قَالُوا.. التَّقَاعُد مَا جَاءَتْ دَرَاهِمُهُ.. |
لِلْيَوْمِ هَذَا.. لِنصْفِ الشَّهْرِ مِنْ صَفَرِ.. |
فَاصْبِرْ.. وَرَاجِعِ.. وَخُذْ تَكْسِي.. مُجَاوَدَةً.. |
تَرُوحُ.. تَرْجعْ فِيهِ.. دُونَمَا ضَررِ.. |
لِبَيْنمَا.. يَحْضُرْ المْسْئُولُ.. مُحْتَكِراً.. |
شُغْلَ التَّقاعُدِ.. لَمْ يَرْجِعْ مِنَ السَّفَرِ.. |
فَقُلْتُ.. يَعْلَم هَذَا؟ لَيْسَ يَعْلَمُهُ.. |
قَطْعاً.. أَبُو الْخَيْلِ
(2)
.. إنَّ الأمْرَ فِي نَظَرِي.. |
كَاللُّغْزِ!! قَالَ قَدِيماً.. عَنْهُ.. شَاعِرُنا.. |
وَقَدْ تعنْقَلَ بَيْنَ السِّرِّ.. والسُّرُر.. |
وكانَ مَا كَانَ.. مِمَّا لَسْتُ أذْكُرُهُ.. فَظُنَّ خَيْراً.. وَلاَ تَسْأَلْ.. عَنِ الْخَبَرِ!! |
* * * |