جَانِي الْخَوَاجَا فِيليبُ.. كَيْ نَقُومَ مَعاً.. |
بِشَغْلَةٍ.. مَا لَهَا رِجْلٌ.. وَلاَ رَاصُ.. |
يَقُولُ.. فِي شَرِكَا.. أَصْحَابُها قَدِمُوا.. |
للِشُّغْلِ.. بالسُّعُوديَّا.. حَيْثُ قَدْ لاَصُوا.. |
وَهُمْ يُرِيدُونَ شَخْصاً.. شَاطِراً.. لَبِقاً.. |
كَيْ يَقْبَلُوا العْرضَ مِنْهَا.. فِيهِ إنْجَاصُ.. |
يَعْنِي؟!! فَقُلْتُ فَهِمْتُ الْقَصْدَ.. مِنْهُ يَدي.. |
قَدْ نَغَمَشَتْ.. وَبِعَيْنِي.. طَالَ.. بِلْباصُ.. |
لَكِن لِعلّمِكَ.. قَدْ ألْغَتْ.. كَمَا طَرَدَتْ.. بَعْضُ الوَزَارَاتْ.. مَنْ فِي عَرْضِهِمْ هَاصُوا! |
* * * |