مَا هَكَذَا.. يَا سَعْدُ.. غَيْرَ مُعَلَّمٍ.. |
هَاذِي الْجُمَال عَلَى المنَاهِلِ تورد؟؟ |
كُنَّا نُدَبِّشُ بِالْمُهُورِ بَنَاتَنَا.. |
وَنَحُطُّ فَوْقَ الْمَهْرِ مَا هُو أَزْوَدُ.. |
فَسَلِ الْمُنَجِّدَ لِلِّحَافِ مُطَرَّزاً.. |
وَوَرَا المِخَدَّةِ.. كَمْ هُنَالِكَ مِسْنَدُ.. |
غَيْرَ السَّجَانِي.. وَالتَّنَاتِيشِ الَّتِي.. |
تَدْرِي بِهَا.. إِنَّ الْمُنَجِّدَ يَشْهَدُ.. |
يَا حَامِلَ القُبْقَابِ بَيْنَ مُصَفِّقٍ.. |
وَمُهَلِّلٍ.. هَيْهَاتَ يُنْصِفُكَ الْغَدُ.. |
الْيَوْمَ صَالُونٌ.. وَأوْضَةُ صُفْرَةٍ.. |
وَغَداً.. تَوَابِعُ بَعْدَنَا.. تَتَوَلَّدُ.. |
ثَلاَّجَةٌ.. غَسَّالَةٌ.. فَبَنَاتُنَا.. |
لاَ يَعْرِفُونَ الطِّشّْتَ تَخْمُشُهُ الْيَدُ.. |