- شكراً لضيفنا الكريم الدكتور حسن ظاظا، ونعتذر إليكم أيضاً، فقد انتصف الليل وآن لنا أن نختم هذه الأمسية، مع الاعتذار الشديد للسادة الشعراء والمتحدثين الَّذين لم نتمكن من استضافتهم على "المايكرفون" وكذلك نعتذر للأساتذة الَّذين لم نتمكن من إذاعة أسئلتهم، ونرجو - إن شاء الله - أن نلتقي ثانيةً في مواسم الخير هذه، وفي الاثنينية في الأسبوع القادم - إن شاء الله - سيكون الضيف هو معالي الدكتور رضا محمد سعيد عبيد، عضو مجلس الشورى والمربي المعروف.
- ثمَّ قدم صاحب الاثنينية اللوحة التذكارية لسعادة الضيف الدكتور حسن ظاظا، كما قدمت لوحة تذكارية أخرى من الفنان خالد خضر.
- ثم انصرف الجميع إلى موائد الطعام، شاكرين المحتفي على إتاحته الفرصة المباركة لهم، وشاكرين المحتفى به لما متع به أسماعهم من أخبار علمية تاريخية، وما تلاه من شعر رقيق وطني، داعين الله أن يمتعهم بسمعهم وأبصارهم وقوتهم، وأن يمنحهم الصحة والعافية.. حتى يتمكنوا من حضور مثل هذه الأمسيات الشيقة الماتعة الممتعة.