سَائِلْ.. إِذَا شِئْتَ.. شَيْخَ الْحَارَا حَقَّتَنَا.. |
وَسْطَ الْمَراكِيزِ.. قَدْ تَاهَتْ بِهَا الْعُمَدُ.. |
أَوِ النَّقِيبَ الَّذِي.. فِي الْرّكْنِ.. مَجْلِسُهُ.. |
مُطَلْطِلاً لِسُقُوفٍ.. مَا لَهَا قِدَدُ.. |
عَنِ الْعِيالِ.. عَنْ الْمُزْمَارِ قَدْ نَسِيَتْ.. |
بِهِ الأُصُولَ.. عِيالٌ كُلُّهُمْ جُدُدُ.. |
فَلاَ الْقِشَاعُ.. وَلاَ التَّمْدِينُ.. رَاقَ بِهِ.. |
زُومالُنَا.. زَامَلَتْهُ.. بِالأَكُفِّ.. يَدُ.. |
لَسَوْفَ نَأْخُذُ جَوْشاً.. حِينَ تَظْبُطُهُ.. أَنَا.. وَأنْتَ أَبَا وَهْبَا
(2)
.. لَنَا الْبَلَدُ!! |
* * * |