مِنْ جِدَّةٍ.. مِثْلَمَا قَالُوا.. مُنَاوَلَةً.. |
بِالاْيدِ لِلاْيْدِ.. حَالاً.. دُونَ بَوَّابِ.. |
لِمَاجِدٍ.. مَنْ حَبَانِي الْعَطْفَ.. يَبْذِلُهُ.. |
رِعَايَةً لِعَرُوسِ الْبَحْرِ.. لاَ الْغَابِ.. |
أُهْدِي سُمُوَّكَ.. هَذَا الْجُزْءَ.. أَرْفَعُهُ.. |
مُسَطَّراً بَيْنَ إيجَازٍ وإطْنَابِ.. |
كَمَا أُسَجِّلُ شُكْرِي.. أَسْتَزِيدُ بِهِ.. |
مِنَ الْعِنَايَةِ.. فَضْلاً وَاسِعَ الْبَابِ.. |
إِلَيْكَ!! فَاقْبَلْهُ حُبًّا رُبَّمَا بَعَثَتْ أَسْبَابُهُ.. غِيرَةً مَا بَيْنَ أَترابي |
مِنْ مَحْسُوبَتكم ـ جِدَّةَ |
الشَّهِيرَةُ بِعَرُوسِ الْبَحْرِ.. |