شارع عبد المقصود خوجة
جدة - الروضة

00966-12-6982222 - تحويلة 250
00966-12-6984444 - فاكس
                  البحث   

مكتبة الاثنينية

 
((كلمة سعادة المهندس زكي فارسي))
السلام عليكم ورحمة الله.. أضيف شكري إلى شكر الدكتور رضا والشيخ عبد المقصود محمد سعيد.. أعتقد أن الفرصة جميلة جداً سبق أن تشرفت بلقائكم أخ حسن. في السابق أنا حبيت أضيف حاجة صغيرة أعتقد إن شاء الله توسع الإطار. لا أتكلم عن تفعيل وبقدر ما أتكلم عن توسيع القاعدة في معظم اللقاءات التي رأيناكم فيها تقريباً ثمانين في المائة من الوجوه هي نفسها التي تحضر فهل لو استطعنا أن نعيد التفكير بحيث تكون هذه الرحلات ذات جدوى في توسعة قاعدة التلاقي مع جهات أخرى سوى عن طريق أصحاب الأعمال أو الجامعة وأنا أؤكد أن هذا سوف يؤسس قاعدة عريضة حتى لو انطلقنا في الحاجات العملية قد ننجح فيها إن شاء الله.. عندي سؤال بمقدمة صغيرة، لا أحد ينكر لربما إخواننا في الشرقية من أكثر من كان ولائهم لهذا الوطن زاهراً بالرغم مما يقال في كثير من المجالس حول بعض الحقوق التي لم تعط وبالرغم من هذا فالولاء واضح.. أما مسألة العمر أسمح لي أن أشير إلى دولة مجاورة هي العراق لأقول عندما صار التغيير هل لو أن فئة في العراق فتحت المجال أوسع للطائفة الأخرى هل كان سينتج وضع قد يكون مثالاً يكسر ما هو موجود من حدة في الخلاف أو بعض المتشددين الذين يعتقدون أن ليس هناك تلاقٍ.. لو هناك فتح الباب لما حصل ولو كان هناك رحابة صدر أوسع الذي عانى سنين من كبت صوته أن يصبر أن العالم الآن تقدم.. الميديا الآن توصل الأخبار هل لو فيه نوع من قبول للآخر بطريقة أوسع هل كان هذا سيكسر كثيراً من ما في أذهان الآخرين إنه لا يمكن التلاقي موجود هل كان يؤدي إلى الفرقة إلى كثير من تلاقينا هذا إذا كان على مستوى دولة؟
 
طباعة

تعليق

 القراءات :817  التعليقات :0
 

الصفحة الأولى الصفحة السابقة
صفحة 213 من 255
الصفحة التالية الصفحة الأخيرة

من ألبوم الصور

من أمسيات هذا الموسم

سعادة الدكتور واسيني الأعرج

الروائي الجزائري الفرنسي المعروف الذي يعمل حالياً أستاذ كرسي في جامعة الجزائر المركزية وجامعة السوربون في باريس، له 21 رواية، قادماً خصيصاً من باريس للاثنينية.