وفيها تلقّى علومه الأولى والعالية، وتخرّج من المدرسة الراقية الهاشمية.
التحق بالسلك الوظيفي وتنقل في عدة وظائف، ومن أهم ما في مسيرته الوظيفية، عمله في بلدية مكّة المكرّمة مديراً للمحاسبة، ثم عمله سكرتيراً لمعالي الشيخ عبد الله السليمان رحمه الله، حينما كان وزيراً للمالية، ثم وكيلاً لوزارة الاقتصاد إلى أن آثر التقاعد.
والشيخ أحمد موهبة أدبية، وطاقة إبداعية، عاشر القلم وألف الكتاب ردحاً طويلاً من الزمن.