خَلِّ الْقُمَامَةْ.. وَالأَسْعَار.. مُلْتَفِتاً.. |
إلَى النَّظَافَةِ.. فِي قوْلٍ.. وَفِي عَملِ.. |
لِلشِّعْرِ.. لِلنَّثْرِ.. للأَذْوَاقِ تَرْفَعُهَا.. |
كَمَا عَهِدْنَاكَ.. فِي حُبٍّ.. وَفِي غَزَلِ.. |
قَالَتْ بِذَلِكَ.. فُوفُو بِنْتَ خَالتِنَا.. |
وَأَسْبَلَتْ طَرْفَهَا المْمْلُوءَ بِالْكُحْلِ؟؟ |
فَقُلْتُ.. وَاللَّهِ فِكْرَا.. النَّاسُ قَدْ زَهقَتْ. |
مِنَ الْجَرَاوِيلِ.. وَالأَسْعَارِ لِلْبَصَلِ.. |
لَكِنْ زِعْطَان.. لَمْ يَقْبَلْ بِقَنْدَلَتِي.. لِلرِّيمِ في نَجْدِ.. أَوْ لِلقِرُودِ ـ وَسْطَ حَلِي
(2)
!! |
* * * |