أَمَّا التَّفَاصِيلُ للإسْكانِ.. مُشْكِلةً |
توزَّعت بَيْنَ أَهلِيكي ـ وَأَغْرابِ.. |
فَسَوْفَ نَفْردُ.. مِنْ الْبُومِهَا ـ صُوراً |
أَلوانُهَا بَيْنَ بُنّي.. وعُنَّابِي.. |
مَا بَيْنَ طَالبِ شقاً.. داخَ يَطْلُبُها |
فَعاشَ رَغْمَ خُطُوبا الْبنْت عَزَّابي |
وَبَيْنَ مَالِك شْقَّات.. يَطُوفُ بِهَا.. |
كَيْ يُخرِجَ السَّاكينهَا دُونَ أَسْبَابِ.. |
فَطَوِّلي الْبَالَ.. واسْتنِّي بِلا قَلَقٍ.. |
ثُمَّ استَقي رَايْقاً.. مِنْ ثَدْي حُلاَّبِ.. |
لا تَزعَلي.. وتَقُولي.. الْيَومَ.. مِنْ طَفشٍِ |
إِنَّي أريدُ أشُقَّ الْيَوْمَ ـ أَثوَابي!! |