يا راحلا.. وجميل الصبر يتبعه |
على الطريق.. وقد جفت مآقيه |
يا شلضم الخير ملضوما بجلسته |
في قاعة البيت بين الآه.. والإيه |
من للعيوش.. وللألواح ناظرة |
للقن دربا إلى الفران تأتيه |
والناس قد تركوا العادات طيبة |
لما التهوا في الذي.. يا شلض تدريه |
من للخطوط.. من الرقعا مزخرفة |
للنسخ من دون تزيين وتنويه |
لسوف احفظ معنى شلضم.. وأرى |
ماذا لدى بلضم أيضاً.. وما فيه |
حتى أحوز رضا جاري.. وإن ذهبت |
أيامه.. وبقيت اليوم في تيه |
شلضوم!! لا تأس.. لا تحزن.. فحضرتنا |
محل حضرتكم.. فيما ترجيه!! |