شارع عبد المقصود خوجة
جدة - الروضة

00966-12-6982222 - تحويلة 250
00966-12-6984444 - فاكس
                  البحث   

مكتبة الاثنينية

 
نشاطات النادي
لنادي مكة الثقافي الأدبي نشاطات وفعاليات مختلفة من خلال قنوات متنوعة لتعميم رسالته وتحقيق أهدافه ومن أبرز هذه النشاطات:
أولاً- النشاط المنبري:
ويتضمن اللقاءات المفتوحة والمحاضرات والندوات والحوارات والأمسيات الأدبية والشعرية.
اللقاءات المفتوحة: وتكون مع كبار المسؤولين من أمراء ووزراء وشخصيات بارزة ويقرب عددها من عشرين لقاء.
المحاضرات: ويصل عددها إلى (350) محاضرة تشمل المحاضرات الدينية والثقافية والأدبية والعلمية.
الندوات والحوارات: ويتجاوز عددها المائة في موضوعات ثقافية وأدبية وتربوية واجتماعية مختلفة. شعرية وقصصية وأدبية مختلفة.
ثانياً- حفلات التكريم:
يصل عددها إلى سبعين حفلاً تشمل جانبين:
حفلات تكريم خاصة: تم فيها تكريم عدد من أعلام الفكر والأدب بالمملكة.
حفلات تكريم عامة: لضيوف مكة المكرمة من أعضاء مجالس رابطة العالم الإسلامي والمسابقة الدولية لتلاوة القرآن الكريم وغيرهم من علماء ومفكري وأدباء العالم العربي والإسلامي ممن يشاركون في المؤتمرات والمجالس المنعقدة في مكة المكرمة.
ثالثاً- المسابقات:
لنادي مكة الثقافي الأدبي مسابقتان سنويتان إحداهما حفظة القرآن الكريم وتقام في شهر رمضان المبارك برعاية سمو أمير منطقة مكة المكرمة.
والثانية مسابقة ثقافية في القصة والمقالة والدراسات الأدبية تخصص لها جوائز تشجيعية ويتم نشر الأعمال الفائزة.
رابعاً- المعارض:
ينظم النادي بين الحين والآخر معارض مختلفة للكتاب أو التراث أو الخط العربي أو الفن التشكيلي أو الكمبيوتر وغيره مما هو في مجال الثقافة والأدب وقد بلغ عدد المعارض التي نظمها النادي خلال (25) عاماً أكثر من خمسين معرضاً.
ولنادي مكة الثقافي الأدبي مشاركة بإصداراته في معارض الكتب التي تقام داخل المملكة وخارجها.
لنادي مكة الثقافي الأدبي إصدارات في مختلف العلوم والفنون والآداب ومن أبرزها الكتب الإسلامية والكتب التي تهتم بتاريخ مكة المكرمة وتراثها والكتب الأدبية والإصدارات الثقافية والمعرفية في معظم الاختصاصات.
أما عدد إصدارات النادي من الكتب حتى نهاية عام 1421هـ فقد وصلت إلى (110) من الإصدارات، وجميع الكتب الصادرة عن النادي كتب محكمة من لجان مختصة.
ومن الإصدارات البارزة لنادي مكة الثقافي الأدبي دورية (البلد الأمين) التي بدأت في الصدور عام 1415هـ وصدر منها حتى عام 1421هـ ثمانية أعداد.
وقد شارك أصحاب السمو الملكي الأمراء في الكتابة بهذه الدورية وهم صاحب السمو الملكي الأمير ماجد بن عبد العزيز الأمير السابق لمنطقة مكة المكرمة وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن فهد بن عبد العزيز (يرحمه الله) الرئيس السابق لرعاية الشباب وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن عبد المحسن أمير منطقة حائل ونائب أمير منطقة مكة المكرمة سابقاً وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد بن عبد العزيز الرئيس العام لرعاية الشباب وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن ثامر بن عبد العزيز وكيل إمارة منطقة مكة المكرمة للشؤون الأمنية.
كما شارك في الكتابة بهذه الدورية عدد من أعلام الفكر والأدب في المملكة وفي الوطن العربي وفي مقدمتهم الشيخ حمد الجاسر (يرحمه الله) والدكتور محمد عبده يماني والشيخ عثمان الصالح والشيخ صالح بن حميد والأستاذ حسين عرب والشيخ عبد الملك بن دهيش والشيخ أبو عبد الرحمن بن عقيل الظاهري والشيخ محمد أحمد العقيلي والأستاذ عبد الله الشباط والدكتور إبراهيم السامرائي والأستاذ عبد العزيز البابطين.
هذا وقد حظيت هذه الدورية بإعجاب وثناء أصحاب السمو الملكي الأمراء والمعالي الوزراء وكبار المفكرين والأدباء.
وكان في مقدمة هؤلاء صاحب السمو الملكي الأمير عبد الله بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ورئيس الحرس الوطني الذي نوّه في خطاب لمعالي الدكتور راشد الراجح بمستوى الدورية وما تضمنته من أبحاث جادة ومقالات متنوعة وإبداعات جيدة.
