شارع عبد المقصود خوجة
جدة - الروضة

00966-12-6982222 - تحويلة 250
00966-12-6984444 - فاكس
                  البحث   

مكتبة الاثنينية

 
مختارات مما كتب في الصحف عن "الغربال"
(استطاع "الغريبي" من خلال دراسة الآثار الفكرية والأدبية والصحفية للأديب الرائد محمد سعيد عبد المقصود أن يؤرخ لحقبة زاهية من تاريخنا الأدبي المعاصر، وأن يعرج على الحياة السياسية والثقافية بمنطقة الحجاز في بداية القرن (الرابع عشر الهجري). وتميز المؤلف بملاحق مفيدة لتراجم بعض رجال الفكر والإدارة في عصر الغربال، وصاحبه بصور فريدة لمواقع مكية، وإصدارات صحفية قديمة، وسلط الضوء أكثر على فكر وثقافة الخوجه الأب، وطريقة معالجته الرائعة للقضايا الاجتماعية والأدبية والسياسية في عصره، وما نشأ بينه وبين معاصريه من خلافات ومعارك أدبية كان فيها رابط الجأش، عفيف القلم واللسان مع قوة في المنطق، وبيان للحجة وقدرة على الإقناع.
محمد أحمد الحساني
جريدة الجزيرة 7/3/1420هـ
* * *
(ضمن إصدارات "الاثنينية" التي يتولى نشرها الأستاذ عبد المقصود خوجه "صدر كتاب "الغربال" قراءة في حياة وآثار الأديب السعودي الراحل محمد سعيد عبد المقصود خوجه، تأليف حسين عاتق الغريبي. وهو كتاب تأخر صدوره –حسب تقديري– سنوات، إذ يفترض أن يكون من أول الإصدارات في سلسلة الاثنينية، لا لأن الراحل هو والد الأستاذ الناشر، بل لأنه واحد ممن أسسوا الحركة الثقافية في هذه البلاد، وكان له جهده المذكور في إثراء هذه الحركة في مجال الأدب والصحافة).
خليل الفزيع
جريدة اليوم/ أفكار صحفية
* * *
(لقد توسع الأستاذ حسين عاتق الغريبي فيما أجمل فيه الأستاذ الدكتور محمد بن سعد بن حسين، فقدم لنا صورة المجتمع، وفكر مجايليه من الأدباء والشخصيات الفكرية والعلمية، وركَّز على دور -محمد سعيد عبد المقصود- الإداري الذي تمثل في توليه منصب مدير مطبعة الحكومة، وطموحه في تطوير هذه المطبعة..
والآن المطلوب من الأستاذ حسين الغريبي - وقد أورد على الصفحات من (97 إلى 104) جدولاً بما نشر من مقالات وبحوث للكاتب والأديب محمد سعيد عبد المقصود خوجه، القيام بجمع هذه الأعمال وتبويبها في سفر آخر، بالإضافة إلى نص المحاضرة التي ألقيت في جمعية الإسعاف بمكة إذا كان نصها موجوداً (1) ، لأنه بهذا العمل يقدم لنا وثيقة هامة لمرحلة ما زلنا نتحدث عنها، ولم ندرس فكرها ودورها فيما وصلنا إليه اليوم).
محمد المنصور الشقحاء
جريدة الندوة - 1/8/1420هـ
* * *
(لقد أوغل الصديق "الغريبي" في بطون الكتب والمراجع، وبعض الوثائق مسترجعاً رحلة هذا الرجل العصامي "محمد سعيد خوجه" ومتبعاً كل أثر للخروج ببحث متكامل، وتشخيص دقيق لكافة أبعاد شخصية "الخوجه" وما تحمل من رؤى وأفكار، وما تتميز به من طموحات وتطلعات.. وما طرح من قضايا سبق بها زمانه، وتفوق بها على معاصريه، وخرج بنتائج عبر مراحل الزمن والظروف التي اكتنفت حياة هذا الأديب؛ مع أنه لم يعمر طويلاً (1324–1360هـ) ومع ذلك ترك أثراً عظيماً وزخماً هائلاً من السمعة والمكانة. ولقد استعرض الأستاذ الغريبي المراحل التاريخية، فكتب للتأريخ وللزمن، ولإنصاف الرجل، واستشهد بما لقي من معاناة وقسوة من أهل زمانه، ومن جيله..).
