((السيرة الذاتية))
|
ـ ولد فضيلته في القطيف سنة 1377هـ. |
ـ تعلَّم القرآن الكريم في أحد الكتاتيب الأهلية التي كانت معروفة في المنطقة سابقاً، ثم درس الابتدائية في مدرسة زين العابدين بالقطيف، ثم التحق بمدرسة الأمين المتوسطة في القطيف. |
ـ هاجر إلى النجف الأشرف بالعراق للدراسة في الحوزة العلمية سنة 1391هـ، ثم انتقل إلى الحوزة العلمية في قم ـ إيران سنة 1393هـ، والتحق بمدرسة الرسول الأعظم العلمية في الكويت سنة 1394هـ. |
ـ كما تلقَّى علومه ومعارفه على أيدي مجموعة من العلماء الفضلاء. |
ـ قام بتدريس نهج البلاغة لمجموعة من الشباب في مسقط ـ سلطنة عمان لعامي 1396هـ، 1397هـ. |
ـ قام فضيلته بتدريس الخطابة والفقه في كل من: |
ـ مدرسة الرسول الأعظم ـ الكويت سنة 1394هـ إلى سنة 1396هـ. |
ـ تدريس الأخلاق والاقتصاد الإسلامي: حوزة القائم في طهران ـ إيران سنة 1400هـ إلى سنة 1406هـ. |
ـ تدريس الصحيفة السجادية: القسم العربي لإذاعة الجمهورية الإسلامية الإيرانية ـ طهران خلال سنة 1983م. |
ـ تدريس دعاء السحر لشهر رمضان: |
ـ أذيع من القسم العربي لإذاعة الجمهورية الإسلامية الإيرانية ـ طهران سنة 1984م. |
ـ تدريس المنطق (للشيخ محمد رضا المظفر). |
ـ كما قام فضيلته بتدريس أصول الفقه في دمشق وأمريكا والسعودية خلال السنوات: 1412هـ وحتى 1419هـ. |
ـ حصل على عدد كبير من الإجازات والشهادات من عدد من كبار العلماء وأعلام الأمة تقديراً لكفاءته وتوثيقاً لدوره الديني والاجتماعي. |
ـ بدأ ممارسة الخطابة الدينية عام 1388هـ وعمره إحدى عشرة سنة بتشجيع والده وبحضور مجالس العلماء والخطباء حيث أخذ يحفظ مما يسمع ويحذو حذوهم. |
ـ صدر له أكثر من أربعة آلاف شريط (كاسيت) وفيديو مسجل لمحاضراته تتداول في مختلف المناطق. |
ـ بلغت مؤلفات فضيلته أكثر من سبعين كتاباً في مختلف شؤون الفكر الإسلامي، وعن المرأة، والتعليم، وتربية النشء، وتراجم بعض كبار العلماء، وتجربة الإصلاح، والحوار الوطني، وعن السياسة النبوية، ودولة اللاعنف، وفقه الأسرة، وبحوث متنوعة عن الفقه المقارن والاجتماع، وغيرها من شؤون الساعة. |
ـ عاد إلى وطنه القطيف في المرة الأولى سنة 1397هـ ليصبح إماماً لمسجد الفتح في القطيف يقيم صلاة الجماعة ويلقي الدروس والخطب الدينية في مختلف المناطق. |
ـ أسس ورعى العديد من المؤسسات والمراكز الثقافية والاجتماعية والإعلامية في إيران وأمريكا وسوريا ولبنان خلال الفترة من عام 1400هـ إلى عام 1415هـ. |
ـ عاد إلى وطنه القطيف في المرة الثانية عام 1415هـ وهو يواصل نشاطه الديني والاجتماعي والثقافي. |
مرة أخرى نرحب بفضيلته ضيفاً وفارساً لاثنينية هذا الأسبوع وكما نرحب بصحبه الكرام وبكم أنتم أيها الأخوة والأخوات، ويسرني أن أنقل لاقط الصوت إلى سعادة الشيخ عبد المقصود محمد سعيد خوجه مؤسس الاثنينية. |
|