شارع عبد المقصود خوجة
جدة - الروضة

00966-12-6982222 - تحويلة 250
00966-12-6984444 - فاكس
                  البحث   

مكتبة الاثنينية

 
((كلمة الدكتورة لمياء باعشن))
مساء الخير أيها الروائي النبيل، وأبارك لك هذا التكريم الذي أنت له أهل، وأهلا بك في جدة التي ترحب بك بهذا الجو الجميل. لقد أجريت دراسة نقدية مكثفة حول رواية "فخاخ الرائحة" فوجدتها رواية جادة جداً ومتماسكة وبالإنجليزية نصفها بأنها Masterpiece وهي كلمة ليس لها مرادف في العربية، والرواية ما زالت تبهرني إلى اليوم، وبالتأكيد فإن باقي الروايات لها النصيب نفسه من هذه الجودة. إن يوسف المحيميد مفخرة للأدب السعودي ليس لجودة رواياته فحسب، بل لقدرته على الوصول برواياته إلى ما وراء البحار. يتميز المحيميد بكثرة ترجمة رواياته إلى اللغات الأجنبية وبحصده لجوائز عالمية مميزة، وأذكر أنني كتبت مرة أمتدح قدرته على التواصل مع العالم الخارجي، واعتبرته أديباً ناشطاً يقوم بدور الناشر والوكيل الأدبي وهي مهام تتوفر للكاتب في الخارج بطبيعة الحال، فكتب لي ليوضح أمر الانتشار الخارجي وأمر الترجمات والجوائز، وهو توضيح مهم جداً أرجو أن يشاركنا الليلة به، ليوضح للناس وللأهمية التاريخية لأن التوضيح كان عكس توقعاتي تماماً. شكراً لكم.
 
 
طباعة
 القراءات :211  التعليقات :0
 

الصفحة الأولى الصفحة السابقة
صفحة 83 من 163
الصفحة التالية الصفحة الأخيرة

من ألبوم الصور

من أمسيات هذا الموسم

سعادة الأستاذة صفية بن زقر

رائدة الفن التشكيلي في المملكة، أول من أسست داراُ للرسم والثقافة والتراث في جدة، شاركت في العديد من المعارض المحلية والإقليمية والدولية .