وللدورية هيئة إشراف برئاسة معالي الدكتور راشد الراجح رئيس النادي وتضم في عضويتها الأستاذ عبد الله بوقس والأستاذ حامد مطاوع، والأستاذ حمد الشاوي، والأستاذ عبد الله عمر خياط.
ويرأس تحرير دورية (البلد الأمين) الأستاذ الدكتور محمود حسن زيني وتضم في عضوية هيئة التحرير الأستاذ الدكتور عبد الله باقازي والأساتذة فوزي عبد الوهاب خياط والأستاذ جميل خياط والأستاذ عبد الرحمن السالم والأستاذ متعب الغامدي إضافة إلى سكرتير التحرير الأستاذ تميم الحكيم.
خامساً- منتدى الشباب:
منتدى الشباب أحد الهياكل التنظيمية في النادي ويجسد جهود نادي مكة الثقافي الأدبي المستمرة في رعاية المواهب الشابة وصقلها والأخذ بأيدي الناشئة ليسهموا في إثراء الحركة الثقافية والأدبية في مملكتنا الحبيبة وقد خطا خطوات جيدة في مجال تشجيع الشباب ورعاية مواهبهم ويشرف عليه نخبة من الأساتذة المختصين ويلقى دعماً مادياً ومعنوياً من قبل معالي رئيس النادي والمشرف العام على المنتدى الدكتور راشد الراجح.
يحتل منتدى الشباب بنادي مكة الثقافي الأدبي للمنتسبين إليه فضاءً واسعاً لتفعيل الإبداع الثقافي بشتى أنواعه وأشكال تعبيره (الشعر -القصة -الرواية -المسرحية -المقالة بأنواعها، أدبية -اجتماعية -فكرية) ومتعلقات هذه الأجناس الأدبية من النقد والتحليل.
وتنظيم المنتدى في برامج شبه شهرية أو حتى شهرية يتيح مجالاً لاكتشاف الملكات الإبداعية المؤهلة للعطاء وتحفيز أصحابها على تعميق تجاربهم وتشجيع المتميزين منهم والإشادة بنتاجهم لتهيئة مناخ من التنافس الحر بينهم.
ومنتدى الشباب بنادي مكة الثقافي الأدبي أول منتدى من نوعه في الأندية الأدبية الثقافية في المملكة العربية السعودية من حيث الأهداف المرسومة لمرتاديه ومن حيث دعم النادي لهم بما يحقق تلك الأهداف ثم من حيث الفعاليات الثقافية المتنوعة المطروحة للدرس والمناقشة وفق رغبات الشباب واهتماماتهم الأدبية والفكرية مما يجعل فضاء المنتدى يتسع لرغبات مرتاديه ويسعى لتنمية الرؤية التعبيرية الثقافية الفنية وتنمية الحس الناقد.
يهتم المنتدى بتنمية مهارات الناشئة في الإبداع الأدبي (شعره ونثره) ويناقش المعوقات التي تعترض الناشئة في ممارسة أدائهم الإبداعي ويحاول وضع الحلول لذلك.
توجيه أنظار الناشئة إلى ما يكتنزه تراثهم الإسلامي من عطاءات حضارية ذات قيمة عصرية ومستقبلية وتأصيل انتمائهم الفكري إلى طبيعة الفكر العربي الإسلامي الصحيح.
غرس الكلمة الهادفة في نتاج الناشئة الأدبي وتشجيعهم أدبياً ومعنوياً.
تعويد الناشئة على كيفية الحوار وطرح الأفكار وإعطاؤهم الحرية فيما يودون طرحه وتعديل ما قد يكون من أخطاء.
الإسهام في إبراز مواهب الناشئة وظهورها إلى الجمهور ناضجة.
مناقشة القضايا المطروحة على الساحة المحلية والعربية والعالمية والإفادة من خبرات المثقفين في ذلك.
هناك حيز من نشاط المنتدى لذوي الخبرة الثقافية لمدارسة بعض الأوراق والقضايا الفكرية والإبداعية.
يتيح المنتدى للشباب فرصاً عديدة خلال جلساته الدورية من حيث المناقشة وطرح تصوراته وهمومه والعقبات التي تواجهه بالإضافة إلى أوراق العمل التي تقدم من قبل الشباب في المنتدى ويتم مناقشتها والتحاور حولها بما يعود على الشباب بالمنفعة والمتعة في آن واحد ويزرع لديهم الثقة والسعي الجاد إلى تقديم ما هو أفضل.
وقد كان للمنتدى بصماته الواضحة على كثير من نتاج الشباب الذين انتموا إليه وصارت لهم مكانة مرموقة في سماء الأدب والثقافة.
وقد اختار القائمون على المنتدى عدداً من المواهب الشابة وأمدوهم بفرص الظهور أمام الجمهور على منبر النادي.
وكانت انطلاقة (منتدى الشباب) بتاريخ 20/11/1415هـ وقد لقي المنتدى دعماً مادياً ومعنوياً من قبل معالي رئيس النادي والمشرف العام على المنتدى الأستاذ الدكتور راشد الراجح.
ويرأس المنتدى الأستاذ الدكتور محمد مريسي الحارثي وتضم لجنة الإشراف على المنتدى أصحاب السعادة:

