شارع عبد المقصود خوجة
جدة - الروضة

00966-12-6982222 - تحويلة 250
00966-12-6984444 - فاكس
                  البحث   

مكتبة الاثنينية

 
قالوا عن((ألوان)) أنيس منصور!
ـ أنيس منصور: قام بدور مؤثر في تخدير، وتنويم، وتزييف الوعي الجماهيري.. إذ جاءت مضامين كتاباته غير ملتزمة بقضايا المجتمع المصري، ومشكلاته الجوهرية.. فقد تهرب من المشكلات الأساسية والجوهرية، وتعرّض لمشكلات ثانوية، وتعمد نفاق المسؤولين وتملقهم!!
د/عبد الباسط عبد المعطي
أستاذ علم الاجتماع
* * *
ـ كأنما كل شيء عبث.. الحياة عبث، والموت عبث.. التمسك بالعقيدة، والمبدأ: عبث.. الأخلاق، والدين.. العلم، والفضيلة.. الانتماء، والولاء.. التاريخ، والجغرافيا.. الزعامة، والزعماء.. الأدب/، والأدباء.. الفلسفة، والفلاسفة.. كل شيء عبث في عبث لا يستحق التقدير، والاحترام، أو حتى التقويم!
هكذا يتلخص تاريخ حياة ((أنيس منصور)) أحد هواة سرقة التاريخ، وتزييف الوعي.
مجلة ((الشراع)) اللبنانية
5/11/1990م
* * *
ـ وضع مكتب المقاطعة العربية لإِسرائيل، واللجنة القومية لمقاطعة الصهيونية اسم ((أنيس منصور)) في قائمة المقاطعة، والمنع من الكتابة والنشر، في سائر الأقطار العربية.. لكن ((أنيس منصور)) لم يعبأ بذلك، بل مضى في مهاجمة العرب، ووصفهم بأنهم: ((أغبياء)).
ـ مجلة ((الشراع)) اللبنانية
25/4/1411هـ
* * *
ـ العرب جرب!!
لا كان العرب.. ولا كانت الجامعة العربية!!
- أنيس منصور -
* * *
ـ ((إن الكاتب يموت مرتين:
ـ مرة: إذا نافق السلطان.
ـ ومرة: إذا امتطى حصان طروادة.. مدعياً البطولة))!!
* * *
ـ في عام 1973 كتب ((أنيس منصور)) عن الشاعر الكبير ((الجواهري)):
ـ ((إنه رجل مغرور.. لأنه يتصور، أو يتوهم، أن ما يخطر على باله يجب أن يخطر على بال أي أحد، ولو كان الجواهري شاباً لقلت إنه حائر، بائر، ضائع.. ولكن الجواهري رجل طاعن في السن، أو طعنته السن، هو لا شك كبير، ومن المؤكد أنه صغير أيضاً... وأن هذا الصغار واضح فيما يقول))!
ـ وقبل هذه الشتائم في ((الجواهري)) العملاق.. كتب ((أنيس)) يصف هذا الذي شتمه بقوله:
ـ ((لن ترى دجلة والفرات.. إلا إذا رأيت الجواهري))!!
وكان هذا رأيه.. ثم شتمه عندما اختلف معه، أو عندما استنفذ منه أغراضه!!
* * *
زلّت لسانك يا (أنيس).. وكم تَزِلُّ، وكم تُنَاقر
آه عليك ككاتب طاشت ((مواقفه))، وناشر
لعب الغرور بمنكبيك.. فخلت نفسك ذو شنائر
إن كنت منصوراً.. فغيرك منذ يوم الفتح.. ناصر
دوماً تشيد بما فعلْتَ: تبجحاً، وبه تفاخر
وظننت أنك قد بلغت المنتهى.. حيث الأكابر
وغدوت أوحد عصره.. فيما تُحدِّث من نوادر
- عبد الله بن يحيى العلوي/اليمن
 
طباعة

تعليق

 القراءات :958  التعليقات :0
 

الصفحة الأولى الصفحة السابقة
صفحة 404 من 545
الصفحة التالية الصفحة الأخيرة

من اصدارات الاثنينية

الاستبيان


هل تؤيد إضافة التسجيلات الصوتية والمرئية إلى الموقع

 
تسجيلات كاملة
مقتطفات لتسجيلات مختارة
لا أؤيد
 
النتائج