قَالُوا.. نُشَعْبِنْ أيْنَ الْيَوْمَ.. قُلْتُ لَهُمْ.. |
الشَّعْبنَا.. عَادَةٌ بَادَتْ.. مَعَ الزمَنِ.. |
فَالْوِيكُ إِنْدُ.. هُوَ الْمُوضَا.. وَمِيزَتُهُ.. |
بِأنَّهُ.. كُلَّ أسْبُوعٍ.. بِلاَ مِغَنِ.. |
إِنّي.. وَإنْ كُنْتُ مِنْ جِيلٍ بِه انكَمَشَتْ.. |
بَعْضُ الْعَوَاجِيز.. مِنْ أندَادِنَا الْكُهَنِ
(2)
.. |
فَإنَّنِي عَاشِقٌ لِلْبَحْرِ.. مُفْتَتِنٌ.. |
بِالْبَرِّ.. أجْمَعُ بَيْنَ الْمَوْجِ ـ وَالْغُصُنِ.. |
فَشَعْبِنُوا.. كُلَّ أسْبُوعٍ ـ بِبَحْبَحَةٍ.. وَلَوْ صَرَفْتُمْ.. أَخِِيراً.. عُقْدَةَ الْكَفَنِ
(3)
|
* * * |