شارع عبد المقصود خوجة
جدة - الروضة

00966-12-6982222 - تحويلة 250
00966-12-6984444 - فاكس
               البحث   

تعليقات الزوار على الموضوع

24/3/2012
هذا الكاتب القشطيني والحق يقال معروف عنه كاتب ماجن والكثير من كتاباته وبعض ما يسميها حسب زعمه أشعار يكتبها وهي لمن يقرأها لا يجد فيها أي ذوق أو معنى شعري. فقط كلمات ماجنة والعديد من أفكارها ومعانيها تركز على الجنس والمجون فيه. وأنا متأكد لو كان رائد التحليل النفسي المرتبط بالجنس سيغموند فرويد ما زال موجودا لأتخذ من القشطيني نموذجاً لعقلية وشخصية شخص يعاني من عقد جنسية مركبة. وما عليكم إلا قراءة مقالاته حتى تعرفوا ما أقصد به من تطرفه في المجون، وأيضاً التهكم على الأخرين. وهناك أيضاً حقيقة يجب لفت الأنتباه لها من المعروف عن القشطيني هجرته عن بلاده العربية والإسلامية لسنوات طويلة، وغربته الطويلة هذه جعلت منه شخص متغرب بأمتياز عن ما يربطه بشعبه ومجتمعه لذا تجدوا دائماً كتاباته تتهكم على المجتمعات العربية وعلى الشخصية العربية بما فاق به كل شخص شعوبي. وهذا تهكمه المستميت على بني جنسه وشعبه ومجتمعه جعل منه شخص مريض بتورم الذات والغرور بأنه فاهم وفهمان حال العالم أكثر من أقرانه العرب والمسلمين، وشعوره الغروري بأنه شخص متمدن وأن تمدنه سبق الكثير من أقرانه العرب نظير هجرته القديمة لبلاد أوربا اي بريطانيا وكل من أحتك به عرف حقيقته هذه. وكل من يقرأ أفكاره التي يسطرها من تهكمات غرورية ضد بيئته وشعبه ومجتمعه يلتمس كل قارئ فيها بسهولة بانه شخص مصاب بعقدة النقص المركبة، وتحضره ومدنيته وفهمه المتوهم به بأنه على شيء يفوق ما لدى أقرانه وحتى مجتمعه ككل، حقيقة لا تتعدى ثقافته ثقافة أي هوملس مرمي في أزقة إيرلندا الفقيرة ممن يتلفظون ويستخدمون دائماً الكلمات البذيئة وألفاظ السب الجنسية بكثرة مثلما يستخدمها خالد القشطيني في معظم كتاباته وأفكاره التي يطرحها

سالم >  [ salim300@hotmail.com ]

لإضافة تعليقك

الإسم:
البريد الإلكتروني:
التعليق:
الشيفرة الأمنية:
Code Image - Please contact webmaster if you have problems seeing this image code  تحميل شيفرة جديدة

من اصدارات الاثنينية

الاثنينية - إصدار خاص بمناسبة مرور 25 عاماً على تأسيسها

[الجزء الثاني - مقالات الأدباء والكتاب في الصحافة المحلية والعربية (2): 2007]

الاستبيان


هل تؤيد إضافة التسجيلات الصوتية والمرئية إلى الموقع

 
تسجيلات كاملة
مقتطفات لتسجيلات مختارة
لا أؤيد
 
النتائج