محمد موسم المفرجي
جريدة البلاد 2/3/1420هـ
* * *
("الغربال" سفر تاريخي شامل، رسم بمعاني الوفاء استدلالاً تحليلياً عقلياً جمع بين الرصد والتقصي، ثم الاستقراء والقياس لحياة (محمد سعيد عبد المقصود خوجه) وحدَّد المراتب الفكرية لعطاءاته الصحفية الإعلامية والتربوية التعليمية، والمكانة في المستوى (الاقتصادي والاجتماعي)، ناهيك عن إدراك الأستاذ حسين عاتق الغريبي لمرتبة الحسن، ومرتبة الفكر التخييلي للأديب خوجه.. ومرتبة العقل الروحي..).
د. عدنان المهنا
جريدة الندوة 8/7/1420هـ
* * *
(لقد ظهرت عناية الأستاذ حسين الغريبي –وفقه الله– بتبويب الكتاب، والعناية بترتيب مادته في إيجاز وتركيز يجعل منه مادة لأن يكون أطروحة ماجستير في الأدب السعودي، لو تقدم بها المؤلف لم تقل عن أطروحات ظهرت في هذا المجال، إن لم تتفوق على العديد منها..).
د. عبد الله باقازي
جريدة الندوة، ملحق جياد 1/7/1420هـ
* * *
(مع أن حياة "محمد سعيد حوجه" كانت قصيرة، إلا أنه ملأها عملاً وكتابة، على اعتبار أنه شغل منصبين في آن واحد، رئيساً لتحرير جريدة "أم القرى" ومديراً لمطبعتها، أي أنه قام بتنفيذ مزدوج، سرقت كل شبابه ووقته، بسبب ندرة الصحافيين واضطراره إلى القيام بمهمات إدراية وتحريرية.
ولقد بيَّن مؤلف سيرة حياته المصاعب التي واجهها بصبر وجلد، الأمر الذي نتج عنه حدوث تغيير في أسلوب الجريدة ومضمونها، وكان من الطبيعي أن تفرض على رئيس التحرير هذه الواجبات المرهقة مسؤوليات إضافية تحملها "محمد سعيد خوجه" بصبر، وعدم تذمر، ولم يكن العمل في ذلك الحين يحقق الثروة لصاحبه، وإنما كان يمثل الرغبة في المشاركة ببناء مشروع وطني ضخم استقطب كل الإمكانات والجهود.
وفي هذا الإطار، يروي المؤلف الكثير من الحركة الثقافية التي بدأت في مكة المكرمة، ثم انتقلت إلى جدة والرياض.
الناشر "عبد المقصود خوجه "هو نجل محمد سعيد خوجه"، قدم للكتاب بكلمة عاطفية مؤثرة تحدث فيها عن إيمانه باستمرار التواصل مع الماضي، وذلك عبر ندوة "الاثنينية" التي تشكل منطلقاً لوعي ثقافي جماعي، ومرتكزاً لنشر أعمال الأدباء في المملكة والخارج).
جريدة "الحياة"/ المشهد الثقافي
17/10/1420هـ - 23/1/2000م
* * *
 
طباعة

تعليق

 القراءات :882  التعليقات :0
 

الصفحة الأولى الصفحة السابقة
صفحة 121 من 122
الصفحة التالية الصفحة الأخيرة

من ألبوم الصور

من أمسيات هذا الموسم

سعادة الدكتور واسيني الأعرج

الروائي الجزائري الفرنسي المعروف الذي يعمل حالياً أستاذ كرسي في جامعة الجزائر المركزية وجامعة السوربون في باريس، له 21 رواية، قادماً خصيصاً من باريس للاثنينية.