((السيرة الذاتية))
|
ـ ولد في 15 يونيه 1921 بفاس. المملكة المغربية الشقيقة. |
ـ نال شهادة العالمية من جامعة القرويين سنة 1947م وعيِّن أستاذاً فيها سنة 1948م. |
ـ حصل سنة 1953م على بروفيه معهد الدراسات المغربية. |
ـ حصل سنة 1963م على دبلوم الدراسات العليا من كلية الآداب في الرباط، كما حصل على شهادة في اللغة الإنجليزية من معهد اللغات في بغداد سنة 1966م. |
ـ وفي سنة 1971م حصل على دكتوراه الدولة من جامعة الاسكندرية (موضوع الأطروحة: جامعة القرويين). |
ـ عمل سفيراً للمغرب لدى، ليبيا، العراق، إيران، والإمارات العربية. |
ـ كما اشتغل مديراً للمعهد الجامعي للبحث العلمي في الرباط. |
ـ ساهم في تأسيس اتحاد كتّاب المغرب وأكاديمية المملكة المغربية. |
ـ كما أنه عضو في مجموعة من الهيئات الثقافية: المجمع العلمي العراقي (1966م)، مجمع اللغة العربية في دمشق (1986م)، والأكاديمية الهاشمية في الأردن. |
ـ من أعمال (معاليه): |
ـ تفسير سورة النور. |
ـ جولة في تاريخ المغرب الدبلوماسي. |
ـ تاريخ العلاقات المغربية الأمريكية. |
ـ جامع القرويين المسجد الجامعة في مدينة فاس. |
ـ ليبيا من خلال رحلة الوزير الإسحاقي. |
ـ قصر البديع بمراكش من عجائب الدنيا. |
ـ صقلية في مذكرات السفير ابن عثمان. |
ـ الرموز السرية في المراسلات المغربية عبر التاريخ. |
ـ الموجز في تاريخ العلاقات الدولية للمملكة المغربية. |
ـ الإمام إدريس مؤسس الدولة المغربية. |
ـ رحلة الرحلات ـ مكة في مائة رحلة مغربية ورحلة ـ جزءان. |
ـ القنص بالصقر بين المشرق والمغرب. |
ـ آداب لأمية العرب. |
ـ أعراس فاس. |
ـ في ظلال العقيدة. |
ـ رسائل مخزنية. |
ـ التعليم في الدول العربية. |
ـ العلاقات المغربية الإيرانية. |
ـ أوقاف المغاربة في القدس. |
ـ دفاعاً عن الوحدة الترابية. |
ـ إيران بين الأمس واليوم. |
ـ التاريخ الدبلوماسي للمغرب. |
ـ الكويت قبل ربع قرن. |
ـ المرأة في تاريخ الغرب الإسلامي. |
ـ كما لمعاليه أعمال التحقيق التالية: |
ـ تاريخ اليمن بالإمامة: لابن صاحب الصلاة. |
ـ النصوص الظاهرة في إجلاء اليهود الفاجرة: لابن أبي الرجال. |
ـ الفريد في تقييد الشريد: لأبي القاسم الفجيجي. |
ـ ترجماته: |
ـ حقائق عن الشمال الأفريقي/الجنرال دولاتور. |
ـ ساعات من القرن الرابع عشر في فاس/ديريكح. دي صو لا برايس. |
ـ لو أبصرتُ ثلاثة أيام/ للكاتبة الأمريكية كيلير هيلين أدامس. |
ـ الحماية الفرنسية، بدؤها، نهايتها/مجموعة من الدبلوماسيين والساسة. |
عريف الحفل: يسرني مرة أخرى أن أرحب بضيفنا الكبير وصحبه الكرام، كما يسرني أيضاً أن أحيل لاقط الصوت إلى مؤسس هذه الاثنينية سعادة الوالد الشيخ عبد المقصود محمد سعيد خوجه. |
|