وَأَخُونَا الْمَدْعُو فُلاَنَ الْفُلاَنِي.. |
هَرَسَتْهُ بَيْنَ التَّكَاسِي فُلُولُ.. |
وَالْحَقَاوِي كُفَّتْ يَدَاهُ تَمَاماً.. |
قَبْلَ سَاعَا.. وَبَالُهُ مَشْغُولُ.. |
وَهَنِيَّا بِنْتُ الْمُعَلِّمِ بَاهِي.. |
سَابَهَا الآنَ زَوْجُهَا بَهْلُولُ.. |
وَالْخَوَاجَا الْمَتِينُ جَارْكَ.. بَرْضُو.. |
صَرَقَ الْبَنْطَلُونَ مِنْهُ عَزُولُ.. |
صِحْتُ.. لِيفِي؟؟ فَقَالَ هُوَّ.. وَبَاقِي |
إسْمِهِ؟؟ فَقُلْتُ: ضَاحِكاً.. أُشْكُولُ؟؟ |
قَالَ.. هُوَّا.. بِعَيْنِهِ.. هُوَّا.. هُوَّا.. |
وَعَلَيْهِ كَلْسُونُهُ الْمبْلُولُ؟؟ |
فَفَهِمْتُ الْهَرْجَا.. وَأنَّ عَمِيلِي.. |
مِنَّنَا.. زَيَّنَا.. وَلَكِنْ عَجُولُ.. |
خَطَفَ الصَّاحِبْ الكُبَيْبَةَ.. كانت.. |
وَصْطَ قِدْرٍ.. طَبِيخُهُ مَوْصُولُ!! |