وبعد، فقد وصلت إليَّ الهدية النفيسة من الأعمال التي نشرتها الاثنينية، وهي أعمال جديرة بكل تقدير، وسأودعها مكتبة المجمع ليفيد منها الباحثون.
وأنا أكرر الشكر الصادق لسيادتكم على إهداء هذه المجموعة المتنوعة الخصبة القيمة.
وأسأل الله أن يسبغ على سيادتكم دائماً آلاءه، وأن يطيل حياتكم لتفيدوا الباحثين دائماً بما تهدون إليهم من أعمال الاثنينية، ورعاك الله دائماً بأفضاله وجزاك الجزاء الأوفى..