. حَتَّى تَجِيبَ لَنَا.. |
بَعْدُو.. النَّقَاوَا.. فَهَذَا مُنْتَهَى الأَرَبِ.. |
فَقُلْتُ.. مَا فِي حَلاَوَا بِلاَ نَارٍ.. سَأُنْزِلُهُ |
لِلسُّوقِ يَطْلُبُهُ الْقَّرَاءُ بِالْعَرَبِي.. |
أَجَابَ.. بُكْرَا.. فَقَابِلنِي!! فَلَسْتُ أَرَى.. مِنْ بَيْنِنَا.. مَنْ سَخَا بِالْقِرْشِ.. لِلْكُتُبِ!! |
* * * |