سَمِعْنا.. وَمَا شُفْنَا.. بِأَنَّ جَمَاعَةً.. |
تَعِيشُ عَلَى اللَّفْظِ المُشَكَّلِ بِالْحَرْفِ.. |
أَنَاطُوا بِهَا حُكْماً عَلَى الشِّعْرِ.. يَجْتَلِي.. |
مُسَابَقَةً كُبْرَى
(2)
.. تَجِلُّ عَنِ الْوَصْفِ.. |
فَقَالُوا.. بِأَنَّا وَالْفَقِي.. بَعْدَ طَاهِرٍ.. |
زَمَخْشَرُنَا الْمَعْرُوفِ .. فِي الشِّعْرِ .. بِالرَّصْفِ.. |
فَقُلْتُ.. وَهَلْ قَدْ وَقَّعُوا الْحُكْمَ.. قِيلَ لِي.. |
تَحَاشُوهُ.. خَوْفَ السَّلْقِ .. وَالْحَلْقِ .. وَالنَّتْفِ.. |
فُقُلْتُ.. وَهَلْ هَادُولَ.. عَاشُوا بِعَصْرِنَا.. أَجَابُوا.. أَجَلْ لكِنْ.. هُنَاكَ عَلَى الرَّفِّ! |
* * * |