شارع عبد المقصود خوجة
جدة - الروضة

00966-12-6982222 - تحويلة 250
00966-12-6984444 - فاكس
                  البحث   

مكتبة الاثنينية

 
((كلمة الختام))
سعادة الشيخ عبد المقصود محمد سعيد خوجه: في الختام أشكر معالي أخي الأستاذ الدكتور محمد إبراهيم السويل على هذه الجولة الجميلة لإعطائنا معلومات كانت غير متوافرة ولا نعلم عنها شيئاً من خلال استفهامات كبيرة إلى أن تتضح الصورة وتبقى المعلومات، لأنني في الحقيقة لا أعرف عنها شيئاً عندما تكلم معاليه عن أقمار صناعية أحسست بكثير من الزهو ومن الفرح والسرور، أن هذا المركز وصل إلى هذه الدرجة وأطلق أقماراً صناعية وليس قمراً واحداً، وكما سمعت بأيدٍ سعودية، هذا فتح كبير ونتاج عمل لا شك أكبر، وأرى أن هناك تقصيراً كبيراً حدث وسبّب فجوة بين المتلقي، ودعوني أقول هم أصحاب الفكرة ودائماً عندما تكون عندنا فكرة ويكون عندنا بحث، فالذي يبحث هو الذي يجب أن يفكر قبل البحث، ويصل إلى الطريقة الصحيحة لما يبحث عنه، فأستغرب أنه تبقى المعلومة غير واضحة إلى الأمد الطويل، وأخيراً سمعت أن هناك شركة متخصصة سوف تنظر في هذا الأمر، ولكن يبدو لي أن هذا الأمر يجب أن يعطى أولوية كبيرة، إذا كنتم تريدون من القطاع الخاص ومن رجالات الأعمال أن يتآزروا ويتعاضدوا ويتصلوا بكم ويقوموا بدورهم فلا أقل من أن يعرفوا المعلومة بشكل موضح وبتفصيل، ويبدو أن هناك خللاً إعلامياً لا ألقيه على رجال الإعلام ولكن لا شك أن هناك مسؤولية مشتركة بين المركز ورجال الإعلام، أرجو أن يكون مستقبلها وأقصد المشاريع التي يقوم بها المركز أكثر شفافية وأكثر وضوحاً لأن الحكم على الشيء فرع من تصوره، فنحن الليلة سعداء بهذا الإبحار الجميل وعلى الكم الكبير من المعلومات التي سعدنا بها، ولكن سنكون أكثر سعادة عندما نتواصل دائماً بمعلومات كهذه ومعرفة أكبر، ولك التقدير يا معالي الدكتور على هذه الآفاق التي فتحتها لنا من معلومات كانت محجوبة، لا أعرف ولا أحب أن أحدد، ولا أحب أن ألقي اللوم على أي جهة، كانت محجوبة عنا والليلة عرفنا الشيء الكثير عنها وهذا يجعلنا نتوق ونسعى لنطلب معلومات تصلنا حتى نكون أكثر معرفة وأكثر علماً، لنتابع نتاجات هذا الوطن في مركز كبير كمثل هذا المركز الذي سعدنا جداً أن نسمع منكم هذه الليلة عن هذه العطاءات الخيرة، وشكراً لكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
عريف الحفل: شكراً لمعالي ضيفنا الكريم، ويبقى أن أذكر حضراتكم بأن ضيفة "الاثنينية" القادمة إن شاء الله هي السيدة الدكتورة "لمياء باعشن" أستاذة النقد بالأدب الإنجليزي بجامعة الملك عبد العزيز والكاتبة والباحثة، وكما يخبرنا معالي الشيخ عبد المقصود محمد سعيد خوجه دائماً بأن "الاثنينية" ليس لها رقاع دعوة وأنها تفتح أبوابها لجميع من له اهتمام بالكلمة والثقافة.
ويقدم الشيخ عبد المقصود محمد سعيد خوجه الآن لوحة "الاثنينية" هدية لمدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، والتي يمثلها معالي الدكتور محمد إبراهيم السويل وبمشاركة راعي "الاثنينية" سعادة الدكتور "جميل مغربي"، كما يقدم المصحف الشريف هدية لمعاليه الكريم بهذه المناسبة وقد كتب عليه معاليه كلمات تذكارية إهداء لضيفه الكبير الذي يمثل صرحاً كبيراً هو مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية.
صور ومشاهد من حفل التكريم

الشيخ عبد المقصود محمد سعيد خوجه في حديث ودي مع معالي الدكتور محمد بن إبراهيم السويل

* * *

فضيلة الشيخ محمد الموجان فالشيخ عبد المقصود محمد سعيد خوجه فمعالي الدكتور محمد بن إبراهيم السويل فمعالي الأستاذ الدكتور أكمل الدين إحسان أوغلو في طريقهم إلى منصة التكريم

* * *

الأستاذ الدكتور جميل مغربي فالأستاذ حسان كتوعة فالشيخ عبد المقصود محمد سعيد خوجه فمعالي الدكتور محمد بن إبراهيم السويل فمعالي الأستاذ الدكتور أكمل الدين إحسان أوغلو

* * *

الشيخ عبد المقصود محمد سعيد خوجه يقدم لوحة "الاثنينية" لمعالي الدكتور محمد بن إبراهيم السويل

* * *

 
طباعة

تعليق

 القراءات :520  التعليقات :0
 

الصفحة الأولى الصفحة السابقة
صفحة 9 من 223
الصفحة التالية الصفحة الأخيرة

من اصدارات الاثنينية

الاستبيان


هل تؤيد إضافة التسجيلات الصوتية والمرئية إلى الموقع

 
تسجيلات كاملة
مقتطفات لتسجيلات مختارة
لا أؤيد
 
النتائج