وكَمْ خَرَجنَا إلى البْحَرِ العَريضِ سَوَا |
في بَشْكَةٍ.. جَمَعتْ كُلَّ النَّحاريرِ |
بَيْنَ الجَزيرَةِ سَمَّوْهَا: أبا سَعَدٍ
(1)
|
ذَاتَ المرابيعِ.. جَاءَتْ بالبَواكيرِ |
نَلهو بِها.. العُمرَ ـ في الأَعْيادِ ـ في جُمَعٍ |
مَعْمورَةٍ ـ بَيْنَ شَاهي ـ أو تَعَاميرِ |
قَيْلاتُها ـ وَلَيَاليها مُسَجَّلَةٌ.. |
بالرَّمْلِ.. بالشَّطِّ.. حلْواً بالدَّحاديرِ |
أو فوقَ لُجَّةِ بَحْرٍ.. طابَ فِيهِ لَنَا |
مَسْرَاهُ نَقْفُز مِنْ بوتٍ ـ إلى هوري
(2)
ـ |
سرْحَاتُهُ
(3)
.. رَهْنَ صَيْدِ الحوتِ.. باقيَةٌ بِالقَلبِ.. في جَلَبٍ..
(4)
بالقَلْبِ.. مَكْسورِ.. |