د. صالح جمال بدوي

 

نائباً للرئيس

د. عبد الله العطاس

 

عضواً

د. عبد الله الزهراني

 

عضواً

أ. محسن بهادر

 

عضواً

أ. عبد الله بن جبر

 

عضواً

أ. نبيل خياط

 

عضواً

أ. تميم الحكيم

 

عضواً

أ. متعب الغامدي

 

سكرتيراً

سادساً- النشاط المسرحي:
منذ فجر تأسيس (شعبة النشاط المسرحي) في النادي عام 1407هـ كان للنادي اهتمام خاص بالفن المسرحي الهادف تمثل في إقامة عدة دورات في الثقافة المسرحية وفنون الإلقاء استفاد منها أكثر من مائتي شاب من الموهوبين في فن المسرح تأليفاً وتمثيلاً وإخراجاً.
كما أقام النادي عدة حفلات وعروض مسرحية وشارك في حفلات مقامة خارج النادي.
وقد أضاف (منتدى الشباب) إلى فعاليته بعد إنشائه المنشط المسرحي حيث تم تقديم العروض المسرحية.
سابعاً- المشاركات العامة:
لنادي مكة الثقافي الأدبي مشاركات عامة في المناسبات المختلفة وحملات التوعية المقامة بمكة المكرمة في أسابيع الصحة والمساجد والمرور والشجرة وغيرها من المناسبات.
تم تشكيل المجلس السادس (الحالي) بموجب قرار معالي وزير الثقافة والإعلام بتاريخ 11/2/1427هـ وتم انتخاب أربعة من أعضائه للمناصب الإدارية بتاريخ 21/2/1427هـ.
- معالي الدكتور سهيل بن حسن قاضي، رئيس النادي.
- الدكتور عبد الله بن أحمد العطاس، نائب الرئيس، رئيس لجنة المسرح ورئيس اللجنة النسائية.
- الأستاذ حمزة بن إبراهيم فودة، عضواً، رئيس لجنة العلاقات العامة والإعلام والمطبوعات.
- عواض بن شاهر العصيمي، عضواً، مسؤول إداري.
- الشيخ حامد بن حسن مطاوع، عضواً.
- الأستاذ سهل بن محمد المطرفي، عضواً، رئيس اللجنة الثقافية.
- الأستاذ الدكتور صالح بن سعيد الزهراني، عضواً.
- الدكتور محمد مريسي الحارثي، عضواً.
- الأستاذ فائز بن صالح محمد جمال، عضواً.
- الأستاذ فاروق بن صالح بن عباس بنجر، عضواً، رئيس اللجنة الأدبية النقدية.
مسيرة العطاء:
ليس بخاف أن الأدب العربي ونشره كان يجري في دماء الأدباء في هذه البيئة منذ فجر التاريخ وما تلك الأسواق الأدبية التي كانت تعقد فيها وحولها إلاّ دلالة وشواهد على ذلك.
وفي عصر النبوة والخلفاء الراشدين رضي الله عنهم أجمعين ارتقى الأدب وحظي بتوجيه ورعاية من نبي الرحمة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم فاتخذ الشعر سلاحاً للدفاع عن حياض الإسلام وارتقى النثر في الخطب والرسائل النبوية الكريمة واستمر العطاء الأدبي في جميع عصور الإسلام في عهد الأمويين والعباسيين ومن تلاهم حتى جاء العصر الحديث فإذا بالأدب والأدباء يشغلون الناس في هذه البيئة المكية خاصة إلى جانب حلقات الدرس للفقه وعلوم الدين فتعددت منابر الأدب ونواديه وليس أدل على ذلك مما نبه عليه باحث كريم في ملتقى