يبدو أنني في حياتي معك، قدَّمت النشيد قبل أن يأتي الحب والجسد.
- لو كانت الريح أحجاراً ما أدْمَتنِي.. فمن أجلك طاردت الريح، ولكني أضعت المسافة في ما يلوح، والطريق إليك بقيَ هو: الأقاصي!
* * *
- شَ غَ ف: يمدُّ في عمري حتى أشاهد الماء يتجعَّد!
عُنوة: أمتشقك من غمدك الذي آثرْتِ الاختباء داخله بعيداً حتى عن مخاض الكلمة.
مُتعةٌ أحبك.. حتى لو شقَّقني العشق لك (وما انفكَّيت).. فأنت عمري الحقيقي.
* * *
- يا نشيدي الوحيد المؤلف من أنفاسك وظمئي.. من ضحكتك ووحدتي.. من نسائمك ووقدة صيفي.. يا حبي المسكون بوعيي ونضجي: بدونك، تغور مياه وأمواج البحر.. حتى يجف!!