سَأَزِنُّ.. لاَ لِلزَّنِّ قَطْعاً.. إنّمَا.. |
لِلدَّهْدَهَا
(2)
.. وَاللَّفْتِ لِلأْنْظَارِ.. |
مَنْ كَانَ يَسْكُنُ شَقَّةً.. وَارَدْتُمُو.. |
هَدْماً لَهَا.. بِعِمَارَةٍ.. أَوْ دَارِ.. |
لِلتَّوْسِعَاتِ.. لَكُمْ عَلَيْهَا وَاجِبٌ.. |
لِلشُّكْرِ.. مَنَّا.. لَيْلَنَا.. بِنَهَارِ.. |
مَا ذَنْبُهُ؟ عَوّضْتُمُوا مُلاَّكَهَا.. |
وَنَسِيتُمُوه.. كَقِطْعَهِ الأحْجَارِ.. |
كَالْحَدَّا.. كَالْحَجَرِ المُؤنْتَكِ.. وَاقِعاً مَا بَيْنَ شَاحُوطَا.. وَبَيْنَ قَرارِي
(3)
!! |
* * * |