أبي العلاء حديثاً بحيث يعجب المرء لكثرة بيوت الأدب ومنتدياته وفي هذا العصر (يذكر المعهد العلمي السعودي) و (مدرسة الفلاح) و (مدرسة تحضير البعثات) و (مركز الإسعاف الخيري) وهي شواهد منتقاة من العدد الهائل من الأندية التي حاضر فيها وأنشد وحاور كثيرون من الأدباء من ذكرهم مؤرخ الأدب الأستاذ عبد الله عبد الجبار في محاضراته التي ألقاها على طلاب الدراسات العليا بمعهد الدراسات العربية العالية التابع لجامعة الدول العربية وغدت مرجعاً أولياً لمعرفة الأدب والأدباء في الجزيرة العربية.
وكم تمنى الأدباء في مكة المكرمة أن يكون لهم منتدى كبير يجمع شملهم ويلم شتاتهم أفضل من أنديتهم ومراكزهم الخاصة ليكون الشيوخ والشباب في معترك واحد يذكرهم بسوق عكاظ أو بسوق المربد وسوق الكناسة يتناشدون فيه ويبدعون وينشدون. وشاء الله أن يعقد مؤتمر الأدباء السعوديين الأول في رحاب جامعة الملك عبد العزيز بمكة المكرمة وحضره جمهور غفير من الأدباء الروّاد والشيوخ والشباب والتقوا على كلمة واحدة ورعى جميعهم أمير الشباب الأديب الرئيس العام لرعاية الشباب صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن فهد بن عبد العزيز وكان بلبل الحفل -رحمه الله- ومعه وزير المعارف والتعليم العالي معالي الشيخ حسن آل الشيخ -رحمه الله- كرما الأدباء بحضور أول مدير لجامعة الملك عبد العزيز معالي الدكتور محمد عبده يماني وكان من ثمرات هذا المؤتمر أن تبنى أمير الشباب رعاية الأندية الأدبية وأذن بأول نادي بمكة المكرمة في مطلع عام 1395هـ ومعه أربعة أندية هي نادي المدينة المنورة ونادي جدة ونادي جازان ونادي الطائف الأدبي وكلها كانت في العام المبارك.
وإذا كان الأستاذ الأديب أحمد عبد الغفور عطار في مناسبة حفل افتتاح نادي مكة الأدبي قد تغنى في الندوة غرة ربيع الآخر لعام 1396هـ بمقال عنوانه نادي مكة الأدبي (ذكريات) قرر فيه أن أول من أسس نادياً أدبياً بمكة المكرمة حرسها الله على حسابه وجعل مقره بحي أجياد وافتتحه في غرة المحرم عام 1352هـ هو الأستاذ صالح محضر -رحمه الله- ثم إن المولى جلّت قدرته قد منّ على أهل مكة المكرمة بنادي مكة الثقافي الأدبي الذي رعته لأول مرة الرئاسة العامة لرعاية الشباب وخصص له ميزانية أولية قدرت بـ (250000) مائتين وخمسين ألف ريال ووافق الرئيس العام لرعاية الشباب على اعتبار المؤسسين لكل نادٍ أدبي هم مجلس إدارته المؤقت وذلك لحين صدور اللائحة وهو ما بلغه مدير إدارة الأندية في خطابه لنادي مكة الثقافي برقم 1/1/17/299 في 11/4/1395هـ.
وهكذا بعد المجلس المؤقت برئاسة الأستاذ أحمد السباعي عيّن الرئيس العام الأستاذ إبراهيم فودة رئيساً للمجلس الجديد وضمّ إلى جانب عضويته كلاً من:

