شارع عبد المقصود خوجة
جدة - الروضة

00966-12-6982222 - تحويلة 250
00966-12-6984444 - فاكس
                  البحث   

مكتبة الاثنينية

 
(المشهد الثاني والأربعون)
 

(وتصحو ((ضحى)) من إغمائها فترى أنها في غير دارها، فتعتريها رهبة ثم لا تلبث أن تتشجع فتقوم من مكانها إلى الباب تسترق السمع، وعندما تتأكد أن الصمت سائد، تحاول فتح الباب فتجده موصداً فتلتفت لعلها تجد منفذاً آخر فلا تجد إلا مناور في أعلى الحيطان لا يمكن أن تصل إليها إلا بسلم. تقف تفكر، وبحركة لا شعورية تسرع إلى الباب فتدقه بشدة وتصرخ ولا من مجيب. ولما تكلّ يداها تجلس على الكرسي تفكر في هذا المصير الجديد).

 
طباعة

تعليق

 القراءات :540  التعليقات :0
 

الصفحة الأولى الصفحة السابقة
صفحة 49 من 150
الصفحة التالية الصفحة الأخيرة

من ألبوم الصور

من أمسيات هذا الموسم

يت الفنانين التشكيليين بجدة

الذي لعب دوراً في خارطة العمل الإبداعي، وشجع كثيراً من المواهب الفنية.