سعادة الشيخ عبد المقصود محمد سعيد خوجه أيها الأحباب رواد هذه الأمسيات الكريمة وضيوفها الكرام لا أدري كيف سأتحدث الليلة بعدما سمعت من الكلام والإطراء الذي أنا أقل منه بكثير، وأرجو أن أكون بعضه، فمعذرة إذا جاء ما سأقرأ من القصائد أقل مما تتوقعون كثيراً فهذا جهد المقل.