الدكتور/عبد الله الزيد

 

نائباً للرئيس

الدكتور/محمود حسن زيني

 

أميناً للصندوق (وعضواً)

الدكتور/عبد العزيز خوجه

 

عضواً

الدكتور/راشد الراجح

 

عضواً

الأستاذ/أحمد جمال

 

عضواً

الأستاذ/حسين عرب

 

عضواً

واعتبر هذا المجلس الجديد عن نادي مكة الثقافي الأدبي بموجب هذا الأمر رقم 1/1/28/60 في 26/12/1395هـ وفتح النادي أبوابه لشداة العلم والأدب والثقافة فكانت مسيرة خير وقد مر على النادي أكثر من ربع قرن تعددت فيه العطاءات وتباينت الأنشطة والفعاليات فكان النادي خلال هذه السنوات مع مجالسه المتوالية أشبه بخلية نحل تعمل على تحقيق أهدافه وأصبح مثالاً يقتدى به في التزامه وتمسكه بثوابت القيم الإسلامية لم تزعزعه المتغيرات والاتجاهات والتيارات.
 
طباعة

تعليق

 القراءات :644  التعليقات :0
 

الصفحة الأولى الصفحة السابقة
صفحة 65 من 96
الصفحة التالية الصفحة الأخيرة

من ألبوم الصور

من أمسيات هذا الموسم

الدكتور سعد عبد العزيز مصلوح

أحد علماء الأسلوب الإحصائي اللغوي ، وأحد أعلام الدراسات اللسانية، وأحد أعمدة الترجمة في المنطقة العربية، وأحد الأكاديميين، الذين زاوجوا بين الشعر، والبحث، واللغة، له أكثر من 30 مؤلفا في اللسانيات والترجمة، والنقد الأدبي، واللغة، قادم خصيصا من الكويت الشقيق.